تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :



يوم صعب جدا مضى من حياتي هو هذا اليوم..اكتشفت فيه معنى الفقدان الحقيقيي والاحتياج لشخص بات من الخيال ان يعود.

هو ذلك اليوم الذى تكرر على  كل  واحد منّا  

وحاول  ان  يكتب  شيئآ

زفره  الم

شهقه  وجع

دموع  من  محبره  احزانى

هى  

خربشات  قلم

مساحه  حره  لبوح انيق

خربشات  على  ضفاف  الوجع

و

اول  الغيث  قطره

من ضجيج الالم

الى  صخب  الصمت الساكن فى  الضلوع

خربشات  قلم  محذوف من  ابجديات  الفرح

هُنا انا

ولكم  المساحه  الحره  لنتنفس  احزاننا  سويآ

ﺍﻻﻋﺘِﺮَﺍﻓَﺎﺕُ ﺍﻟﻤُﻔَﺎﺟِﺌَﺔ ﺟَﻤِﻴﻠَﺔ ﺟِﺪﺍً , ﻛﺄُﺣﺒُّﻚ ﻣَﺜﻼ !

قالت لى يوما



ﻻ‌ شَيﺀ ﻳﻘﺘُﻞُ ﺣَﻮّﺍﺀ ، ﺃﻛﺜَﺮ ﻣِﻦ ﻏَﺮﻳﺐٍ .. ﺇﻟﺘﻘﺘﻪُ
ﻏﻴَّﺮ ﻣﺒَﺎﺩِﺋَﻬَﺎ ، ﻭﻣُﻌﺘَﻘﺪَﺍﺗِﻬَﺎ ، ﻓﺄﺣَﺒﺘﻪُ ، ﻭﺗَﻤﻨﺘﻪُ ﺯَﻭﺟَﺎً ﻟﻬَﺎ .. !
ﻓﻌﺎﺩَ ﻓِﻲ ﻧﻬﺎﻳَﺔِ ﺍﻟﻤَﻄﺎﻑ " ﻏَﺮﻳﺐْ " ﻻ‌ ﺃﻛﺜَﺮ ﻭﻻ‌ ﺃﻗَﻞ

بأُسْلــوْبِيْ .. بابْتِسَآآمَتِــيْ .. بِ هُدوْئــيْ ~
أجْعَلُ مَــنْ يُخْطِئُ بِ حَقّيْ "
يَكْرَهُ وُجودَهُ في الحَيــآآةْ

الحب الاول...
هو الاخير
هو الذي يهديك عمراً...
و يحيط بكِ عمراً...
ولا يسرقُ من سنواتك عمراً.
يهديكِ خاتماً و فستاناً و كثيراً من الامان.
يمسك بيديك في خضم الأعاصير و يحتضن قلبك في لحظات الخوف.
الحب الاول...
يهبكِ بيتاً... و استقراراً والعديد من الأطفال.
الحب الأول.. هو الأخير
و ليس سخافات المراهقة و اضطرابات الحنين.

قد اسلك كل الدروب...
و احاول بشتى الطرق
ان اخرج من ازماتي النفسية...
و خيبات املي العاطفية.
ولكن قطعا لا اطيق ان اطأ قلبا
رماه القدر في طريقي...
ليتعلق بي... و يلهيني عن حزني
حتى اذا ما افقت من خيباتي
احزنته
وكسرته
وازحته عن طريقي...
كأن صاحبه ما صنع بي معروفا قط.
لا اطيق مثل هذا الظلم في صحيفتي يوم القيامة.

لا تثق في حبٍ اختار فصل الصيف ليعانق قلبك...
فغالباً سيتركك لمخالب الشوق و الحنين
عند مدخل الشتاء.
فهكذا هي حكاياتنا هذة الايام
قصيرة الامد...
كثيرة الوجع.

م ن

احترس من لصوص السعادة.
يتسللون الى حياتك...
يبحثون فيها عن كل ما تحب...
و ينقبون بحرص على ما يمتعك... ويرسم البهجة على شفاهك.
يراقبون بحذر ما يجعل ضحكتك تلامس عنان السماء.
يحاولون مشاركتك كل هذا... فتدعهم.
تثق بهم... تربطهم بكل ما هو جميل في حياتك.
ثم يتبخرون فجأة...
تبحث عنهم فلا تجدهم...
تحاول استرداد ضحكاتك و سعادتك...
فتجد طيفهم القبيح يشوه كل ما كنت تعشق يوما ما...
رجاءا...
كفوا اذاكم عن ما نحب... او اتركونا في سلام كي لا نقفد رغبتنا في الحياة اكثر مما فقدناها


م ن

حين لآ يكون للرحيل بديلاً ... حآول إن تترك وردة بدلاً من جرح
و أكرم قلباً كآن يوماً موطنك
.
.

