مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام .
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى..


!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تبيان مقام الربوبيه بحال الشجرة والنارلعالم الامروعالم الخلق في قصة موسى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الفرق بين لامستم بحال الوضوء وبين الجنابه بحال الغسل في سورتي النساء والمائده
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الخامسةعشر/بعض المصادر التي يمكن الرجوع إليهافي هذاالبحث
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الرابعةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثالثةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثانيةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الحاديةعشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة العاشرة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة التاسعة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك المقالة الثامنة
اليوم في 3:49 pm
الإثنين أبريل 29, 2024 9:55 am
الخميس أبريل 18, 2024 7:48 pm
الخميس أبريل 18, 2024 3:19 pm
الخميس أبريل 18, 2024 3:18 pm
الخميس أبريل 18, 2024 3:11 pm
الخميس أبريل 18, 2024 3:09 pm
الخميس أبريل 18, 2024 3:08 pm
الخميس أبريل 18, 2024 3:04 pm
الخميس أبريل 18, 2024 2:59 pm
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نور الاسلام  :: المنتدي الإسلامي :: القرآن الكريم


شاطر


المقامات القرآنية Emptyالأربعاء فبراير 19, 2014 12:49 am
المشاركة رقم:
المقامات القرآنية 15821510

الذهب العتيق

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 3846
تاريخ التسجيل : 13/06/2011
mms mms : المقامات القرآنية Mms1310
الاوسمةالمقامات القرآنية 152661795

مُساهمةموضوع: المقامات القرآنية


المقامات القرآنية



ظهر في الآونة الأخيرة في الواقع العربي ما يُسمى «المقامات القرآنية»، وقد تنافست بعض القنوات الفضائية والمعاهد والدور في سبل نشرها وتعليمها وإيجاد المسابقات والجوائز عليها، وأصبح بعض القُرَّاء يتفرغ لتعلّمها أو تعليمها، ويتفنّن في تطبيقها ونشر ثقافتها. وفي هذا المقال قراءة مختصرة لهذه المقامات وحكمها؛ في محاولة لإثراء الدراسات المعرفية التي كتبت حولها وتكلّمت عنها.

ويحسن في مقدم هذا المقال توصيف هذه المقامات والتعرّف على ماهيتها؛ حيث إنها في أصلها أنواع من الألحان التي يغني بها أهل الغناء والموسيقى، وقد تطورت شيئاً فشيئاً حتى اعتني بها ورُتّبت وحُصرت بأوزان معينة سميت فيما بعد «مقامات»، وقد بلغت عند أهل هذا الفن ستة مقامات رئيسة[1]، لكل واحد منها اسم ومعنى للقراءة فيه، وبيانها عندهم كالتالي:

مقام البيات: ويعنون به اللحن الذي يمتاز بالخشوع والرهبانية التي تجلب القلب وتجعله يتفكر في آيات الله ومعانيها.

مقام الرست: و«الرست» كلمة فارسية تعني الاستقامة، ويفضّل أهل المقامات هذا المقام عند تلاوة الآيات ذات الطابع القصصي أو التشريعي.

مقام النهاوند: ويمتاز عندهم بالعاطفة والحنان والرقة التي تبعث على الخشوع والتفكر، و«نهاوند» مدينة إيرانية نسب إليها هذا المقام.

مقام السيكا: اسم فارسي (سه گاه) بمعنى ثلاث مراحل، وهو من أقدم المقامات، وقد وسموه للذي يقرأ بالبطء والترسل.

مقام الصبا: الصبا كلمة فارسية واسم ريح لين وملائم.. وقد تكون الكلمة المرادفة للصبا في العربية (النسيم)، وهو مقام جعلوه يمتاز بالروحانية الجياشة والعاطفة.

مقام الحجاز: وهو مقام من أصل عربي نُسب إلى بلاد الحجاز العربية، وعندهم أنه أكثر المقامات روحانية وخشوعاً في القرآن.

وبعضهم يضيف مقاماً سابعاً وهو مقام العجم، وهو يؤدي عندهم إلى إيجاد الاشتياق ورفع الشأن والنشاط عند المستمع، ويُستخدم في آيات تدل على عظمة الله وصفاته وأسمائه الحسنى والجنة، ومعجزات الأنبياء، والأدعية والحركة والجهاد. وبعض أهل المقامات لا يعترف بهذا المقام كمقام مستقل، ويدمجه في أحد المقامات الستة السابقة. وقد اشتهرت أنظمة ومقامات أخرى موسيقية غير هذه درج بعضهم على تعلّمها والقراءة بها، وفي الوقت الحاضر انتشرت وتوسعت حتى أصبحت تُدْرس وتُدَرّس في معاهد موسيقية متخصصة، وتعطى عليها الشهادات والدورات[2].

