تمتمه ضلع يئن

تمتمةُ حـنـيـن ..!!

أحبائي
هنا سوف تقرأون شوق ... عشق ...وكثيرا من الجنون
هنا أنـا بهدوء بعيداً عن ضوضاء العقل ..

سيدتى

سيبقى الوجد جمرا

ويبقى لك الوفاء  

انتظروا

تمتمه ضلع
يبدوا  اخرس
ولكن  صرخاته صخب يكاد ان يحطم  باقى اضلعى

لآشيء يحفظُ قلبي منْ الجفآف سوآ مِلحْ وجهكَ !”

' لو كنت أعلم يقينآ أن البدآيات عكس النهآيات لم أكن لآأبدا !”

إننا نحبّ الحياة لأننا نحبّ الحريّة، ونحبّ الموت متى كان الموت طريقا إلى الحياة

الغيَاب يَتسلقُ عَلى أصَواتِنا ،
فــيسُلبَ منَها لُبّ الحيَاة

كم عمراً نحتاج لنلتقي مرة أخرى ولكن بصدق، نتحدث بصدق، ونعزي بعضاً البعض بصدق وإيمان نقي؟

الآحلام أردية خرقاء نستتر فيها عن أعين الماره وأسئلتهم الموجعه

ليس بالضروره أن كل مايذبل دآوخلنا مصيره الموت ، فقد يقطن في الخلف حيوآت كثيره لكنهآ أقسى من آلف موت “!

-
أحيانا تود أن تصمت ,وتدير ظهرك عن أوجه العآبرين على الأرصفة وعن الأسئله الغبية
التي يتفوه بهآ الناس دون معنى ..!
آششش ,فلم يعدْ هنآك أصوات تستحقْ ذنب الإنصات

ﻫﻨﺎ ,ﻻ‌ ﺗﺠﺪ ﺍﻟﻌﺘﻤﺔ ﺇﻻ‌ ﻓﻲ ﺑﺎﻃﻨﻚ ﺍﻟﻌﻤﻴﻖ..ﺣﻴﺚ ﺃﻧﺖ ﻭﺣﺪﻙ، ﺗﻮﻏﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻴﻪ.
 ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻚ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻐﺎﺕ ﺇﻻ‌ ﻟﻐﺘﻚ، ﻭ ﺃﻧﺖ ﺑﺠﻠﺪﻙ ﺍﻷ‌ﺳﻤﺮ ﻧﺎﺷﺰٌ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻮﺣﺔ، ﻓﺎﺧﻠﻊ ﻧﻌﻠﻴﻚ!
ﻟﻴﺲ ﺍﻣﺘﺜﺎﻻ‌ً ﻟﻄﻘﻮﺱ ﺍﻟﻤﺜﻮﻝ ﻓﻲ ﺍﻷ‌ﻭﺩﻳﺔ ﺍﻟﻤﻘﺪّﺳﺔ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻟﺘﺮﻛﺾ ﻓﻲ ﺩﺍﺧﻠﻚ ﺑﺄﺳﺮﻉ ﻣﺎ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ,
الحياة سيئه بمآ يكفي لتقرر يومآ مآ التخلي عنك أن لم تكن إبنآ بآرا

عكآزك الذي تتكى عليه ,يوجع الأسفلت -
لم يعد ثمة مآيفصل جثث الموتى عن أحذية المآره

- ليس ذنب المطر أن هذا التراب تحول إلى وحل , ولم يصبح غابة !!

لم أعد أجيد الإنتماء يا أصدقاء ..!
قلبي معطوُب لكنني لم أنزف ، أو أنني لم أنزف بعد ..!
تكنولجيا سيئة ، تلك التي تقيّد يديك عن الرسم و جناحيك عن الطيران في السمآء
كنت تتنفس و مليء جفنيك أحلام , بعضها يكتمل بواقعية مسالمة ,
و الأخرى تكتفي بأن تكون بعيداً عن متناول اليد ، نتحسس حلاوتها كّل مره نطلق زفيراً للعناء ..
مشوارنا الأبدي للراحه يبداً حيث نكاد نرىَ خط النهايّة ..
و الحقيقه : لا بدايه و لا نهايّة

أكره تلك الأحيان التي تتكئ فيها الكلمات على الجدار , ككسرة خبز لا تكفي لسد رمق جائع للحرية ,
أريد لبعض الأيام أن تقرر الموت دون أن تستهلكنا معها و تموت بعد ذلك

المواقف الغير محددة , الأيام الطويلة الطويلة الغير شهية , الاشخاص الكاذبون المزعجون , الأكلات التي تستغرق وقت أعداد طويل و تحترق بلفتة , أشارات المرور الحمراء التي تصادف أن تكون حمراء دائما , الأطفال اللذين يضحكون في كل الصور و في الواقع لا يكف صراخهم عن ملئ الحقائب و الأدراج , الحزن “النوع الغبي منه ” الذي أفشل كل مرة في توجيه صحيح له ,كيف لي أن أدفن كل ذلك وأمضي

