تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

تمتمه ضلع يئن

تمتمةُ حـنـيـن ..!!

أحبائي
هنا سوف تقرأون شوق ... عشق ...وكثيرا من الجنون
هنا أنـا بهدوء بعيداً عن ضوضاء العقل ..

سيدتى

سيبقى الوجد جمرا

ويبقى لك الوفاء  

انتظروا

تمتمه ضلع
يبدوا  اخرس
ولكن  صرخاته صخب يكاد ان يحطم  باقى اضلعى

هَلْ العِشْقْ يَجْعَلْ
الإِنْسَـانْ غَبِيّا ً؟
أَمْ أَنَّ الأَغْبِيَـاءَ فَقَطْ
هُمْ مَنْ يَعْشَقُونْ ؟ —

-
ما ينبت العشب، بين مفاصل صخرة
وُجدنا غريبين يومًا .. ونبقى رفيقين دومًا

-
محظوظين .حينما نجد سكناً في هذه الأرضّ
غيرنا يسكنون في أقبية الخوف , وفي الأرصفه الداكنه
تلك هي قصة الحياة !

-
الهروبْ [ حل ] مؤقت او مؤكد ..

الهروبْ تيه يعري النبض من صدر كاذبْ ..
ثمة أشياء لا تتحقق إلا بهروب حقيقيّ .. !!
في الهروبْ لا نسمع سوى صوت واحد , لا نرى سوى مرآة واحدة مكسورة
و لا نتذوق سوى نصف رغيف أكل معظمة العفنْ .
في الهروبْ بتر جزئيّ للأرق / القلق و ما يتبعهما ..
الهروب : يأتي قبل الموت بقليل .. أو قبل النور بكثير

-
كّل شيءَ يضيقَ . وعليك أن تعيش وراءَ حتفك
أنت الذي لايعرفَ كيف يهدأ . سريعا كنيزك
تهرب من عُزلتك . وتعود إليها كظابط قروي مهزوم
أرجوك أترك هذه العبثية التي تتولد في عظامك
فكر بنفسك بالذين يحبونك . لاتظل مشدوداً بالأشياءَ الأليمهَ
لم يعد في قلبك مكاناً نخبءَ به الفرح
أريدك ان تنسى ..

-
في ليلة كانت النجوم تنظُر إليه برحمه
كان يوجد هنا في هذه الإرض . إنسان مستاءَ
مستاءَ على نفسه وعلى أفكاره التي تحولت إلى كلمات وإلى قراءة .
مُغلقا على نفسه كل نوافذ الإنسانيه . فلايبصرّ
محتوم عليه ان يعاني , أن يخفض صوته ويجتهد في بلوغَ تساؤلاته
يحمل حرائق الكون في أعماقه , أنه يعيش في داخل ديمومة الحياة
في ذاته الحروب الأهلية . بين أفكاره وحاجاته , وبين قدرته وإرداته
إنه يشعر أحيانا بأنه محتاج إلى أن يوهب كل مافي الكون من بلادة لكي يستطيع
أن يبتلع كل مافي داخله .. مؤكداً لنفسه أنه لن يبقى أبدياً
إنه عدواً لنفسه , ويحاوله إسقاط وجوده
في مجارى التاريخ والأحداث

-
أنا أحملُ في صدري منفى
وأنتَ تحملُ في صدرك فكرةً على هيئة وطن !

-
هل كان من الضروي أن نفترق لندرك كم كنا في حاجة لأن نبقى قليلا لنقول ما لم نستطع قوله؟
أو ما أخفقنا في قوله ؟ هل ما حدث بيننا كان مجرد قصة حب من فرط الفقدان والخوف ،
صدقنا أنها الحقيقة المطلقة ؟
أم خطوة أولى بدل أن تقع على اليابسة ابتلعتها هوة الفراغ !

-
لا تخف !
ليس معنى الوقوف في النافذة .. أنك ستسقط !
ليس معنى السعال.. أنك مصاب بالسرطان !
ليس معنى ضيق التنفس .. أن قلبك به شريان مسدود !
(( الحياة )) .. فقط ..هي التي معناها .. أنك ستموت !!!

في قلبها تجتمعُ كل المتناقضات
ويُمحى الحدُّ الفاصلُ بين المتضادات

-
للفقد كل النكهات، إلا الحلو!
حارق، مالح، مر، حامض؛ و تافه!