هذه إشارة مدخلية حول هذا الفن بكلام أهل الفن أنفسهم، وحين نتأمل ماهية ما جاء فيه تتجلى لنا الحقائق التالية:

• الملاحظ أن أصل هذه المقامات ونشأتها واردٌ من أهل الغناء والفن؛ لأنه عندهم أداء يُضبط بطابع موسيقي يمتاز به صوت معين مرتبطاً بآلات اللهو والطرب؛ فهو إذن خارج من رحم الغناء وأهل الغناء ولا علاقة له أصلاً بالقرآن وأهل القرآن.

• أنه فن نشأ متأخراً، ويقال: إن القراءة بالألحان حدثت وانتشرت في أواخر العصر الأموي، حيث دخل الغناء الفارسي وتشايع بألحانه عند بعض المسلمين، ثم تسامى بألحانه إلى القرآن الكريم، فكان ذلك أول ظهوره[3]، قال الطرطوشي: (فأما أصحاب الألحان فإنما حدثوا في القرن الرابع منهم محمد بن سعيد صاحب الألحان)[4].

• أن هذا الفن في أصله قراءة بالألحان، والألحان مفردها (لحْن)، يقال: لحَّن في قراءته: إذا طرَّب بها وغرَّد[5]، جاء في لسان العرب: (اللَّحن: التطريب وترجيع الصوت، وتحسين القراءة والشعر والغناء)[6].

• أن هذه المقامات في أصلها دخيلة على العرب وعلى اللغة العربية؛ فالملاحظ عليها أنها مقامات أعجمية إلا الأخير منها الذي هو المقام «الحجازي».

• أن هذه المقامات هي جمعٌ لألحان الناس في غنائهم، فهي علم لاحق بعد القرآن والقراءة به. ويمكن للقراء أن يقرؤوا بأحد المقامات وهم لم يعرفوا عنها شيئاً. كما يمكن أن ينوِّع القارئ بين عدة مقامات بحسب الآيات ومعانيها وهو لم يعرف عن المقامات شيئاً!

إذا تبيَّن كون هذه المقامات في أصلها قراءة بالألحان اخترعها أهل الغناء والموسيقى والفن، وأنها في الأصل دخيلة على اللغة العربية فهي فارسية المصدر، وأن القراءة بها للقرآن نشأت متأخراً فلم تكن معروفة عند الصحابة رضوان الله عليهم؛ فعلى هذا التصور يأتي الحكم الشرعي في الإقراء بها وتعليمها من خلال الأدلة التالية:

أولاً: أن الشريعة جاءت بتحريم القراءة بالألحان كما في حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «وسيجيء من بعدي قوم يرجِّعون بالقرآن ترجيع الغناء والرهبانية والنَّوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم، وقلوب من يعجبهم شأنهم»[7]، وذكر ابن كثير أن في هذا الحديث الزجر عن هذه الألحان[8].

وفي حديث آخر أن الرسول صلى الله عليه وسلم تخوّف على أمته خصالاً، وذكر منها: (نشء يتخذون القرآن مزامير يقدمونه يغنيهم وإن كان أقلَّ منهم فقهاً)[9].

وقد سئل الإمام أحمد - رحمه الله - عن الألحان فقال: (كل شيء محدث فإنه لا يعجبني إلا أن يكون صوت الرجل لا يتكلفه)[10]. وسئل أيضاً عن القرآن بالألحان فقال: (بدعة لا تُسمع)[11].

وقد نصَّ على ذلك غيره من الأئمة، كمالك والشافعي، فذكرا أن قراءة القرآن بقصد التلحين الذي يشبه تلحين الغناء مكروهة مبتدعة لا تجوز[12].

وقال ابن رجب في قراءة القرآن بالألحان، بأصوات الغناء وأوزانه وإيقاعاته، على طريقة أصحاب الموسيقى: (أنكر ذلك أكثر العلماء، ومنهم من حكاه إجماعاً ولم يثبت فيه نزاعاً، منهم أبو عبيد وغيره من الأئمة)[13].

وقال ابن الجوزي: (وأما ما أحدث بعدهم – يعني الســلف - من تكلف القراءة على ألحان الغناء، فهذا يُنهى عنه عند جمهور العلماء؛ لأنه بدعة)[14].

