تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

تمتمه ضلع يئن

تمتمةُ حـنـيـن ..!!

أحبائي
هنا سوف تقرأون شوق ... عشق ...وكثيرا من الجنون
هنا أنـا بهدوء بعيداً عن ضوضاء العقل ..

سيدتى

سيبقى الوجد جمرا

ويبقى لك الوفاء  

انتظروا

تمتمه ضلع
يبدوا  اخرس
ولكن  صرخاته صخب يكاد ان يحطم  باقى اضلعى

” لتمام الظهور لابد من غياب

-
أن تشعر أنكَ الشخص الوحيد على سطح التيه
تمشي لوحدك ، تغني لوحدك ، تقضم أظافرك
ترسم خطوط مبهمة ، تكتب بـ خطٍ فوضوي
تجرب أن ترقص وتحس بـ الدوار
تنظر إلى الساعة ، تقلب صفحة التقويم
روتين ﻻشيء يذكر .
تنام بوضعية الجنين ، وتصحو منتفضًا من البرد
تشعر بـ الموت يشبه كل شيءٍ حولك ،
وقريبٌ حدَّ التناول ، ويوحشك أن تموت فـ يفقدك قلب

اننا لا نتجنب الحزن، اننا نتجنب المرور فوقه فحسب، نقيل أنفسنا من عثرات الأقدام بتسوية الطريق فقط “














♥♥♥

-
 الفقر يجعل الحزن روتيناً يومياً ..
يجعل الضحكة دواء مؤقت للأيام المزمنة ..
انه الفقر يجعل الحياة تبدو كما هي ، بلا طلاء اظافر .. بلا رموش مستعارة ..
كما هي .. مجرّدة من نفسها

*لآشيء - غيابى ممزق .. وحضورى لا قلب له .. لأننى عالقة
ممتلئة بكل أسباب الغياب .. ومحفزات الوجود معًا” !!

-
"نحن لا نفقد سوى مانخشى فقده لأننا عادة لا نشعر بفقدان مالا يشكل لنا أهمية تذكر"!

أن تنسى هو أن تستمع لأغنية حزينة تحبها فلا تظل تسمعها بلا انقطاع كما كنت تفعل في الأيام الأولى،
ولا تهرع لإيقافها كما كنت تفعل في الأيام التي تلت ذلك، بل تسمعها ولا تتذكر حتى أنك سمعتها.
أن تُسأل عن “الأخبار” فلا يؤلمك شيء وأنت تقول “تمام…كله تمام”، وتنتقل بالحوار لأشياء أخرى ملموسة أكثر،
لتتكلم عنها بصدق واستغراق وبدون أي تظاهر بالاهتمام.
أن تنسى هو أن تكتشف الصمت، بعد صخب كل تلك الأفكار وكل ذلك الكلام الذي تتمنى أن تقوله.
أن تختزن الحكايات، وعندما يحين وقت قصها تشعر بأنك فقدت الرغبة في الكلام، وتقتنع بأن الآن ليس الوقت المناسب.”

-
ستعرف تلك القلوب يومآ ما ,طريق الهجرة لسمآوات تعرف لغة المآء “

-
أدركت البارحة بأني سأموت، أو ربما كنت وقتها ميتًا دون أن أعلم. بدا وجهي في المرآة شبحيًا،
 وذقني المهمل منذ أشهر،كان نظيفًا ، أمّا شعري فظهر مسرّحًا بطريقة لاتليق إلا بالموت”

ليس هناك من أنصاف خطايا ولا أنصاف ملذات..
ولذلك لا يوجد مكان ثالث بين الجنة والنار
وعلينا تفاديًا للحسابات الخاطئة أن ندخل إحداهما بجدارة ..!

-
تمنحكُ الحياة سرهآ متأخرا ,حينمآ لاتكون قادرآ على العودة إلى الخلف

-
يخذلك قدرك ، أصدقاء ضحكك الذين لا تملك غيرهم ، يخذلك الغيم والترقّب ، والفرح الذي يُقسم بين الناس ولا يصلك ، يخذلك البياض الذي تتحينه كلما مددت يدك وأنت مبتسم ، يخذلك قلبك الذي يَصدق ، ويعلّق على أهداب المساء أحلامًا لا تتحقق ، يخذلك النداء حين يهرب صوتك دون مبرر ولا يؤوب ، يخذلك المساء حين تحتاج أن تنام لـ تكون كـ الآخرين بـ شيءٍ من الروتينية ، تخذلك أشياؤك الصماء حين لا تستجيب أو بـ ببساطة تُظهر رسالة تحمل علامة حمراء ، يخذلك وجهك حين يحمل أحزانك على هيئة ابتسامة ويحسدك الآخرين ، يخذلك أنت

-
أذا أستطعت العثور على طريق خالِ من المعوقآت ,فهو غالبا لايؤدي إلى أي مكان

-
أنا وآنت شخص وآحد , بعيون أربع “

-
,سيحدث أن يوقد الليل عتمته 
 ! وأن يغادر الأصحاب، وعلى ظهورهم الأحلام مضمخة بالضوء
 , سيحدث أن تبحث عنهم
فلا تجد سوى حبال تعلقك بالموت
وبالغياب !”

