تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



يوم صعب جدا مضى من حياتي هو هذا اليوم..اكتشفت فيه معنى الفقدان الحقيقيي والاحتياج لشخص بات من الخيال ان يعود.

هو ذلك اليوم الذى تكرر على  كل  واحد منّا  

وحاول  ان  يكتب  شيئآ

زفره  الم

شهقه  وجع

دموع  من  محبره  احزانى

هى  

خربشات  قلم

مساحه  حره  لبوح انيق

خربشات  على  ضفاف  الوجع

و

اول  الغيث  قطره

من ضجيج الالم

الى  صخب  الصمت الساكن فى  الضلوع

خربشات  قلم  محذوف من  ابجديات  الفرح

هُنا انا

ولكم  المساحه  الحره  لنتنفس  احزاننا  سويآ

~$
سَتبقي معي كالأُمنيّة

أصعب الأشياء في الحياة هي البدايات ..
عليها تترتب كل الحماقات اللاحقة .”
-

-
شيء ما تكسر في هذه المدينة بعد أن سقط من علو شاهق
لست أدري من كان يعبر الآخر: أنا أم الشارع في ليل هذه الجمعة الجزينة.
الأصوات التي تملأ الذاكرة والقلب دقاته صارت لا تعد،
ولم أعد أملك الطاقة لمعرفتها. كُل شيء اختلط مثل العجينة

-

"القلب الذي ازدادت هشاشته ، كلما شعرت بوجع فيه أتمتم في أذنيه ..قاوم !!
لا تتخلَ عنّي الآن .. فما يزال هناك متسع للحنين وللحياة”

-

ثمة أشياء تموت بسرعة مدهشة !
ثمة خوف يصعب علينا أن نتآلف معه
ثمة حُزن يجرح بتجدده الدائم فينآ “

-
يجبرني الشارع والأنواء على التآلف مع الموت !,
 لكنّي أستعصي على كل الأشياء.لم تبق لي سوى الإغفاءة الحزينة ,
ثم أنسحب بعدها باتجاه غيمة تطوق الدنيا ثم تعود لمكانها الأول لتمطر.”

لم ينتبه أحد لسقوط شيء مآ من هنأ () !
لم يشعر احد بصوت انكسار شيء مآ هنا !
لم يشعر احد بذبول شيء مآ هنا ,!
مؤلم ذلك الشعور عندما ندرك فدآحة شيء مآ في الدآخل

-
لاأملك الكثير ممآ يملكون ,
لكني أملك بين جنباي قلبآ يحمل الكثير مما يجهلون ..!
أؤمن كثيرا بمفترقات الطرق ,ومضي تلك الأوقات
أزدادا أيمانا حينما تنسكب تلك الخيبات وتنتهي بلاشيء ,
بتْ أوقن أن تلك الآشياء حينما تكون بين أيدينا
هذا لايعني تماما أنها لنا !!.
*آحساس

إن ما تشعرون به من الألم هو انكسار القشرة التي تغلف إدراككم
و كما أن القشرة الصلدة التي تحجب الثمرة يجب أن تتحطم حتى يبرز قلبها من ظلمة الأرض إلى نور الشمس
هكذا أنتم أيضا يجب أن تحطم الآلام قشوركم قبل أن تعرفوا معنى الحياة لأنكم لو استطعتم أن تعيروا عجائب حياتكم اليومية
حقها من التأمل و الدهشة لما كنتم ترون آلامكم أقل غرابة من أفراحكم !
بل كنتم تقبلون فصول قلوبكم كما قد قبلتم في غابر حياتكم الفصول التي مرت في حقولكم ,
و كنتم ترقبون و تتأملون بهدوء و سكون شتاء أحزانكم و آلامكم
… أنتم مخيرون في الكثير من آلامكم …

-
الحياة قصيرة بحق ،
فلماذا أعيشها بهذه الضآله ؟؟

ليس عيباً ألا ندرك مانتمنى ،
ولكنّ العيب الكبير ألا نسعى لما نتمنى

-
الماءُ الذي يتدفّقُ من أعيننَا يدلّ على أنّ الأصلَ في أعماقنا شفّافاً ،
لا تعكّرهُ إلا نظرتُنَا وكُحل عالقٌ بأجفانِنَا ، ظنّنا بأنّا كبرنَا لنضعَه ،
لكنّ دُموعنا تفضحُ صغرنَا دائماً !

للأسف خيباتنا تلتهمْ مالآ تلتهمهُ أفراحنا الكبيرة

اقتباس :

لا ينتحر الا المتفائلون..
المتفائلون الذين لم يعودوا قادرين على الاستمرار في التفاؤل.

أما الآخرون، فلماذا يكون لهم مبرر للموت وهم لايملكون مبررا للحياة ؟!!

واقف , وصوتي بأحزاني : - غريق !
كنت آبرّحل والرحيل أصعب ( قرار )

وش , بقى ما ضاق ! حتى ما أضيق ,
لي عمر , ما شفت شمسك - يا نهار !

كان عندي قلب - ( وبنص الطريق )
أختنق - من زحمه أحلامه , وطار
*

-
لي شجرةُ في صدري يزورها الخريف ,حين يرحلُ أصدقائي ولايعودون “


*أحدهن

-
كَم هي صغيره / المُدن الّتي نَسكُنها .. إزاء / المُدن الّتي تَسكُننا

-
لاأعرف الشخص الغريب !
من هو الشخص الغريب ؟
وأين عاش  ” وكيف مات ؟
فأن أسباب الحياة كثيرةُ ,
من بينها _ وجعُ الحياة

-
كان يمكن لو كنت أسرف في الحلم أن أفقد الذاكرة

-
اننّا نغذي غريزة البقاء فينا .. رغم أن الموت يتسلل من نوافذنا يومياً و يسرقُ منا أحبابنا كيفما يشاء
سنفهمُ الحياة أكثر .. إذا اكتشفنا أن كل الأشياء في زوال ,
وتلك الأشياء تعني كُل شيء !!

أنثُروا البَهجَة فِي الطُرقَاتّ ؛
لَعلكُم تَحيُونْ قَلباً ؛ مَاتتّ فِيهِ الاُمنَياتّ

-
يجب أن تكون شخص رأى العالم على حقيقته وليس كما أخبروه أنه يجب أن يكون

لاتقلقي ي صديقة كم من القلوب تشافت ،كم من الخيبات ماتت ،وكم من الصدور المنكسرة حزنا تلملمت وتعافت ، سأكون بخيرا حتما ، كوني بخير ﻷجلي *

-
قد يسألونك لما مات الحب ؟
قولي ……جاء في زمن حزين !!

-
هنآك حيث النهآيات , لآنجدهم في سوآها .. !

هنآك حيث آودعنهم ترآتيلنآ الأخيره ,وتلونآ على قلوبهم تعوآيذت اللابقاء الأخيره ..!

هناك فقط آودعنا أشيائنا وذهبنا إلى غير عودة ..!

-
 , الأصدقاء ، لابد أنهم سيعون فكرة الموت مبكراً ويرتبكون تجاه التعلق والفقد
ربما يتركون لنا بعض ورداتٍ على عتبات أبواب لن تُفتح بعدهم