مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 10:59 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه انتشر بين عامة الناس مفهوم ان الكون كان ظلاما قبل خلقه واغلب من وضع تلك النظريات هم علماء ملاحدة ومشركين او من اقوال البشر في الحديث حيث قالوا أين كان ربنا قبل أن يخلق السماوات والأرض؟ قال: "كان في عماء ما فوقه هواء وما تحته هواء، ثم خلق عرشه على الماء وناتي الى تفسيرها بلغة وعلم ومن ايات الكتاب المبين اولا مقام الالوهيه (الله) حال الضياء الالهي قبل خلق الكون وعبادته لا شريك له لا تدركه الابصار ليس كمثله شىء قوله تعالى { هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ } (سورة الحديد 3) يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ (سورة النور 35) وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي وَلَكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ (سورة الأَعراف 143) وسورة الاخلاص مع ايات سورة النوروصف الله سبحانه لذاته العليا يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زيتونة = الضياء الالهي لا اله الا هو وحده لا شريك له لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ = يعبر بالشروق بداية كل حال والغروب نهاية الحال لاشرقية = اي الله سبحانه ازلي الذي لا بداية له وليس قبله شىء ولا غَرْبِيَّة= اي الله سبحانه الابدي الذي لا نهاية له فيكون تفسير سورة الاخلاص قل هو الله احد= شجرة مباركة = الله لا اله الا هو تبارك اسمه ذو الجلال والاكرام الله الصمد = يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار(ضياءه) = زيتونة = الله الدائم الذي لا يلحقه زوال ولا يفنى لم يلد = لَا شَرْقِيَّةٍ= الازلي الذي لا بداية له هو الاول وليس قبله شىء ولم يولد =وَلَا غَرْبِيَّةٍ= الابدي الذي لا نهاية له هو وحده ولم يكن له كفوا احد = ليس كمثله شىء من الايات اعلاه يتبين لكم ان الكون كان هو ضياء الله سبحانه الاول والايات التي تليها وصف فيها الله سبحانه حال الضياء وعدم استطاعة رؤيته تعالى في قصة موسى والجبل صور الضياء طاقه عاليه جدا ثانيا حال النور مقام الربوبيه (الرحمن) ومشيئة ربنا خلق الكون بعوالمه عالم الامر الجنة النار العرش الحجاب عالم الخلق الارض والسموات السبعه { أَلَا لَهُ (الْخَلْقُ) وَ(الْأَمْرُ) تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ } (سورة الأَعراف 54) ولكي ياتي النور الالهي للكون بدل الضياء للعالمين الخلق والامر وضع ربنا ثمانية ابحر لتخفيف طاقة الضياء من العرش العظيم (الحجب الثمانيه) مع كل بحر تتولد طاقه مخفظه الى ان وصلنا لحال النور عند ماء العرش الكريم قوله تعالى وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ(ماء العرش الكريم) مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (سورة لقمان 27) { وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ } (سورة هود 7) { وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ } (سورة الحاقة 17) { فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ } (سورة المؤمنون 116) وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا رَبُّكَ فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى وَأَنَا اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِمَا يُوحَى إِنَّنِي أَنَا اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي إِنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ أَكَادُ أُخْفِيهَا لِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا تَسْعَى فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنْهَا مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَتَرْدَى (سورة طه) وجعل ربنا استواء الحجب الثمانيه مع عالمين الخلق والامر لحمايتهما من ضياءه وياتينا النور الرحمن بمقام الربوبيه (النعم) قوله تعالى الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا (سورة الفرقان 59) اذن توسعت السماء للداخل وليس للخارج لان العالمين محددين ومرتبطين بعرض الحجاب الذي ياتي من خلاله النور لحمايتهما من ضياء الله سبحانه { وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ } (سورة الذاريات 47) وعليه يكون قبل خلق الكون كان ضياء الله سبحانه وبعد وضع الحجاب كان الكون بنوره تعالى وماء العرش { اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } (سورة النور 35) ثالثا نشأة عالم الامر وعالم الخلق بعد وضع الحجاب الحال الذي عليه الكون في حينها كالاتي قوله تعالى أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُون سورة الانبياء (حال الرتق) رتقا اي كانت سموات عالم الامر متصله بالارض فتم خلق الجنة والنار ومن قبلهما العرش والحجاب فكان النور الالهي من عالم الامر يعم الارض قبل تكوينها ككرة ارضيه بقاراتها وغلافها الجوي لاتصالها بعالم الامر الذي فيه النور