-
"مللت من الفراغات المكدسة بالوجوه المتكررة و الثرثرات التى لم تتغير منذ أمد، سوى بتغير طفيف فى درجة الرتابة"

وجوهُ الناس، وأصداءُ الأشياء, والأحلامُ المرتعشة, كلُّها تتجمَّعُ على الوسادةِ المرهَقَة,
لتشوَّه وجهها الناعم, وتبعَثَ بين خيوطِها برودةَ اليأس. “

-
قدر ماتكون أحلامنا جميلة مثل الطيور، بعضها يحلق في الأفق
وبعضها يحط على أشرعة الصيد, وبعضها ينام بين دموعنا
بقدر ماتختفي كلما كبرنا
فلا نعود نراها , أو تموت في أيدينا , وتتعفن , وتؤذينا رائحتها !”

-
استوطن الأحلام منذ زمن ! , و أصبح يرتادها كل ليلة، لم يكن يحمل وجهاً محدداً
لكن صوتاً قد انزوت في أحد أركانه بحة مهموسة، و رائحة تنفذ إلى الروح مباشرة، كانتا كافيتين لإعلان وجوده

-
حين نموت سيمحُو النَّسيمُ الرّقيقُ آثارَ أقدامِنَا على الرِّمال ،
و يومَ يّفنى النَّسيم تُرَى مَن يُخبرُ الأبديةَ أننا مَشينا هُنا مرَّةً في فجرِ الزَّمان

ﺗﺸﺮﻉ ﻣﻀﻴﻔﺔ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ، ﻭﻻ‌ ﺗﻨﺘﺒﻪ ﺇﻟﻰ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺸﺮﻉ ﻣﻌﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺮﺍﻋﻴﻪ. ﻓﻤﻦ ﻳﻮﻗﻒ ﻧﺰﻳﻒ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺍﻵ‌ﻥ؟ ﻣﻦ ﺳﻴﻘﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺇﻏﻼ‌ﻕ ﺷﺒﺎﻙ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ، ﻣﻦ ﺳﻴﻘﻒ ﻓﻲ ﻭﺟﻪ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﻤﻀﺎﺩﺓ، ﻟﻴﺮﻓﻊ ﺍﻟﺨﻤﺎﺭ ﻋﻦ ﻭﺟﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ.. ﻭﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﺑﻜﺎﺀ

آن شفت بعيوني دموع
آعرف أنه مآت بشفآهي حكي

لن يكون .♥♥. رحيلك .♥♥. نهايتي .♥♥. لأني تعلمت .♥♥. من الماضي .♥♥. إن

لكل .♥♥. غلطة .♥♥. محاسن .♥♥. ولكل صدمة .♥♥. إحتمال .♥♥. ولكل حب .♥♥.

نهاية .♥♥. فشكرا .♥♥. لأنك .♥♥. أحببتني .♥♥. وشكرا .♥♥. لأنك سمعتني .♥♥.

يوما .♥♥. وشكرا لأنك .♥♥. إحترمتني .♥♥. يوما .♥♥. والشكر الأكبر .♥♥.

لأنك جرحتني .♥♥. فأن قتلتني .♥♥. لن أقتلك .♥♥. يكفيني ...أن أحبك

مَا زِلْتَ تَسْأَلُنِيْ إِنَّ كُنْتُ أَحِبَّكْ ، وَمَا زلْتُ تَعْبَثُ بِأَشْوَاقِيْ ..

فَسَجَّلَ ، إِنَّنِيْ أُحِبُكَ حَتَّىَ الْوَجَعِ ..

بِحَجْمِ الْسَّمَاءِ ،، بِعُمْقِ الْغُرُوْبِ ،، بِوَحْشَةِ الْصَّحْرَاءِ ،، بِدَمَارِ الْحَرْبِ ،،

بِرَعْشَةِ الْشُّمُوْعِ ،، بِلَوْعَةِ الْفِرَاقُ ،، حَتَّىَ تُغْرِقُكَ الْدُّمُوْعِ ..

فَلَا تَسْأَلْ بَعْدَهَا إِنْ كُنْتَ أُحِبُّك

. أَدْمَنَتْ العُزْلَةُ.. بِحَيْثُ لَمْ أَعُدْ اِسْتَطِعْ الجُلُوسَ مَعَ أَهْلِي لِمَدِّهِ تَتَجَاوَزُ السَّاعَتَيْنِ. فااصبح يَجْمَعُنَا نَفْسُ البَيْتِ وَلَكِنْ يَفْصِلُنَا بَابُ غُرْفَتِي..