تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



يوم صعب جدا مضى من حياتي هو هذا اليوم..اكتشفت فيه معنى الفقدان الحقيقيي والاحتياج لشخص بات من الخيال ان يعود.

هو ذلك اليوم الذى تكرر على  كل  واحد منّا  

وحاول  ان  يكتب  شيئآ

زفره  الم

شهقه  وجع

دموع  من  محبره  احزانى

هى  

خربشات  قلم

مساحه  حره  لبوح انيق

خربشات  على  ضفاف  الوجع

و

اول  الغيث  قطره

من ضجيج الالم

الى  صخب  الصمت الساكن فى  الضلوع

خربشات  قلم  محذوف من  ابجديات  الفرح

هُنا انا

ولكم  المساحه  الحره  لنتنفس  احزاننا  سويآ

خبروني عن الأحلام .. تلك التي تفلت من بين أيدينا كل أولِ عمر ،
خبروني عن الخيبة حين تشعر أنك خلعت عنك , رداءً تباهيت به نصف عمرك
على أمل أن تموت و يُخلّد من بعدك ليرتديه آخرون ألهمتهم به ..
خبروني عن الأحلام الكبيرة التي كنا نرسمها أيّام الصبا ونخبر الآخرين عنها بكل فخر
فيتمتم الكبار : سيتخلى عن حلمه يوماً ذاك لأن
بعض الأحلام تصغر علينا ونحن نكبر فتتمزق .. وقد ندهسُها أحياناً رغماً عنّا !

أنا الآن أكبر وأعتاد أن أكون معي .. أتذكرني جيداً الآن
حين أكبر وفي يدي قلم و الكثير من الضمادات لأخفي بعضاً
من الألم .. أدون بعضااً من الأحلام .. وأبتسم للربيع الذي سيقدم في العمر القادم !
ربما يودي بي الغد في طريق آخر لا أتعرف على ملامحه .. وربما تشيخ ذاكرتي ..
وقد يأتي أصدقاء ينسونني آثار من
كان قبلهم .. ثمة أحلام مكدسة أيضاً قد يتحقق أحدها ..
أما الأوطان فتعود إلينا حين نحييها بصدق ..
وكل لحظة ظلمة
تنبئ باضمحلالها لتحل محلها إشراقة الصباح !

لمَ نتعنى إذاً ونحزن وثمة أقدار تأتي لا نفقه فيها شيئاً .. وثمة حكمة في كل شيء ..
حياة كل منّا بحد ذاتها تسير حول حكمة قد نعلمها ذات عمر أو يدركها من سيأتون بعدنا “

الخيبآت المتوآليه تكسر الظهر ,لكنهآ لاتمنعه من الوقوف مجددآ „!

ﻓﻲ ﺑﻠﺪي: ﺍﻟﺤﺐ ﻋﺎﺭ ، ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺫﻝ ، ﺍﻟﺒﻜﺎﺀ ﺿﻌﻒ ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﻗﺪﺭ ..
ﻟﺬﺍ ﺍﻋﺘﺪﻧﺎ ﺃﻥ ﻧﺤﺐ ﺳﺮﺍ ، ﻧﺒﻜﻲ ﺳﺮﺍ ، ﻧﺸﺘﺎﻕ ﺳﺮﺍ ﻭﺟﻬﺮﺍ ﻧﻤﻮﺕ ..!

(لستُ سَيئه..ولكنني،إمتصصتُ عُيوب مَن حَولي..في محآولة مِني

لِ تقبُلِها..فَ إمتلأتُ بها..!)

كل الناس أستطيع أن أرضيه إلا حاسد نعمة فإنه لايرضيه إلا زوالها

ﺃﻳﻬُﺎ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﺍﻟﻤَﻜﺘُﻮﺏ ;
- ﺭِﻓﻘﺎً ﺏِ ﻗﻠﺐ ﻣُﺘﻌَﺐ ﺃﻧﻬﻜَّﻪُ ﺍﻟﺘﻤﻨِﻲّ ، ﻭﺃﺗﻌَﺒﻪُ
- ﺍﻹﻧﺘﻈِﺎﺭ !

آأشـًتهي حـآدث يفقـًَـدني الحيـأًة ..!

يَاربّ . .
إصّرفْ عنّـا مَـا يقّلقنَـا ، وَ أرّح قَلوُپنّـا ،
وَ إرزّقنَــا راحَـہ تسّع الگون .. !

