تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



السلام عليكم ورحمة الله

سأضع اليوم بصماتى هُنا



فهناك بعض الاقوال التى قد تكون متوافقة جدا معى

ومنها من اتوافق انا معها

ستكون كتابتى هُنا

فضفضة مع النفس

ارجوا ان لا تزعجكم

·~-.¸¸,.-~*أسوأ الأزمنة*·~-.¸¸,.-~*

زمن تختلط فيه اقدار الناس ... يصبح الصغير كبيراً
ويصبح الكبير صغيراً ويغدو فيه الجاهل عالماً .. ويصبح العالم
جاهلاً .. ويموت فيه أصحاب المواهب ويقفز على قمته الجهلاء

*·~-.¸¸,.-~*أسوأ الأوطان*·~-.¸¸,.-~*

وطن يعطيه الإنسان عمراً ويبخل عليه بساعة صفاء

*·~-.¸¸,.-~*أسوأ المشاعر*·~-.¸¸,.-~*

أن يصبح مصيري في يد من لا يعرف قدري ... وأن أنام خائفاً
من ان أمسي ومنزعجاً من يومي ومتحسراً على ماهو آتٍ !!!

*·~-.¸¸,.-~*أسوأ الشعــوب*·~-.¸¸,.-~*

شعوب تمسك بها النيران من كل جانب ولا تحاول حتى أن
تصرخ .. وتحيط بها النكبات من كل مكان ولا تحاول حتى أن
ترفض ... ويحكمها الشر وترضى .. ويسود فيها الصغار
وترضخ ... ويذبح فيها الشرفاء كل يوم .. و تضحك !!!

*·~-.¸¸,.-~*أسوأ العقول*·~-.¸¸,.-~*

عقل يرفض كل شئ أو يقبل كل شئ
يذكرني بمحطات القطارات ... باب للدخول .. وباب للخروج ... ولا يبقى فيها أحد !!

*·~-.¸¸,.-~*أسوأ الذكريات*·~-.¸¸,.-~*

إنسان أحببته ولا تتمنى أن تراه !!

*·~-.¸¸,.-~*أسوأ صداقه *·~-.¸¸,.-~*

أن يكون قلبك ممتلئ بكل الشوق و الحنين .. و تلقى شعور معاكس و برود قاتل
من الذين حفرت أسمائهم على لوح الصداقه الحقيقيه

*·~-.¸¸,.-~*أسوأ المواقف *·~-.¸¸,.-~*

أن تكون محباَ غير محبووووب

كنْ شيئاً فريداً ، ليست منهُ نسخٌ أخرَى . .
أُعبُر حيَاتَهم كـ صدفَة خفيفة من أحلى الصدف ، كن شيئاً وحييداً / لا يتكَرّر مرّتين

قَالَت لَهُ بِ سُخْرِيَة :
لآ يُعْجِبني ذَوقَك مَا هَذا الذيِ تَرتدِيه !!
فَ أجَابَها مُتَواضِعاً :
ذَوقي الذِي لآ يُعجِبكِ قَدْ أخْتارَكِ مِنْ بَين كُل البَشَر ...

مَن مِثلَيً يُجيدْ الرّقــ/ــصَ علِىْ أنآتِ أوُجآعِهْ .

-

هل يجب أن نصمت وننساح على الهوامش ,
أو ندفن رؤوسنا في الضلال المنكسرة ؟
نحتاج إلى شيء آخر ليصبح لصراختنا صوت ,
العالم يتغير ونظراتنا للأشياء هي .. هي !

-

نحن لا نحزن شهوة في ذلك,  و لكننا نحزن لأننا لا نملك أجوبة لأسئلتنا المستعصية ..

الخيبات الكبرى تأتي دوماً على سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة ,

-
الوحدة ليست انعدام وجود من يقف بجانبك , أبدًا . و ليست أيضًا وجود الكثيرين بجانبك , لا يهم من يُمسك بيدك إن كان لا يُحي بداخلك ما تُريد إحياؤه , و لا يهم إن كان يعجز عن مساعدتك لِ تكون أفكارك الصغيرة بناء عملاق لكما . و لا يعني أنك اخترت طريقًا و معك الكثير أنك لست وحيدًا و في المقابل لا تعني أنك وحيد .
فقط بعض الحظ , يجعلنا غير وحيدين

حين اخترتُ الصمتْ , وجدتُ أنّي لم أقل ما يفترض عليّ قوله عندما حكيت .
ليس بالضرورة أن تقول كل الرسائل و المُكالمات .. و الأحاديث العابرة ما نودُّ قوله حقيقةً .
ليس من شيء يمنعنا عن القول , و ليس من قول يُحررنا من الضيق

,

الرسَائِل المُؤجلّة لا تزالُ مُبللة والشريطة المُلتفة من حولها لم تكن عُقدة يصعب فكها بعد ,
كُونُوا على ثَقِةٍ بربكم بأنَّهُ يتطلعُ عليها دائَمًا ،”
وتذكروا أرواحنَا تحتاجُ إلى صلاةِ استسقاء عميقة


































..؛

لست بريئ ولا سيئ ولا ذات حزن آنا ..متوسط صبر ,

قصير حظ , طويل صمت , فقير البوح ,

وغني باﻟله عن الناس آجمعين ..
..................

*. لم اعتقد يوماً بأنني سأتحدث عنك كخيبة تكسرني ..!
................

وجائع الانتظار
محراب لقاء
في لحظة شقاء

وعقارب الساعة
تلوك الروح
في بوابات الجحيم
تصدح الدروب
مشانقا في
بداية النهاية

تفاصيل أصغر من
أن تتبعثر بين قيل وقال
وزمن أكبر من أن يرتمي عبثا بين
ال( ليس) و( لكن) وال( ليت)
لون نبضك راس جبل في شمّاء الصمت
مخبئي في قلبك النابض
و قلبك في صدري قلعة
تلك المرايا الصدئة
ليال لا تذكر
بأكاليل كاذبة
دعني أمنحك مدني
وامنح قنديلك زيتا من حنيني
لتمشي السماء على أناملها
حين تراقص ليلنا و نسك النهار

امنح /ي
الزمن بصمة طاهرة
لتسجل لك / كِ
في ختامك
وقفة عز

على متن الرواية
أمضي إمضاءا بلا تشخيص
يهزني توقيت نبض وأرنو لما أبعد
فداك أنا يحتضنني الوقت
رضيع الانتظار
محترف الهووس حين يغتابني
الأفق نورا وأبقى كما أشيائك بلا حراك
على الطاولة عينياك
تركتَهما وفي قلبي زرعت المحاجر
أيفيك أني أقرؤك صمتا
ويكفيكِ ان المحاجر بقلبى ذابت
وسألتنى عن عيناكِ





,,...

في حياة كل واحد منا شخص كـ "البيت" ..
مهما غبت عنه تجده في انتظارك .. لا يتغير ..

يفتح لك أبوابه كأنك لم تبتعد عنه و إن حصل و ملأ قلبه الغبار جهد قليل كاف لإعادته كما كان ..

تعيش في قلبه الدافئ .. و لا يخذلك أبداً !
........

انكِ امرأة لا تتكرر سوى مرتين: .في الحلم أو في الوهم..!
..........

ك الشفتين نحن ، يجمعنا الصمت . ويفرقنا الكلاام .. !

*.أنا لم أبتعد , بل عيناك لم تعد تبصرني جيداً.. !