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (والسلف كانوا يحسنون القرآن بأصواتهم من غير أن يتكلّفوا أوزان الغناء مثل ما كان أبو موسى الأشعري رضي الله عنه يفعل)[15].

ثانياً: أن القراءة بهذه المقامات نشأت متأخراً ولم يعرفها سلفنا الصالح الذين هم أهل القرآن والإقراء والذين نزل عليهم القرآن، وهي قراءة متواترة عن كافة المشايخ جيلاً فجيلاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس فيها تلحين ولا تطريب[16]، ولو كانت خيراً لسبقونا إليها، فأين هم مع عنايتهم بكتاب الله من هذا التلحين المقنن إن كان مشروعاً؟!

ثالثاً: أن كلام الله ينزَّه عن هذه الأوزان المخترعة والألحان الموزونة والمستمدة من علم الموسيقى؛ لما لكلمات الله من الجلالة والعظمة، والتقديس والتعظيم، فتصان وجوباً من أن تكون محلاً للتمرُّس على هذه الإيقاعات ومحلاً لتطبيق أوزان الموسيقى بتكرار الآيات مراتٍ ومراتٍ حتى تضبط على وزن أحد المقامات ثم يطبِّق عليها المتعلِّم أو التالي المقام الآخر.. وهكذا[17].

رابعاً: أن تتبُّع هذه المقامات وتعلّمها والانشغال بها صارف موغل من صوارف التدبر الذي هو ثمرة إنزال القرآن، قال شيخ الإسلام ابن تيمية: (ولأن ذلك فيه تشبيه القرآن بالغناء، ولأن ذلك يورث أن يبقى قلب القارئ مصروفاً إلى وزن اللفظ بميزان الغناء لا يتدبره ولا يعقله، وأن يبقى المستمعون يصغون إليه لأجل الصوت الملحَّن كما يصغى إلى الغناء لا لأجل استماع القرآن وفهمه وتدبره والانتفاع به)[18]. وقال ابن رجب: (وفي الحقيقة هذه الألحان المبتدعة المطربة تُهيِّج الطباع وتلهي عن تدبر ما يحصل له الاستماع حتى يصير الالتذاذ بمجرد سماع النغمات الموزونة والأصوات المطربة، وذلك يمنع المقصود من تدبّر معاني القرآن)[19]. وقال الطرطوشي: (وهذا يمنع أن يُقرأ بالألحان المطربة والمشبهة للأغاني؛ لأن ذلك يُثمر صدَّ الخشوع ونقيض الخوف والوجل)[20].

خامساً: أن الواقع دلَّ على أن التأثير يقع ممن لا علم له بهذه الألحان، فكم من قارئ يتأثر ويؤثر في الناس وهو لا يعلم شيئاً من مقامات الألحان - كما أن التأثير لا يجوز إلا بسبب شرعي، واتخاذ أسباب محدثة لقصد التأثير هو من الممنوع في الشرع -. وقد وفَّق الله تعالى كثيراً من القراء في العالم الإسلامي، وأبكوا الناس بقراءاتهم ولم يتعلموا مقاماً ولم يسمعوا أغنية، وبعض الذين فُتنوا بهذه المقامات يسمع القارئ المتقن ذا الصوت الشجي، والترتيل الجميل؛ فينسب قراءته لأحد المقامات ويوهم نفسه وغيره أن هذا القارئ ممّن يمشي على طريقته بالقراءة على حسب أغنية أو لحن معيَّن، وليس الأمر كذلك[21].

وعليه؛ يتبيَّن أن تعلّم المقامات وتعليمها والتكلّف في مراعاة أوزانها؛ أمر يخالف ما جاء به الشرع من تحريم القراءة بالألحان، خاصة لحون أهل الفسق والغناء، ومن أمره بقراءة القرآن من غير تكلف قراءة هيّنة لينة غير متكلّفة، ومن أمره بالأخذ عن الصحابة الذين لم يعرفوا هذه المقامات وتلاميذهم الذين أقرؤا الناس وعلّموهم أزمنة عديدة قبل انتشار هذه المقامات ومعرفتها، ومن تحذيره لترك التدبر والانشغال عنه بأمور أخرى كما في قوله تعالى: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: 24]؛ كل هذه الأمور وغيرها مما سبق ذكره تؤيّد ترك ذلك وعدم الانشغال به.