ﺍﻣﺘﻸﺕْ ﺍﻷﺭﺻﻔﻪْ ﺑﺎﻟﻤُﻨﺘﻈﺮﻳﻦْ ، ﻭﺣﺎﻓﻠﺔٌ ﺍﻟﻐﺂﺋِﺒﻴﻦَ ﻟﻢْ ﺗﺼِﻞْ ﺑﻌﺪْ ..!

ﻣﻦ ﻗﻮﺍﻋِﺪ ﺳﻮﺀ ﺍﻟﺤﻆ ، ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﻠﺒﻚ ﻃﻴﺐ ..!

آلحظُ :
كهلٌ يمشيّ بِ خطواتٍ بطيئَه
تارةٌ يَستقيِم و تارةٌ يسقُطْ .

الفرح لـآ يموت ,,
لكنه يجيد فن ,
الـأختبآء !

لَيتنا نُخبّئ بَعضاً من فَرح
يَكُونُ مَؤونَة نَقتاتُها
في لَحظاتِ ضَعفِنا . .!

الألم ثَمَرَة.. واللهُ لا يَضَعُ ثِمارًا عَلَى غُصْنٍ ضَعيفٍ لا يَقْدِرُ عَلَى حَمْلَها..!

اعلم تماما ان حظى موجود

ولكن على الجهه المقابله من الكره الارضيه

لو كآن في آلشطرنج قطعة مؤنثة لمآت آلملك عشقاً ..
‏لو كآن في آلشطرنج قطعة مؤنثة لمآت آلملك عشقاً ..‏

كلنا يحمل في داخله قاضياً صغيراً، ولكنه ظالم في كثير من الأحيان
ومتسرع في إطلاق أحكامه

مسآئكُم حنينْ لـِ منْ آبعدته عنّآ المسآفات بَـ حكُم آلقدر !

أجملُ ما يحدُث في لحظاتِ الخِلاف ."

هي الصراحة التي أخفتها المُجاملات .،!

وان سَألتم عن الحُب.. إسألوا زمنًا يسبِق الهاتِف ..
عن أحجَارٍ طرقَت شُرفات الشَّبابِيك ..

أمشي على شطآن الذاكرة بحذز؛
خوف أن أُيقظ الحنين فيها؛ فيغرقني الشوق إليهم..

هناك مشاعر وَ أحاسيس تُخلق بداخلنا ،، لا يشملها قانونُ الفضفضه !!

كان الحبّ أفضل حالًا يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق. كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات، نسيَ الناس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء «أحبّك» بيده. أيّ سعادة وأيّ مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر. اليوم، «أحبّك» قابلة للمحو بكبسة زرّ ، هي لا تعيش إلّا دقيقة.. ولا تكلّفك إلّا فلسًا!

لقد وُجِدَ الحبّ لنتحدّى به العالم لا لنتحدّى به من نحبّ ، ووُجِدَ ليبني ويجمّل ويسند ،

لا ليهدّ ويبشّع ويدمّر . في الواقع كانت كلمة واحدة تكفي . كانت تكفي رنّة هاتف وصوت

يباغتك يقول « اشتقتُك » ، « ما نسيتك » ، « أحتاجك » . لكن

لا هاتف يدقّ . والحبّ الذي وُلد وسط شلّالات الكلمات الجميلة... يموت لأنّ كلمة واحدة تنقصه !
كلمة ، بل دقّة ، مجرّد دقّة هاتفيّة ، بخل بها كلّ عاشق على الآخر ، عن تحدٍّ ، متناسيًا تلك الدقّة

التي قد تأتي في أيّة لحظة لتفرّقهما إلى الأبد.. دقّة الموت."

نازلي العشق بكبرياء
كلّما اتّسعت القطيعة تحوّل الحبّ إلى ضربٍ من المنازلة العاطفيّة الموجعة.
كلّ واحد يريد من خلالها ليّ ذراع الثاني، مراهنًا على أنّ الآخر لا بدّ أن تهزمه الأشواق واستبداد العادات العاطفيّة المشتركة والذكريات... وأنّه حتمًا أوّل من سينهار ويرفع السمّاعة، أو يرسل رسالة هاتفيّة. لكن، غالبًا ما ينقلب السحر على العاشق. وبدل أن يقرّب البعاد المحبّين.. يفرّقهم نهائيًّا عندما يتجاوز الانفصال أيّامًا وأسابيع إلى أشهر. فيبدأ عندها كلّ واحد بالتشكيك في عواطف الآخر من أساسها، وينوب عن شوقه إليه حقده عليه