تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



السلام عليكم ورحمة الله

سأضع اليوم بصماتى هُنا



فهناك بعض الاقوال التى قد تكون متوافقة جدا معى

ومنها من اتوافق انا معها

ستكون كتابتى هُنا

فضفضة مع النفس

ارجوا ان لا تزعجكم

أنَآ لآ أتنَفسُ إلآ عَن طريقِ رئتيِكِ
لآ حاجةَ لرئتآيَ طالمآ أنتِ معي
فَأنتِ " أكسجيني " والجزء النقّي في حيآتي *

يقتلنا الحنين ليلاً .. بعد نهار كامل من الكبرياء !

لا أخافُ الغياب ؛ ولا أخافُ الفقد !!
أخافُ مِنْ وقع الذكرى في ساعات الليل المُتأخرة فقط .

أجمَل الأصَوات ؛ صَوت عَائلتِيَ عِندمَا يَضحَك الجَمِيع فِي نَفسَ اللَحظَه ، رَبي لآ تذقني مَرارهَ حُزنهُم آوُ فقد أحدَهُم

الوَجع: ليسَ فيّء البكاءَ ,
بَل بتلك التّنهيدة التيْ تكادُ انّ تنتزعَ روحك بعدهَا !*

سيء جداً أن ..
تـحاولَ تجاهلَ شيء تعلم بأنـك لن تقدرَ على تجاهُلِه .. )!*

ﺍﻻﺷﺨﺎﺹ ﺍﻟﻮﺍﻗﻌﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺐ ﺣﻘﺎً ؛
ﻳﻤﻴﻠﻮﻥ ﻟﻠﻐﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﻐﺒﻴﺔ !

ان كانت الدنيا تقاس بمقدار السعاده فــ اكتبوا على قبرى مات قبل ان يولد

‫‏صوتك‬ ، مقطوعتي المفضلة ، الخاصةُ جدًا ..

الحُبُّ وَالجُنُونُ تَوْأَمَانِ لَا يَفْتَرِقَانِ أَبَدًا!
بِشَرْطٍ أَنْ يَكُونَ العَقْلُ خَارِجَ التَّغْطِيَةِ!

عزيزي الغائب...
تأبى كرامتي ان اشاركك جرائمك في حق نفسي...
يرفض كبريائي معاونتك في غيابك...
تساؤلني نفسي كثيرا: هو الغائب... فلم تتحملين ترتيب الأعذار؟

عزيزي الغائب...
عندما عرفتك لم أكن امرأةً تطلب المستحيل.
لم اطلب منك حبا...
لم استجدي منك اهتماما...
لم اطمع في غزلٍ كغزل نزار...
او عشقا كما في حكايات الخيال.
طلبت منك ان تتركني و شأني...
صرخت بك تلك العبارة مراراً و تكراراً.
و في كل مرة كنت تسكتني هامسا: أنتِ شأني... أنتِ شأني.
كنت اودعك كل يوم قائلة: تُصبح على خير.
فتذيبني قائلاً... وأنت من أهلي... يا كُل أهلي.
كنت اهتف بك في ثورة غضبي منك:
رجاءاً لا تضيع المزيد من سنوات عمري...
فتردد على مسامعي أغنية أنتَ عمري.
عزيزي الغائب...
أين انت الآن من قلبٍ انتزعته عنوة من صدر صاحبته؟
أين انت الآن من شأنك؟
أين انت الآن من أهلِك؟
أين انت الآن... من عمرِك؟!

حكمة بالغة السذاجة:
هو فقط يوم سيء وليست حياة سيئة.
و بم تفسر يا عزيزي تلاحق الايام السيئة حتى لا تكاد تذكر آخر يوم جيد مر عليك؟
انها حقا حياة سيئة... سقيمة... و غير عادلة.
فاصبر وما صبرك الا بالله.

اضبط أفكاري متلبسة احيانا...
بتمنيك بشرٍ ... بطلبي لك السوء.
بالتفكير في سيناريو وجودك بين المتظاهرين ليرديك قاتل برصاصةٍ غادرة... ولا تقتلك
فالقتل يحدث للأحياء...
ورجل مثلك مات منذ زمن بعيد.
مات قلبه
ومات ضميره
و ماتت نخوته.
فالرصاصة التي تغدر بك سترحم العديد من الفتيات...
من خداعك و كذبك و تمثيلك...
و يؤسفني يا عزيزي انك مازلت تخطر على بالي...
بالخير احيانا... وغالبا بالشر.

يحدث احيانا...
ان تنسى، و تمضي قدما في حياتك.
و تمر عليك الأيام والشهور...
و تظن انك ابدا لن تعود...
وانك ابداً لم تعد تهتم.
ثم تلقي بك الاقدار في احدى الأماكن...
فتنزف حنينا... و تتمزق اشتياقا... و تنتفض كطفل تائه.
فلا تعود تدري هل تبكي حسرة على ما مضى؟... ام تبتسم لأنك برغم جراحك لازلت تذكر دفئا دثرك ذات يوم؟

عندما تشتاق ..
إبتعد عن هاتفك لانك ستفعل شيءٍ تندم عليه لاحقاً .. !

عندما تشتاق ..
إبتعد عن هاتفك لانك ستفعل شيءٍ تندم عليه لاحقاً .. !

عندما تشتاق ..
إبتعد عن هاتفك لانك ستفعل شيءٍ تندم عليه لاحقاً .. !

أخبرني أين تُباع أردية اللقاء ..
فقد ضاقت علي كل أكسية انتظاري ..!

مساؤكم قهوه

تحمل نسائم واطياف الماضى

مولاتى
كلما اتصور ان الاقدار عاندت حب

تشتعل نيران الغيره براكيين بداخلى

ولو لامست اى شئ وقتها لأشتعل كل شئ حولى

بعض آﻵشخآص آهدتهم لنا صدفه وآخذتهم آخرى لكنهم تركوآ آجرآس آلفرح تدق في ذآكرتنآ لﻵبد

تبقى هنآك آحآديث مخبئه بدآخلنا ''إن تحدثنآ بهآ آبكتنآ ''وإن كتمنآهآ آوجعتنآ! —

مآزلت آبحث عن بقآيآ روحي بعد آن بعثرتني ريآح آلفرآق على ضفآف آﻵنتضآر! — ‏

مساؤكم بلون الحب ولغه الحنين
مساؤكم يسكنه الدفء ويجالسه الاشتياق
مساؤكم رائع