تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

رسائل  من  امرأه  لا  يفتحها  ولا يقرأها  سوى  الرجال  

رسائلى

هنا  خاصه  جدا

قد  تكون  

حب

عتاب

حزن

افراح  

رسائل  من  انثى  الى  من  يهمه  الامر

شاركونا  

اتركوا  رسائلكم  هنا  

وقد  تصل  يوما  ما  اليهم

 

جميع الأمور المستثنآة من حياتِنآ كفيلة بإسقاطِ كَل شيء ,
وجميع الأمور التي نحرص عليهآ ليستْ سوآ أحلام طفلِ يجريْ خلفً درآجةِ
 هوائية يطمحُ بأن يسابقهآ وقد لآيصلهآ أبداَ

و وجدت هنا ذوق يتربعُ عرشَ الجذب و آكثر . . !

أُهنئك

-
المهرج: إنسان
يضحك كثيراً .. و عندما يبكي لا يصدقه أحد.

-
ألقمتُ طيور القلب بعض من التأني

-
-
كل الأشياء تعود الى الموت سيرتها الأولى .. وفصلها الأخير ..
نقرأ وجوه حاضرة ..
ونرتل عن حفظ , ملامح وجوه غائبة ..
نصدق ما نستطيع ..
ونتغافل عن : الرحيل بأن نطلق عليه : الغياب !
نبحث عن وجوه : تشبه الوجوه ..
وأصوات لها نفس : ترف الحناجر ..
وضحكات : تُجبر خاطر الكسر ..
وفي آخر الليل .. نستند الى : وعد النهار
الموت : حافة الحياة ..!
ونهآية كل البدآيات .!!

-
نحن نجيد البكاء على الماضي ،نهملُ الحاضر ،ولا نعتني بالغد .!
بنا ارباكات الماء ،وحدّة الضوء ،وبرودة الطين ،وجنون اللغة وخليطٌ من كل شيء ,
ولذلكَ يستعصي علينا فهمنا لمّا تتحرك كل هذهِ الأشياء في الوقت ذاته. !!

-
قلت مرة للحياة :أود لو أسمع الموت متكلما ,
فرفعت الحياة صوتها قليلا وقالت لي :أنك تسمعه الآن

-
أنت أعمى , وأنا أصم أبكم ..ضع يدك بيدي ليعرف كل منا الأخر .!

-
هناك وجوه تنطفئ داخل الذاكرة بسرعة ..
وهناك وجوه لا ننساها أبداً !
وجوه الناس الذين نحبهم لأولِّ مرةٍ بصدق ويؤذوننا بعمق !
الأشياء العادية وحدها تُنسى ..

-
أقصى مراحل نضجك عندما تؤمن بأن لديك شيئًا تمنحه للعالم

-
سَنَعتَاد عَلَى كُل شَيء … حَتّى دَوائِر الحُزن المُحيطَة بِأَعيُنِنَا

-
ثُمة أشياء لآتتسع لها الحيآةَ
*آحساس

ما أعْذَبَ الحُزنِ ..
حينما يَلبسُ وُجُوهَنَا ..ويُغري أغَانيَنا .
ويَعتقِلُنا لِغِبطَة عُزلَتِه ..
ما أعْذَبَ الحُزْنَ ..
… الذي يَسْتُرُ عَوْرَةَ الأفْراحِ الهَشّةِ
وغُلالاتِ القَلبِ الشّفّافَةِ
وأُمنِياتِ الحُب..!

تقتلني دائمآ آنصاف الأشياء  
 آنصاف الآفعال لآاُريدها !,

لسنا في حاجةٍ إلى أن نخشى الموت
 ولكنآ , نخشى أن تستمر بنآ الحيآة ونُحن حزنآء

 الحيَاة تأتِي بِدون ضمانَات ، بِدون أوقَات مستقطَعة ، بِدون فُرص ثَانية

-\
ربما ينبغي أن يكفّ العالم عن الحضور، ينبغي أن تضمر ملامح الأشياء،
 كل هذه الألوان والروائح والمهام التي ينبغي فعلها..ليتها تنقرض، تنقرض لبعض الوقت،
 رفقاً بي وبكل العاجزين عن المواكبة،عن الاتساق، العاجزين عن تبرير وجودهم على أدمة العالم
 مثل بثرةٍ متقيّحة، قليلٌ من الانقراض النبيل، وكثيرٌ من البياض، السطور الفارغة، والانصات “

في المنتصف، وبلا خيارات، و بـ عجزٍ كامل، تُدرك تماماً كيف يكون التورّط مع أحلامٍ كبيرة و حذاء ضيّق !

~
اجلس أمام الحقيقة وكأنك طفل صغير، كن مستعدا للتخلي عن كل أفكارك المسبقة،
 واتبع الطبيعة بتواضع إلى أي مكان وأية هاوية تقودك إليها، وإلا فلن تتعلم شيئا .

-
بقيت أتذمر من عدم امتلاكي حذاءً حتى رأيت رجلًا بلا قدمين

-
كم من الآحآديث حين نقولهآ, نخون بهآ انفسنآ

-
صديقي أخلَعْ عينَيكَ قبل التَجَولْ فِيّ دَاخليّ ,
فثمة آشيآء لآأريد لعينآك الجميلتين ان ترآهآ .!
*آحدهم

-
مَن علّمك أنْ تتّخِذ مِنَ الأيّام مشاجِبَ لأبوابكَ وتَمضِي !

-

سينتهي كل هذا الضجيج ذات يوم , وستسقط الكثير من الكلمات.
وحدها الأشياء الحقيقة س تبقى ..!

أشتهي قلباً لاتصيبه حُمى الفقد ولا تلصق على زواياه صوراً مخذولة لأشياء لا تعوض ,
أشتهي أمكنه لاتحوي روائح سجلاتهم الغائبة .. ولا تحمل أثار أقدامنا المثقلة بعبء الإنتظار ,
أشتهي مكان بعيد .. يضمني للسماء , ثم أُنسى هناك دون أي ذكرى تُذكر !!