تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

تمتمه ضلع يئن

تمتمةُ حـنـيـن ..!!

أحبائي
هنا سوف تقرأون شوق ... عشق ...وكثيرا من الجنون
هنا أنـا بهدوء بعيداً عن ضوضاء العقل ..

سيدتى

سيبقى الوجد جمرا

ويبقى لك الوفاء  

انتظروا

تمتمه ضلع
يبدوا  اخرس
ولكن  صرخاته صخب يكاد ان يحطم  باقى اضلعى

-
لاأريد قلبا ,
لاأريد خوفا ,
لاأريد فقدا ,
لاأريد لشيء ما أن يتعلق بطرف ردائي الشاحب ,فلم أعد أطيق حزنا أكبر

نحلم آكثر مما يجب , حتى تصبح تلك الأحلام بمثابة كبسولات مهدئة نسرف بتناولها كأقراص (بنادول)
,ظنا منا أنها ستمطر جدبنا , لكنها حقيقة ترهقنا أكثر

.
لن تموت بالضرورة لو خسف بنصف مدينتك. كما يمكنك أن تعيش بعينٍ واحدة ويمكنك أن تمشي ويدك مبتورة.
 يمكن أن تحب رغم أن صاحبك غاضب جداً منك، ويمكنك أيضاً أن تغيضه انتقاما لنفسك دون أن يؤثر ذلك على
المسيرة المقدسة لحبكم الناقص , النقص لايجعل الأمور سيئة بالضرورة، ولايجعل الحكايات المرويّة باهتةً ومملة

-
حين يولد من الحاجة : كلام ، لا أحد يستطيع أن يوقفه.
حين يُمنع عنه الفم، يتحدث بالأيدي، والأعين،وبالقلب
أن كل واحد منا لديه شيء يقوله للآخرين،
شيء يستحق أن يحتفي به الأخرون ويصفحوا عنه

ينام عميقاً من لا يملك ما يخاف من فقدانه

-
لعلّ الحياة .. ضيفٌ جميل يستطيع أن يطردَ الملل ..
لعلّ الحياة .. عمرٌ قصير , ينتهي بدخولِ الجنّة !
لعلّ الحياة .. طفلٌ يسكبُ الماء في وجهِ أبيه !
لعلّ الحياة .. قبّعةُ صياد , يعود ويديه فارغتان إلا من الخيبه !
لعلّ الحياة .. أناسٌ مارّون , وطريقٌ طويل يوجد به لافتة :
( إنتبه .. أنت في غفله )

لعلّها الحياة

-
إن مراقبة الحياة , تفسد الاستمتاع الكلي بها , لإنها تنقص من كثافة انغمارك بها .

أريد لحظة إنفعال، لحظة حب، لحظة دهشة، لحظة إكتشاف، لحظة معرفة،
أريد لحظة تجعل لحياتى معنى، إن حياتى من أجل أكل العيش لا معنى لها ، لأنها مجرد استمرار
*

-
النصف هو حياة لم تعشها وهو كلمة لم تقلها ، وهو ابتسامة أجلتها
وهو حب لم تصل إليه وهو صداقة لم تعرفها ,النصف هو ما يجعلك غريباً عن أقرب الناس إليك
وهو ما يجعل اقرب الناس إليك غرباء عنك.

-
أبحثُ على الرصيف , بينَ أقدام العابرين عن ” ضحكةٍ ” كانت ليّ أضعتُها
و نافذتي تُحدق في وجهي الذي لم يعد يُشبهني

تموت آحلامنا بالضيق ……
  وثمار الحكي بشفاهنا طاحن

 !! أصبحنا غرباء حتى عن أنفسنا

-
دائماً مآيرودنا شعورُ وكأننَآ أشبآه أشبآحُ .،
نحيأ فيَ بلدُ كلْه مظآهرُ .،
نكبرْ معآ الآيآمَ .، لَ نتعلمَ وَ نحصلْ على ” شبه ” شهآدة .،
غيرَ معترف بهآ فيَ غيرَ منطقتكَ .، أوَ غير بلآدكَ .،
حتىَ في ” آشبه ” الدولَ أن حآولتَ .، الهجَرة .،
وَ هَذه الشهآة نآدراً مآ تؤهلنآ ليَ عملُ .، فيَ ” شبه ” مكآنُ ينآسبَ الآحلآمَ .، أوَ الطموحَ .،
لَنجرْ خيبآت من الآمآل .، منتظرينَ .، حتىَ نهآية الشهرَ .،
علىَ ” شبه ” رآتبُ أوَ آعآنة لآتفيَ بَ ” شبه ” آحتيآجآتنَآ .،
وَ قد تكتملَ دآئرة ” الآشبآه ” ذآت يوماً لَ نرتبطَ .، بَ شخصُ
" شبه نحبَه أوَ مقتنعينَ به "وَ نتَزوجَ به .،
لَتصبحَ معآ الآيآمَ الزوجة ” شبه ” نكَدية .، وَ الزوجَ ” شبه ” حآظراً وَ غآئب عنَ البيتَ .،
لَننجبْ معآ الآيآم ” شبه ” آطفآلُ .، يحَآولونَ عدمَ الآعترآف بَ آعمآرهمَ حينمآ تسئلهمَ .،
ليظهروَ بَ مظآهرَ الكبآرَ .،

