تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :





اَصَابنىِ   العشق

هنا

فضفضه 
لاحظات  حزن

امل

فرح

..
مع  كلماتى 

او  حروف راقتنى 

اتمنى  ان  تعجبكم

حين تبكي أمي يصبح البحر فارغا لا يحمل شكل قلبي
يصبح المطر مُثقلا يأتي من مدائن حزني
 حين تبكي أمي .. أخاف من تلعثم دمعي ..أخاف من خفقة صدري 
وتضج الأماني لنحوي بأن أكون سعادتاً لأمي

 أشبه بأن أكون فلماً يحكي أسطورة عميقة لفقدهم ولكن بلا حلقة أخيرة أوجهاز يحمل زر للتوقف أوحتى زر إعادة
فقط هناك حيزغريب في أيسر المكان يكاد يكون خاوياً  أو قد كان

الأشكال أحياناً تبدو غير الواقع .. كالمرآة المُعلقة بجانب سيارتك تماماً
..!

أحْضِر الله حيث كنت .. حتى تكون  سجل من السماء ينادى بإسمه فيذكر
فيحضره الله عنده ويكن تحت حبه يستأمن
أحضر الله حيث كنت .. حتى يكون معك مهما غاب عنك هذا الكون

قلبي..ليس إلا أماكن
 قد خلقتها الذكريات يوماً لتجعلني أتنفسها بعمق خاص ..وإن كانت في الحقيقة خاوية بلا روائح

الأحلام تغفو معنا .. لكن لا تضيع
تظل معلقة بين السماء والأرض ولن تأتي واقعاً إلا باليقين 
عاملوا أحلامكم كما تعاملون الصديق .. ضعوها بمكان آمن جداً ثم أغرفوا لها قلباً بظن الله لا يخيب
ابعثوا لها رسائلكم في المساء .. احكوا لها عن أشواقكم وعن الأماكن التي ستقضونها معاً
ابعثوا لها هدايا من الأمل .. ثم انظروا للسماء  وابتسموا لأنها ستأتي من هنا ذات صباح
 لأن الله ربنا .. ستأتي ّ لن تضيع أو تخيب

الأصدقاء الذين يأتون لي عند غيابهم كثيرون
ولكنهم ليسوا من بني البشر .. بعضهم جمادات مُعلقة على الحائط الذي يجاور وسادتي
والبعض الآخر رسائل تستوطن رف ذكرياتي
وآخرون يحتبسون هاتفي الذي فقد النطق بهم
جميعهم أصدقائي الذين يتقنون حياكة الفراغ وتطريزه بدموع صامته لا ترتد
ثم يضعونها على قلبي الذي بات لهم سوق كبير ممتليء ببضاعة تروج الفقد بلا شفاء وبلا كف عن الإنتظار

لاتعلل بأن هذه طبيعتي وهذه شخصيتي .. ! لاتردد لا أستطيع
فكم نحن هنا ضعفاء حين نجعل سلطان حركتنا هي نفس كان من المفترض أن تُقاد لا تقود
الفقير .. يستطيع أن يصبح غني إن جعل نفسه ثرية بالسعادة والأخلاق
والغني يصبح فقيراً حين يلوذ خلف عواميد الشح والبخل
والصغير يصبح كبيراً إن كانت بجعبته أحلام ستورق السماء يوماً
والكبير يصبح صغيراً إن كانت هواجسه للماضي فقط
جميعنا يستطيع التغيير واختيار الأفضل ، وهذه النفس لنا ! ليست لظروف تشكلها
هي عالم داخلي يجب أن تحميها بإصرارك وبإرادتك
وإلا لما قال الله تعالى “إن الله لايغير بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم  ”  والله هنا أعلم بتركيبة خلقتك يامن تقول لا أستطيع 
فهو لا يكلفك فوق طاقتك ! وطاقتك  التي تملك قادرة على تنتج نفساً تتبلور دوماً للأفضل

الصداقة جنة ، لاتفرطوا بها اذا مابكى عليها فصل المغيب 
ابقوا على مواطنها لأن طراقتها تحتاج منكم أن تغسلوها بالسبعين عذراً 
فمن أحبها لله صبر من أجل الظل الذي سيكن به مع صاحبه كما هو الرحمن وعد
فقط لتوسعوا حدقة المغفرة لهم واشرعوا بحجز مقاعد آخروية لاتبكيكم غداً

نحن نشفى حين نتذكر الجنة وإن كنا في أوج مصائبنا
فكيف اذا رأينها ؟
إننا نحتاج لأن نلملم أحزاننا لنضعها جانباً ثم نطويها في أبعد مكان لنجلب لنا بدلا من هذا رداءاً يليق لأهل الجنة

الفراغ .. أشد الأشياء حديثاً وأعمقها حاجةً

لازلت أثق بأن الهزائم الليلة لاتموت 
ولكنها تغيب عني وراء الستارة المعلقة على نافذتي
لترحل فجراً مع طير السماء الذي يأتيني برسائل الأمل المحملة برائحة صباح جديد

البدايات هي أكثر مايجلب لنا الحنين 
لأنها عندما جاءت لم يكن هناك شيء قبلها  يرتكب ذنب الغياب

