تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



يوم صعب جدا مضى من حياتي هو هذا اليوم..اكتشفت فيه معنى الفقدان الحقيقيي والاحتياج لشخص بات من الخيال ان يعود.

هو ذلك اليوم الذى تكرر على  كل  واحد منّا  

وحاول  ان  يكتب  شيئآ

زفره  الم

شهقه  وجع

دموع  من  محبره  احزانى

هى  

خربشات  قلم

مساحه  حره  لبوح انيق

خربشات  على  ضفاف  الوجع

و

اول  الغيث  قطره

من ضجيج الالم

الى  صخب  الصمت الساكن فى  الضلوع

خربشات  قلم  محذوف من  ابجديات  الفرح

هُنا انا

ولكم  المساحه  الحره  لنتنفس  احزاننا  سويآ

ليلةٌ بارده ، هدوءٌ مزعج ..عين حائره .. و قلب ينتظر !

" ساعدني "
وانقل " السين " بعد " الالف "

لَسنا سيئين لِأَننا تَرَكنا أَحدهمْ .. !
هُناك أَفعَال تَأْبى أَنْ تُغفَر ، أَفعَال لاتُطَاق
أَفْعَال لا تُعآقب إلاَّ بـٓ التَخلي والوَدَاع !

من يتكلم معكك عن حيآتہ ٱلخآصہ لآتخسرههُ
لآنہ ۆصل معك حد ﺎﻟثقهہ

نحِبُّ المُحادثات الكتابية .. لأنّها لا تفضحُ ملامِحنا حين نخجل ..
ولا كلماتنا عندما نتألّم .. ولا دُموعنا حين نُكابر .

اذا وصل الأمرُ فينا إلى حدّ " الغيرة" ..
تُصبِحُ عُقولنا حينها كعُقولِ الأطّفال " الصّغيرة "

أن تُعاتبَ من تُحبّ بغضبٍ لا مُبرّر له ..
فأنتَ تقولُ له ( اشتقتُ لك ) .. ولكن بصيغةٍ أخرى

لم يخُلقُ الحنينُ للغائبين فقط ..
أحياناً يُداهمُكَ الحنينُ لمن هُوَ معك .. لسببٍ لا تستطيعُ تفسيرهُ أبداً ..

لا تتحدّث عن الحُبّ .. إن كُنتَ لا تُتقِنُ الإهتمام .. ولا تؤمِنُ بالإحتواء .. ويُخيفُكَ جُنونه ..؛

يعشقُ الرّجلُ المرأةَ التي تحتويهِ بكُلّ تفاصِيله .. وتناقُضاتِه .. وجُنونِه .. وتحترمُ المرأةُ رجلاً احترمَ آدميّتها .. ومنحها الأمانَ قبل الحُبّ ..

حين يقولُ لكَ نصفُكَ الآخر " أحبّك " .. وأنتَ تُمطرهُ بالعتب ..
توقّف فوراً عن لومِه .. ففي هذهِ الكلمة كُلّ اعتذاراتِ الدّنيا .

ليست كُلّ المُستحيلاتِ تسكنُ في البعيد .. فكم من الأشياء كانت في أيدينا ففرّطنا بها .. فأصبحت من المُستحيلات.

رُبَما يكَوُن { نَصيِبكْ } مِنْ الدُنِيا
أَنْ تُحِب شَخَصاً كُلُ الطُرقٰ لاَ تُؤدٌي إِلَيه .

عنَدمَآإ أقولْ " أحِبكَ " ..~
~
وَ أكتبٌ البآإءْ ( اكَثثرَ) مِنْ مَرهَ ..~
لآإ يَعنيٌ انيَ أكسَسَر قوآعَد اللغةَ ..~
... وَ لكنْ .. / جَنونْ وَ لذّة الشَعورَ ..~
تَحتمْ عليٌ انْ أُخالفَ القوآعَد وَالأنظمَهَ وْ حتىٌ التقآليَد ..~
~ ~
أُحِبببَبببَببَكْ

متسالنيش عن الحب قصتنا من الاول كلها كدب

انك لست في حاجه إلى درجه علميه أو شهاده جامعيه ليحتويك غيرك

ولا تحتاج لأن توفق بين مرادفاتك من الكلمات والأفعال ليستوعبك غيرك

إنك فقط تحتاج إلى قلب غيرك المملوء بالرحمه .. وروح غيرك التى يغمرها الحب ...

الآنثى مثل البحر جميله في منظرها ، جحيم في غضبهآ
غامضه في أعماقهآ ......

انـا حـزيـنـه يـا رفـيـقـتـى ...
كـطـفـلـه انـهـكـهـا الـركـض فـى مـحـطـه قـطـار ...
ولـم تـجـد عـنـاقـا سـوى الـحـائـط الـذى عانقت ظلها عليه عـلـيـه ...

التنهيدة حياة كاملة من الكلمات خرجت علي شكل أنفاس مرهقة من معتقل السكوت

أَنَا سَطْرُ بَلَا فَوَاصِلُ وَلَا نِقَاطَ . . فَاِحْفَظُوا مَلاَمِحي جَيِّداً . .

في انفاسي رجل انحنت له الحروف وجميع الكلمات ..
رجل احتار همسي كيف يكتبه .. ♥واحتار نبضي معه فتارة قويه نبضاتي له وتاره اشعر بتعبها لاجله .
. يعجبني هذا الرجل الساكن انفاسي سواء كان قريب ام غائب عن ناضري
..فهو من صارحته بحبي وبكل صدق اسميته حب عمري ♥

كم اتمنى لو أستطيع تفتيش قلوبهم قبل
! ان اتورط بها ......

أعترف لك أنى مازلت أحبك ...أعترف لك رغم كل النساء البيضاء والشقراء...لم يزل فى القلب حواء واحدة...رغم كل الليالى الحمراء..ماأزال أحن اليك كل مساء...ما أزال فى عتمتة أشتاق للضياء..ما أزال فى وحدة وبكاء...ما تزال أرضى بلا سماء...ما أزال أعيش بين الخوف والرجاء...ما أزال أقرأ شعر الشعراء...ما أزل أكتب على شفتى قبلتك استثناء ...

الاحاسيس الكبيره لا صوت لها ،ولا دموع لها
لكنها تملك كل الوقت
! . لذا نحن نبكي دائيمآ في ما بعد ..

مؤلم شريط الذكريات
الذي عندما يبدأ العرض في مخيلتك
لا تستطيع أيقافه .... إلا بدمعه ....