الحب أن تكملنى لا ان تمتلكنى
وهكذا سأظل انا وقلبى
بين حنايا قلبك
فلن أبقى ان ظننت أنك بالحب
ستكبلنى
صباحكم حرية وطيران وتغريد
.
.

يتمنون لبعضهم الخير ونسوا ان هُناك ثمة قلب يُسحق بألم رهيب .. أين الإنصاف في كلامهم ؟

مِن الإنصاف ؛ أن تكون لي ، ثُم لي ، ثُم لي ، و أن لا أترُك منك حيزاً لِـ يكون لهم ..

الإنصاف ان يتفهموا بِـ أن بينَ ضلعيك وطنٌ يخُصني ..

يُخصنى انا فقط ..؛؛؛

سامحينِي فَ حتى عندمَا تبكين تنتابني لحظات اسرح فيهَا بعيداً ولا أواسيكِ وأقول في نفسي ؛ يالِي مِن محظوظ ! ، حلوة حتَى وهي تبكِي !

أخشاك !
وإني كُلَما وهبتُ قَلبي سَّلامَ نسيانك , تجاهل النسيان وأبقى على ضَّميرك الغائب في صدري , وكأن لا مَنفذ للحَياة إلا بأنْ أعيشكَّ موتًا !

يا دنيايَّ خذلتني !
• وأعلم أن بكائي اليومي لا يصلك ، لا يهز أوردة الخوف والحزن داخلك !
• وتعلم بأني سأنتظرك عمرا ولن اكف عن ذكرك في كل وجه وابتسامة وصوت وأغنية !
• فكيف استطعت بمقدار هذا الوقت أن تمضي وكأن كل هذا الحزن العميق داخلي لم يمسه قلبك ..؟
• كيف استطعت إحداث هذا الفراغ الشاسع بمكاني في قلبك ؟
• كيف استطعت أن تملؤه بالعديد من العطور ؟
• كيف استطعت أن تحيَّا مع كل عطر عمرا آخر وكأن السابق في البكاء لا يعنيك ؟
+ كيف استطعت ؟!

في الحقيقه كنت أحمي قلبي من أن يُصاب برصاصة تُنسيني إياك ،
كنت أخاف جداً من فكرة العيش العاريةً من ذكرياتك وصدراً فارغاً لايحملك في يساره

إن جُل ما أُفكر بهِ الآن كيف أمنعُ عنك الحُزن .. فـَ حين تحْزن أنْت ؛ أنا لا أفهم كيف لصدري أنْ يتّسع للهواء دون أن يخجل ، كيف للدّم أنْ يجري في عروقي دون أن يتجمد ولو للحظات ، كيف لي أن أحيا ؟! وحين تحْزن أنْت ؛ من يملك أنْ يُقنعَ هذا الليل أنْ يرْحل سريعًا ؟!
من يمْلك أنْ يقْتل كل هذا الخوف ؟!
كل هذا الدّمع ؟! كلّ هذا الحُزن ؟!