من يعيرنا قلبا احتياطيا: يحبنا حين نكرهنا
يجدنا حين نفقدنا
ولا يضيعنا!
يحتمل كل جنوننا؛ ولا يتركنا في زحمة مسير
أطفال ضائعون !

-
مشكلتها أنها تعيش للكل أكثر من عيشتها لنفسها ..
ليتها تعرف طريقاً إلى الأنانية لترتاح أكثر !!”

-
الكلمات تتخمّر في أرواحنا وتخرُج من افواهنا حاملةً رائحة نوايانا
تحمل رائحتها حتى لو تدثرت بِ كُل أردية الكذِب !

كن من أنتَ حيث تكون
و احمل عبءَ قلبِكَ وحدهُ”
*

-
وصف الموت الحياة، فقال :
هو أن تكون مواجهاً الأرض بوجهك،
ومديراً لها ظهرك في آن معآ ,!

-
أحسدُ المؤذن والأطفال والرضَّع لأنهم وحدهم يملكون حق الصُراخ والقدرة عليهِ !
قبلَ أن تُروض الحياة حبالهم الصوتيـّة .. وتعلمهم الصَمت

الحنين ظمأ لا يبله ماء ولا يقتله صبر

شقي من لا يحسن الكلام، والأشقى منه من لا يحسن السكوت

-
نتعوّد؟
تعرف ماذا تعلمنا يا أبي؟
ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئاً عن التعود .
حين نشمّ رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلّها تنتبه وتعبر عن ضيقها،
بعد حين من البقاء مع الرائحة يخفّ الضيق. أتعرف معنى ذلك؟
معناه أنّ هناك شعيرات حساسة في مجرى الشمّ قد ماتت فلم تعد تتحسّس.
ومن ثمّ لم تعد تنبّه الجملة العصبيّة.
والأمر ذاته في السمع،
حين تمرّ في سوق النحاسين فإن الضجّة تثير أعصابك.
لو أقمت هناك لتعوّدت مثلما يتعوّد المقيمون والنحاسون أنفسهم. السبب نفسه
: الشعيرات الحساسّة والأعصاب الحساسّة في الأذن قد ماتت.

نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شي

-
نتعوّد؟
تعرف ماذا تعلمنا يا أبي؟
ذات يوم شرحوا لنا في المدرسة شيئاً عن التعود .
حين نشمّ رائحة تضايقنا فإن جملتنا العصبية كلّها تنتبه وتعبر عن ضيقها،
بعد حين من البقاء مع الرائحة يخفّ الضيق. أتعرف معنى ذلك؟
معناه أنّ هناك شعيرات حساسة في مجرى الشمّ قد ماتت فلم تعد تتحسّس.
ومن ثمّ لم تعد تنبّه الجملة العصبيّة.
والأمر ذاته في السمع،
حين تمرّ في سوق النحاسين فإن الضجّة تثير أعصابك.
لو أقمت هناك لتعوّدت مثلما يتعوّد المقيمون والنحاسون أنفسهم. السبب نفسه
: الشعيرات الحساسّة والأعصاب الحساسّة في الأذن قد ماتت.

نحن لا نتعوّد يا أبي إلا إذا مات فينا شي

-
ليس بالضرورة أن تكون الأشياء العميقة معقدة.
وليس بالضرورة أن تكون الأشياء البسيطة ساذجة..
إن الإنحياز الفني الحقيقي هو:
كيف يستطيع الانسان أن يقول الشيء العميق ببساطة.

-
أتمنى أن أبكي و أرتجف , التصق بواحد من الكبار , لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار 
.. أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين !!

-
لايَهزني سوى صمت يبكي
جُفّت دموعه فكانت عينه تحكي
“هي الحياة صبرٌ أعظم من دمعات تأتي وتولي”
بشرى ياأخي أرتقبها من الله رجاءً وهذا يكفي

أكره أن تكون احتياجاتنا ممهورة ،
مسحوقة في الضياع ، مكممة الأفواه ، مقطوعة الألسنة !
أكره أن أقوم بتبرير لأفعالي ، … ما دمت لا تعرف كيف تفهم سبب
ما أقوم به فلا يحتاج أن أفهمك !
أكره الخيبات العميقة المتآزرة مع بعضها البعض !
رغم أن شعور الكره يبدو سيئا ، إلا أنني أكره !

كل الآشياء عقيمةُ غير قادرة على وصف ذآك الشعور القابع بين آضلعي
ليس ثمة من حديث يجدي نفعآ ,فقد يؤلمنا هذا الآخير آكثر من آن يشفينا