تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

رسائل  من  امرأه  لا  يفتحها  ولا يقرأها  سوى  الرجال  

رسائلى

هنا  خاصه  جدا

قد  تكون  

حب

عتاب

حزن

افراح  

رسائل  من  انثى  الى  من  يهمه  الامر

شاركونا  

اتركوا  رسائلكم  هنا  

وقد  تصل  يوما  ما  اليهم

 

الإشيِاء التي لا تُحكى ولا تُبكى - تأكلٌالقلَب ببطء فَ تموت

[ في المزاجات الخائبه ] ..!!
أريد صديقاً يشتم معي فقط - لا صديقاً يربت على كتفي ..!!
لأنني لو ابتغيت الربت
لكفاني أن أنظر إلى وجه أمي ()!

“
أثقُ بك جيداً
أثقُ بأنك لن ترحل
قالت لي أمي :
أن الكبار لا يرحلون ،لا يتلاشون فجأه
وأنهم يدركون أنّ الحب / مبدأ ،
وأنّ القلوب ليست دُمى
وأنهم يحتفظون بأشيائهم الثمينه ، بشكل
أفضل من غيرهم !
وآنا أراك كبيراً .. كبيراً جداً

••
سَوء آلظن - نتيجَه طبيعيه لتَجآرب خذلآن مَترآكمةة

“
آحياناً عليناً أن نتّعَلمُ آن نُفلِتْ آيِدينآ عن آشيائِناْالجَمِيلةٍ طوعآْ

“
سَ نعتآدُ الغِياب .. حينَ نُدرِكُ أنَّ الحَنين
لا يَنسُجُ سِوى اعتِيادِه ,وكَثيراً من الألَم

لآ تبتئسي ولآتحزني يانبضي يومآ ماٍ لإجل شيء ، ،
ثمَةةَ شخص ُيَغزل لكِ مِن
كومةةَ حُزنه قَميص فَرح
ثمةَ قلبُ يتَقد بِكِ،!
ثمةَدُعآء لآ تصُوغهَ آلكَلمآتْ
يَصعد كل لَيلههَ إلَى آلسَمآءء بِ إسمكِ
ثمةَة أشَيآء تحدُث لككِ
لاَ تَخطر عَلى بالِككِ , و لَكنها لَكِ

“
الهواء، ماهو إلا طعاماٌ تقُدمه السماء مجاناً لكل فقراء الأرض

“
حينَ نصمتُ طويلاًً نتبعثر ، نهوي من سعةِ الثرثرة وتموتُ أصواتنا ميتةًً صغرى ، حينها يكون المجيء مربكًًا لأن الحياة مضت دونَ أن تنحني لصمتنا ، دون أن تلتفتَ وتلّوح لنا ، دون أن ندرك أننا لسنا سوى شجرة مقفرة مر بها الآخرون دون أن يعيروها يدًا توقظها من سباتِها الحي

أنتَ تستطيعٰ أن ترى الحياة جميلة بطرقكٰ ،
لكنّ الحياة ليست كفيلة ؛ بتحسين مظهرها عند كل حدثٍ حزين

كآن لي رفيقٌ واسع الأفقِ و متفائل , لا يأبهُ ما إذا قالوا له أن السماوات لاتبكي في جفافِ الصيف !
لرفيقي صديقٌ قديم , دائباً ما يحدثني عنهُ بشغفٍ و عيناه تدمعان ,
ذاتَ مساءٍ باردٍ قال لي : أن جسد صديقه تفحّم إثر حريقٍ بمنجم للفحم كان يعملُ فيه , و بعدَ أخر كلمةٍ تحشرج صوتُ رفيقي , و تلاشى  مع الدمع ثم مالبث أن أختفى الأثنان

أشْدُ الخيباتِ وجعآ تلك التي تسلُب منك كُل قُدره على التنفس

الذين يحْآولون أن يتخلصُوا من آرقِهم - بشِراء وسائدَ جديدة - سيكتشِفون صبآحاً أن الوسائد لآتكفي لإبرامِ صَفقةٍ نوم

لاشيء يؤلمنا , كالجلوس فوق قارعة طريق لايمره الفرح -
كالانتظار فوق محطات / هجرتها القطارات

 كالرقص فوق أشلاء القلب / لإثبات الكرامة

أغّبياء نحن حينمآ نحآول ترجَمة الوجع فنحن حتمآ ننوي الموت

لآشيء يُصيبنا حيِنما نعيشُ الحياةُ بجلادة وجفاف - كُل مايحدُث أن الأشياء الجميلة دآخلنا تُعلن الحِداد

حتّى الأحلام -لمْ تعُد تبُر بنآ كمآ يجب !”

“
ماذا يَلتئِمُ فينا ونحُن ننفِضُ عنا رُكْامَ الذاْكَره ؟، قَلبْكُ يَلتئمُ مع الوقَت حتمًا ، لكْن ذاكِراتكَ لن تَشفَى منها أبداً

تَتنفسُ الأرَض فنُولدَ ،ثم تستريِحُ أنفاسُهآ فَنموتَّ “

“
لن تأتيك الحُيآه زآحِفة ،مآدمُت لاتركض لهآ

“
من سَيصنعُ الأشياء الصغيرةٌ الدافئهَ -
من يؤقضُ تِلك الحَكآيآ الجمِيلة النائِمه ،
من يرويُ التفآصِيل المُبعثره -
من سَيقُتل شبحَ الأيَام القاتِمه

الحَيآةٌ مُوجِعة بمآ يكفي لأن تأخُذ مناعتك ضِدها

في قريتنآ الصغيرة فقط ، تموت الإسئلة على أعتاب علآمه إستفهام ؟

حتى آولئك العآئدون من شغب الحيآة لم تعد السمآء تمطر لهم !’

أرجعَ لمنزليِ بنصفِِ وجهْ , نصفِ أَحجيه ,ونصفِ ممتلىءً ونصفِ خآوياً من كَل شيء ,
أرجعَ وفي جيبيِ عَشبة ترطبَ حَنجرتيِ ,وبقايآ كَحلِ تركته دموعي -
وثلآثَ كلمآت أَجيب بهآ أمي حينمآ تسألني: كيف كآن يومك ؟