الذكريات لا تعصم الأشواق بل تجعلها أكثر عمقاً
نحن لا ننطفيء حين نمسك ساعة قديمة وذاك لأن حاضرنا مازال ينطق حياتنا فوقة
نحن حين نتراجع للخلف قاصدين وطن النسيان تكبر خطوة الألم منا قربا
كنا ننادي بصوت خافت استيقط يا أنت
ياجرحاً لم يبرأ ولكنه غرق !
نحن نزع هذا الجرح لنعرضه لهواء فيزيد وجعه ومرضه
انك تتكالب على الذكريات لأنك تفقد هواء كنت تستأنس به
تفقد عملية الشهيق والزفير التي كنت تشعر بأنك بها انسان
تفقد تفاصيل يومك الصغيرة ابتسامة الصباح .. أنشودة خلف النافذة
وحتى فطيرة يصاحبها كوب من القهوة 
ينتهي اليوم بنقطة الوسادة 
يغيب مع الحلم
ويستقيظ بنهاية لم يغلق لها قوس بعد
نهاية منسية سقطت سهواً !
حين ظلت الخيالات لاتغني من الواقع شيئا

نحن حين ننخفض جداً ..نزداد علوا
فكلما هوت جباهنا للأرض ، أتانا الله بكامل قربه
فأخفض مالدينا هو أعز مايرفعنا فمابين السجدة والوقوف راحة حبكت بأمل سماوي لا ينقطع
فليس هناك ذبول لمسلم اذا ماكان  بقرب الله وهومن رحمته يسقيه

نغيب أحياناً .. لنشرع أبوباً جديدة لاتهتريء
نضعها بصمت .. ثم نتركها لعل بريد الزمن يحملها يوماً لمن لم تحملهم الحياة إلينا بعد
 لاأعلم ان كانت مفيدة لهم أم لا ولكنه مجرد  كائن حي سيرجع للسماء يوماً وينسى نطقه هنا يمارس حق التنفس بدلاً منه

-
كنت أكذب عليك بأني جيدة ,مثل المعلبات اللامعة التي نظن بأن لمعتها توازي محتواها ,
وتدهسننا سذاجتنا في كل مرة عندما نرى مابدخلها .
كنت أكذب عليك لأكتم حزني برائحة الجنّة , فلا تصيبك عدوى الحزن مني ,
أكذب لأن كذبي لك حاجة وقلبي المثقوب محموم لأجلك ,
نمارس الكذب عندما نشعر بأننا بتنا ناقصين من الداخل ومن عوامل الحياة الأساسيّة ,
نظن أن الكذب متطلباً لأن نكون أموات بصورة أنيقة أمام فواجعنا ..
لذا أنا أكذب بصورة مجنونة ,أرتب موتي أمامك بصورة ساذجة ,
أكذب عليّك وأحتاج في فوضى حزني لأن تشعر بأني مازلت كاملة ,وأنا في الحقيقة ناقصة ,ومريضة.
كنت مصدومة بالقدر الذي باغتني قبل أن أستوعبه ,ممرغة بحزن لا يجعلني أحتوي الأشياء إلا بعد أن تنطوي وترحل ..
وأنا أعلم جيداً أن الصدمات تكلفنا عطباً لا يزول ,وندبة تذكرنا دائماً بأن ثمة موت يحوم حولنا ,
,تجعلنا الصدمات متأخرين عن الحياة !!
مشدوهين بهذا الحدث الذي أخترق قلوبنا ,ووصل نحو العمق الذي يصعب فيه المقاومة .
كنت أقل نفعاً ,أقل جدوى,أكثر ضعفاً من أقاوم حزناً سلبني لذة الأحلام عن بعد,
وتركني في منتصف الطريق وحيدة بعد أن ركلتني جميع وسائل الحياة

لا أتمنى أن أخسر قلبك وحبك
لا أتمنى أن أفقد صوتك و وجهك
أنا طفلتك الضائعة فيك .. والمُتيمةُ بك

تنسكب الأحرف من أصابع يدي ..
كما ينسكبُ الشلال من أعلى النهر

، تتكدس المشاعر في قلبي
لتنتظر المعزوفة - صوتك - وتتراقص

أتيتك وأنا أبكي .. وأنا مخذولةٌ ومكسورة

جئت إليك لتأخذني بين ذراعيك .. تمسحُ على شعري

تهدأ قلبي المُرتجف .. لكنني نسيت أنك

من جرحتني ، من حطمتني .. نسيت والله الوجع

تعودتُ كلما واجهتني مشكلة أو شعرتُ بالخذلآن

أن آتي إليك ، أشكو إليك .. وتسمعني

نعم تستمع إلي وتبكي معي ..


تخبرني بأنك لن تسمح لأي أحدٍ أن يؤذيني
ستنتقم منه ولو كلف ذلك موتك ..

لم يكن الحب يوماً مجرد ممارسات خفيه
تُمارِس في القلبِ فقط ، الحب يحتاج لأن يُثبت
بالأفعال .. بعمل العديد من الأشياء السعيدةٍ معاً .

لم يكن الحب في كتابة نص ولا قصيدةً غزليّة ،
لطالما الحب أكتفى من الأقوال .. من ” أحبك ” التي
تأتي مُشوهه بِتزييف للمشاعر ، لمجرد الإستمتاع.

رمـآديـآت بـ قلمي.. لاأقتبس..

أمقٌت الأقتبـآس والنسخ.. أذّ أنها مشـآعري مـٌلكي لأأريدهآ في متنآول الجميع.

أكتب فقرةً ثمّ أمحوها ،
أكتب بيتاً وأتراجع وأقصّ حروفه واحداً تلو الآخر
إلى أن حطّت بي أفكآري هٌنا لعل البوحَ متنفساً لقلبي..

أبحث عن الحرف التاسع و العشرين
حرف لم يدون في عصور الأدب لـ أٌرتب بهِ | مفردآتي الغرآمميه.