لنفْترق فراقًا جميلًا | هيّا !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
.
قلبي به من الثقوب ما يكْفي |
لو حدث وسقطت منه ولم أشْعر بك فلا تغضب ولا تُعاتب ؛
ولا تحاول العودة إليه مجددًا !
.
لست غاضبًا منك |
أنت لم تفْهم بعد أيّ اعتياد على خذلان الحياة يخلّفه غياب الأمّهات ؛
لا مكان لغضب جديد بعد غيابهم ولا عتب ولا حزن
.
من الآخر :
غياب أمّي كان أعْظم أوْجاعِ الحياة وآخرها !
.
إذن ؛
ما رأيك أن نضع نقطة أخيرة لكل هذا ؛
أدر لي ظهرك بعدها وخذ أنت اليمين وأنا أخذ اليسار |
أو العكس لا يهم ؛
المهم أن نضمن أنه حتى الصدف لن تجمعنا مجددًا
.
صدْقني الأمر ليسٓ صعبًا كما يبدو ؛
ليسٓ هُناك فراق أشدّ من الموت ؛
ومع ذلك يمضي سريعًا ونعتاده ؛
لنجرّب الفراق قبل الموت سيكون مدهشًا حقًا ..
لنجرب هيّا ،
ما الذي سنخسره أنا وأنت ؟!
مليئةٌ هي الحياة بالخسارات التي لا تعوّض ؛
لنفترض أنّنا إحدى تلك الخسارات ؛
أرأيت الأمر سهل للغاية
أنا أيْضًا لن أكلّفك شيئًا ؛
أُعفيك من كل شيءٍ تجاهي ولا حتّى الدّعاء والصلاة لي ؛
ولا أن أمرّ بخيالك عابرًا ؛ لا تُبقِ منّي ولا لي شيئًا !
.
هيّا قبل أن تنام ، أفرغني من قلبك ثم توضّأ وصلِّ ما شاء الله لك ، ثم اسأل الله أن تستيقظ غدًا وقد اغْتسلت مني تمامًا وسيستجيب لك الله حتمًا ! .. وأنا أيْضًا سأفعل الشيء ذاته صدْقني ، سأفرغك من عقلي وقلبي ودمي ومن كلّ ذرات الهواء العالقة في صدْري لأجلك ؛ وسأستيقظ لأمضي في الحياة دونك !
.
دائمًا كنت أرى في النهايات قبل الموت نهايات سعيدة |
كنت أخاف دائما أن يأخذ الموت أحدهم وهو ما زال صديقي أو حبيبي ؛
لنجرّب هيّا :
ما المانع ؟
.
هيّا كن شجاعًا مع إن الفراق لا يحْتاج الشجاعة دائمًا ؛
خطوة واحدة فقط للوراء ثم أدر وجهك وأنا سأخطو ذات الخطوة وأدير وجهي ؛
وننطلق للحياة !
.
هيّا لنفْترق فراقًا جميلًا
لا ضحكات
ولا بُكاء
ولا هدايا
ولا أغانٍ
ولا صلوات
ولا دعاء
ولا أي شيء آخر
حتى ابْتسامتنا لنحتفظ بها لعمرنا القادم
.
هيّا لنفترق فراقا جميلا ؛
لا نذكر بعده بثانية فقط من نحن وكيف التقينا ما هي ملامحنا وأسماؤنا ،
هيّا من أنت لا أدري ومن أنا أنت لا تدري
.
انْظر إلي واقرأني هيّا ؛
انْظر كيف اكتب بسهولة عن الفراق وكيف أطلبك أن نفْترق أنت تستطيع ذلك أيْضًا ؛
فقط تخيّل كم ستفرح الأرض والسماء بذلك
.
هيّا لا تخف ؛
فـَ دائمًا كان الخوف في الخطوات نحو الحُبّ نحْسب لها ألف حساب ؛
أما هذا الفراق فهو خطوة صغيرة واحدة لا خوف بعدها ولا تعب ولا حزن !
.
.
كما تعلم العشاق منا الوفاء ليتعلموا منا كيف يكون الفراق
.
.
تعال هيّا لنشرّع للقادمين والمخذولين بعدنا سنّة جديدةً في حكايا الحب والفراق الجميل ، دعنا نبْدأ أوّلا ؛ تذكّر أنّ الخلود للسابقين الأوّلين دائمًا !
هي لنفترق ونحرق قلبينا ..
م ن

ولازالت الأيامُ تقلّبني بعدك كيفما تشاء مابين حنينٍ وشتاءٍ وأغانٍ كنا نغنيها معاً .

غيابكَ مُخيف ، أنساني أشيائي الجميلة و سلبَ مني صوتي و ضحكتي ولم يتركَ لي إلا قلباً حزيناً وذاكرةٌ ممتلئةٌ بك

أحقرُ النِساء ؛ على وجه الأرض مَن تزرعُ الحُزن والبؤس في قلب رَجُل فضلها على نِساء العآلمين .

"أيّ شي يفعلُه الوجع بي وأنتَ أقرب إليّ من حبل وريدي ؟ أيّ سلطان يعتلي عرشه فيني وأنت ترحم وهني وعجزِي ؟ ألوذ إليك منه .. لا إله إلا أنت"

إلتقيت بك ،، عفوت عن العالمين عذرت الغائبين ،، إكتفيت بك ورأيت فيك الناسَ أجمعين ،،

يا سيدتي وبعد كل ما اقترفتيه فى حق نفسى ..
ـــــــــــــــــــــــــ
.
جُل ما أتمنآهُ الآن هو معرِفة إن كآن ضميرك بخير أو لآ !!

واشعر ان حروف كلمه بحبك نااااقصه الاكتمال
بالنسبه لأحساسى بك
Moka
‪#‎oldgold‬

ويمضي كل شيء وأقِف دون حراك في إنتظارك .. إعتدت الوحده والريح التي تكشط رائحتك في جسدي ، إعتدت سخونة غيابك وإحتراق قدمي على أعتاب وهم قدومك.

♥♫عُشآق يَتقَآسَمُونَ الَليْلَ شوقاً♥♫