لكن هناك مسألة مهمة هنا وقد نبَّه إليها الإمام ابن القيم[22]، وبها تجتمع المسألة ويتحقق القول، وهي: أن التلحين والتغني على قسمين:

الأول: التلحين الفطري الطبيعي الذي اقتضته الطبيعة وسمحت به من غير تكلّف ولا تمرين ولا تعليم، بل إذا خُلّي وطبعه، واسترسلت طبيعته، جاءت بذلك التطريب والتلحين؛ فذلك جائز، وإن أعان طبيعتَه بفضلِ تزيين وتحسين، كما قال أبو موسى الأشعري للنبي صلى الله عليه وسلم: (لَو علمتُ أنّكَ تَسمَع لَحَبَّرْتُه لَكَ تحبِيراً)[23]. والحزين ومَن هاجه الطرب والحبُ والشوق لا يملك من نفسه دفعَ التحزين والتطريب في القراءة، لكن النفوسَ تقبلُه وتستحليه لموافقته الطبع، وعدم التكلف والتصنع فيه، فهو مطبوع لا متطبَّع، وكَلفٌ لا متكلَّف، فهذا هو الذي كان السلف يفعلونه ويستمعونه، وهو التغني الممدوح المحمود، وهو الذي يتأثر به التالي والسامعُ، وهو المراد بقولهم اقرؤا القرآن بلحون العرب[24].

الآخر: التلحين المتكلَّف الذي ليس في الطبع السماحة به، بل لا يحصُل إلا بتكلُّف وتصنُّع وتمرُّن، كما يتعلم أصوات الغِناء بأنواع الألحان البسيطة والمركبة على إيقاعات مخصوصة وأوزانٍ مخترعة لا تحصل إلا بالتعلّم والتكلّف، فهذه هي التي كرهها السلفُ، وعابوها، وذمّوها، ومنعوا القراءةَ بها، وأنكروا على من قرأ بها.

وبهذا التفصيل – بإذن الله - يزول الاشتباهُ، ويتبيّن الصوابُ من غيره، وكلُّ من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم بُرآء من القراءة بألحان الموسيقى
المتكلّفة، والتي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها، ويُسوّغوها، ويعلم أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب، ويحسِّنون أصواتَهم بالقرآن، ويقرؤونه بِشجىً تارة، وبِطَرب تارة، وبِشوْق تارة، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له، بل أرشد وندب إليه، وأخبر عن استماع اللّه لمن قرأ به، فقال: «ليس مِنَّا مَن لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقرآنِ»[25]، وفيه وجهان: أحدهما: أنه إخبار بالواقع الذي كلُّنا نفعله، والثاني: أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته صلى الله عليه وسلم[26]. والله أعلم.
الموضوع . الاصلى : المقامات القرآنية المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:الذهب العتيق






توقيع : الذهب العتيق



_________________












♥️   اهم مواضيعــــى   ♥️
♥️  

موقع العلامه ابن عثيمين  بكل محتوياته للتحميل  المباشر   ♥️






♥️  
تحميل كل محتويات موقع صيد الفوائد
 ♥️



♥️  


تحميل كل اعمال فضيله الشيخ  الشعراوى  ♥️



♥️  
كل اعمال الداعيه زغلول النجار جاهزة للتحميل المباشر   ♥️


♥️  
تحميل جميع اسطوانات موقع طريق الاسلام   ♥️



♥️  

اسطوانات تعليم التجويد  ♥️



♥️  
تحميل الاحاديث النبويه مسموعه بصيغه mp3   ♥️












تعلم كيف ترفع ملفاتك الى الانترنت


اثناء تحميلك من المنتدى  اذا وجدت روابط تالفة ضع روابط المواضيع هنا









المقامات القرآنية 981671879





المقامات القرآنية Emptyالجمعة أكتوبر 10, 2014 4:25 am
المشاركة رقم:
 

حبيبه

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 372
تاريخ التسجيل : 31/12/2013
مُساهمةموضوع: رد: المقامات القرآنية


المقامات القرآنية


الله اكبر

عمل راقى

يستحق التقدير

الموضوع . الاصلى : المقامات القرآنية المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:حبيبه






توقيع : حبيبه







الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 37)

خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
المقامات القرآنية , المقامات القرآنية , المقامات القرآنية ,المقامات القرآنية ,المقامات القرآنية , المقامات القرآنية
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ المقامات القرآنية ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا


مواضيع ذات صلة

المقامات القرآنية Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2015 AhlaMontada Solutions, Inc. All rights reserved.Noreleslam.com
المقامات القرآنية Cronجميع الحقوق محفوظة لمنتديات نور الاسلام