-
هناك أيام تبتدأ و هي منتهية الصلاحية تتكور على شكل غصة , أتمنى لو كان بأمكاني لفها بشرشف كبير جدا , أتخيل محاولة التخلص منها ستكون مريحة نوعآ مآ

" ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﺑﺮﺯﺥ ﺍﻟﻮﻗﺖ، ﻻ‌ ﻳﺪﺭﻱ ﺃﺣﺪﻧﺎ ﻫﻞ ﻫﻮ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻡ ﺃﻧﻪ ﻳﻄﻔﻮ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺤﻬﺎ ﻛﻀﺒﺎﺏ ﻳﺴﺘﻠﻘﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﹷﺪّ ﺑﺤﻴﺮﺓ ﻫﺎﺩﺋﺔ، ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻧﻌﻠﻤﻪ ﻫﻮ ﺃﻧﻨﺎ ﺣﻴﻦ ﻧﺘﺬﻛﺮ ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ

ﺣﺎﻭﻟﺖَ ﻳﻮﻣﺎ ﺃﻥ ﺗﹹﻤﺴﻚ ﺑﺎﻟﻬﻮﺍﺀ؟ ﺃﻭ ﺃﻥ ﺗﺮﺍﻩ ﻣﹹﺠﺮﺩﺍ ﺩﻭﻥ ﺃﻟﻮﺍﻥ؟ ﺭﺑﻤﺎ ﺣﺎﻭﻟﺖَ ﻭﺑﺎﺀﺕ ﻣﺤﺎﻭﻻ‌ﺗﻚ ﺑﺎﻟﻔﺸﻞ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻐﺎﻟﺐ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﻟﻢ ﺗﺨﻄﺮ ﺑﺒﺎﻟﻚ. ﻓﺎﻟﻬﻮﺍﺀ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻻ‌ ﻳﹹﻘﻠﻘﻨﺎ ﻏﻴﺎﺑﻪ، ﺑﻞ ﻣﺎ ﻳﻘﻠﻘﻨﺎ ﻫﻮ ﺗﻠﻮّﺛﻪ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﻓﺈﻧﻪ ﻳﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺍﻹ‌ﻧﺴﺎﻥ، ﻟﻴﺲ ﻟﺤﺎﺟﺘﻪ ﺇﻟﻴﻪ ﻓﻘﻂ، ﻭﻟﻜﻦ ﻷ‌ﻧﻪ ﻣﺆﻣﻦ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ، ﻓﺈﻳﻤﺎﻧﻨﺎ ﺑﺒﻌض الأشياء يكون أكثرصدقا من حآجتنآ إليهآ

أمانينآ بهالدنيآ ,مرآيا حظ مكسوره
إذا جينآ نعدلهآ ,بدون القصد تجررحنآ

قمة الوجع أن تحآول تحسس نبضك وتتآكد أنك لاتزآل على قيد الحيآة , رغم موت كل مآحولك

قمة الوجع أن تحآول تحسس نبضك وتتآكد أنك لاتزآل على قيد الحيآة , رغم موت كل مآحولك

لآأعلم كيف للحيآة آن تكون متصالحة إلى ذلك الحد مع أحدهم ؟
 أأتراه ينآفقه بضحكات زائفة وبعضا من الحكايات الكاذبة حتى تكون صديقة له ,
,مابال أحدنا لايفعل ذات الشيء لتكون له الحياة شيء مما يريد ,

هل من طريق للهجرة لبلآد الأمنيات ؟
هل من سبيل نسلكه في الحيآة بلآ خيبآت !؟

آخبرني ,
كيف بنا أن ننسى الألم الذي يخلفه أهل الأرض وكمية السلبيآت الكبيره التي يرميها أهلها دون إكتراث ,
كيف بنا ان نعيش الحياة كمآ يجب أن تعاش ,أظن آن أبسط احلامي بدت بالتبخر بفعل نقص الآكسجين في هذا المكآن
آظن أن تلك الصغيرة لم تكن مغطآة بمآ يسمى في علومهم (مضآدات  الأكسدة ) فتبخرت

شعرت بوخز اسفل الصدر , وألم شديد فيما دون الخاصرة , ألم بي حينما عصفت بي أشيائك الصغيرة ,ذآت مساء
أظنك تذكر تلك الأشياء جيدآ ! ,بعثت لك حينها بريدآ سماوي أبلغتك فيه أنك لاتزال على مقاعد الذآكرة , وأني لآزلتِ
أشتآقك كثيرآ