وَ تدورَ بنآ الدآئرة .، لَنجدَ ونشعرْ أننآ نحيأ ” شبه ” حيآة

..؛*شيء مآ

يُقال أن الأمور المبهمة والمشوشة في دواخلنا قد لا تتضح معالمها، ولكن حين نقف في إرتفاعات شاهقة وننظر لما حولنا وما تحتنا،
  نجد أن كل الأمور الغريبة تصبح ذات معنى، ونستطيع أن نفهما، فكل العالم يمتزج تحت إغفاءة جفنين.

-
علمت أن أصعب النكسات وأكثرها ألماُ هي تلك التي لا تستطيع فيها إلا السكون ودقيقة حداد تعادل دهراً

-
كمُ يلزمنا من الوجع حتى ننْضج

-

الموت صمتاً هو الحل الوحيد إذا لم يكن الموت جوعاً طريقة مثالية للحياة

-

لايوجد حياة مثالية , أيام مثالية و لا أصدقاء مثاليون , لذلك تقبلوا بعض الأمور السيئة التي تحدث لكم أحياناً برحابة صدر

-

الوحدة وجه الانتظار الذي لا نراه
الذين ينتظرون .. يقترفون الوحدة بكل اقتدار
والوحيدون دائما .. ينتظرون

-
حين نكون معطوبين تماماً ثم نبتسم فنحن نكذب على حزننا …
حين نكون كائنات مهيأة للخراب .. ثم نتحدث عن الأمل فنحن نبيع العطش في قوارير مياه معدينة

-
حديث الواحد منا عن أمر موجع لحجب الأمر الأكثر إيلامًا

رضوى عاشور

-
أمّي! ما الأمل يا أمي؟ أ كذبةٌ نختلقها كي نتوجعَ أكثر كلّ يوم ؟ و نُكابدَ ما هو أقسى دونَ أن نرى الضوءَ الذي اختلقناه! أ هو الصوتُ الذي لم نسمعه بعد, ولن نفعل؟ أم الحكاية التي تبقى بعيدة .. حيثُ نكتبها دونَ أن تكون حقيقةً يومًا؟ أم الرسالة التي لم يعثر عليها أحد؟ أنا لا أعلمُ يا أميّ شيئًا سوى معنى أن تعتادَ الشقاء, أن لا تتوقعَ الأفضل, و تبتعدَ أيضًا عن تخيّلِ فجاعة الأمر الأسوء. أن تتركَ للأشياء حريّة المجيء, وحريّة المغادرة .. حتّى وإن كُنتَ تحبّها جدًا, تترك لها الحريّة فحسب. صدقيني طفلتك التي كانت تكثرُ عليكِ بالمطالب لم تعد تطلبُ المزيد .. كل صباح أذهبُ معَ أخي, يُخبرني أننا حين نسير في هذا الطريق دونَ توقف سنصلُ حتمًا لشيء, يُخفض صوتَه و يكمل: لن يكونَ شيئًا مُختلفًا جدًا, أو جميلًا جدًا لكنّي متأكد بأنه سيكونُ أقل وطأة مما نُكابد. أنظرُ للأشياءِ من حولي و أرى أنّي أفضّلُ الإعتيادَ عليها. يا لبؤسي يا أخي! يا لبؤسنا جميعًا

-
سعيدةٌ أنا اليوم على نحوٍ لا يليق بي .. وليس يضحكني مثل هذا الظن
سعيدةٌ أنا دون أن أشعر أني كذلك
ويحدث أن أسأل الله ، عما إذا كانت جنّته ستسعدني بعد كل هذا

-
تبدو الأشياء الممتعة أشدّ إيلاماً عند تخللها للمواقف القاسية ، حيث لا وقت للفرح ..
كأنما تقوم بمَدّ لسانها من بعيد .. وتخبرك أنها هنا في القرب لكن ليس بما يكفي لحصولك عليهاشيءٌ ما يتعلق بحُزن هذا الحيِّ هو ما يملي شروط الإقبال والإدبار ، ويقطع متعة اجترار الأوجاع بظهور أفراحٍ متأخِّرة أو وجوهٍ وافدة
كم يبدون جهَلةً أولئك الذين يأمروننا بالفرح وهجر جراحنا في كل وقت ، وكم يبدو مستحيلاً أن أصل إليهم باعتقادي هذا .

رائعَة هي الابتسامَة التي تقول للحزن "لن تغلبَني" وَ تلك المحاولة التي تقول للفشل لن تتمَكَن منّي" وَ ذلك الطموح الذي يَقول للإحبَاط "لن تسيطر عَليّ