اصلا وبعدها تم انزال الحديد مباشرة من السماء المتصلة بالارض لغرض الجااذبيه الارضيه وامدادها بالماء من ماء العرش ليكون كل شىء حي لغرض نشاتها باقواتها لكافة مخلوقاته على الارض قوله تعالى وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (سورة الحديد 25) قوله تعالى (وانزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الارض) سورة المؤمنون انزال الماء من ماء العرش لعالم الامر الى الارض قوله تعالى قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (سورة فصلت) (الارض) اقوات باطن الارض في يومين عجينه اوليه ليست كرويه ولغرض تهيئتها لخلقها فانزل الحديد لغرض الجاذبيه ودوران الارض لتتشكل خامات الحديد في باطن الارض منافع للناس ومعادن اخرى اقوات سطح الارض = اليومين المبقيين من الايام التقدير الاربعه وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَارًا وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا بعد اكتمال خلق الارض حصل حال الفتق (ففتقناهما) انفصال عالم الامر عن الارض وليس انفجار كوني بل موجه صوتيه بتردد الفصل ازيل اتصال الارض بعالم الامر وذهب النور عن الارض لابتعادها عن عالم الامر ومن هذا الانفصال جاءت نشأة السموات السبع لعالم الخلق لتشغل المساحة التي نشئت ما بين عالم الامر والارض بحال(ففتقناهما) وفيها الظلمه حصلت من ابتعاد عالم الامر عن الارض ثم اسنوى الى سماء عالم الخلق وهي دخان وتم خلقها في يومين السموات السبعه لتكون انارة هذا العالم بالكواكب والنجوم والشمس والقمر ويكون فيه خلق الليل والنهار للارض والغلاف الجوي للارض وكذلك تم ابتعاد القارات عن بعضها بعد ان كانت القارات مساحة واحدة متصلة فيما بينها بعد اتمام وضع اقواتها فيها قوله تعالى الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ (سورة الأَنعام) أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللهُ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (سورة نوح) ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (سورة فصلت ) بِمَصَابِيحَ وهي النجوم، على اختلافها في النور والضياء، فإنه لولا ما فيها من النجوم، لكانت سقفًا مظلمًا، لا حسن فيه ولا جمال.ولكن جعل الله هذه النجوم زينة للسماءونورًا وهداية يهتدى بها في ظلمات البر والبحر وعند قيام الساعه سوف يتم فناء عالم الخلق وتبقى الارض وتتغير معالمها { يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ (سورة الأنبياء 104) إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ } (سورة التكوير) ويتم زحف القارات فيما بينها لتكون ارض واحده هي ارض المحشر وترجع سماء عالم الامر بزحفها وتحل محل سماء عالم الخلق وتكنس بوابات عالم الامر بقوة جذبها الهائل كل مخلفات الخنس من عالم الخلق (الخنس الجوار الكنس) وتقترب من الارض كحالها الاول كما بيناها لكم وتشرق الارض بنور ربها وتقترب الجنة ايضا في الاخرة قوله تعالى وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَ (سورة الزمر) وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ (سورة ق) والحمد لله رب العالمين وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ (سورة الزمر) التفسير لغة وعلم الموضوع . الاصلى : التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 10:36 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه معلومه مهمه عن حقيقة مصدر الماء المبارك الذي جاء ذكره في الكتاب امر مهم لم ينتبه له الكثير من الناس هو ان خلق السموات في يومين قد جاء بعد خلق الارض وجعل فيها جنات من نبات شتى والسؤال المهم كيف تم انبات هذا النبات في الارض والشمس لم تخلق بعد لانها ضمن خلق السموات وتخلق بعد خلق الارض وكذلك طبقات الغلاف الجوي الي ينشأ فيها السحب والمطر باشكاله قوله تعالى أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللهُ سَبْعَ سَمَوَاتٍ طِبَاقًا وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا (سورة نوح) فمن المعروف أن النباتات تحتاج إلى ضوء الشمس من أجل البقاء حية وللنمو والتكاثر فهي بحاجة له في عملية التمثيل الضوئي لإنتاج غذائها، وكذلك في تخزينها للطاقة الشمسية كجزيئات سكر حيث ان احتياج النباتات إلى الضوء بشكل أساسي لتنمو وتوفّر الطاقة التي تحتاجها، ويؤدي عدم وجود الضوء بشكل كامل إلى موت النباتات مع مرور الوقت ، ولكنه يمكن الزراعة بدون ضوء الشمس من خلال توفير الضوء الصناعي(البديل)، ذلك حتى تتمكن النباتات من إجراء عملية التمثيل الضوئي التي تحتاجها للحصول على الطاقة ومن ايات الكتاب تتبين لكم حقيقة الحال بفهم ترتيل ايات الكتاب بهذا الخصوص ففي قوله تعالى قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (سورة فصلت) (وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ (مَوْزُونٍ سورة الحجر وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ (سورة ق ))) في بداية سورة ق والحجر اعلاه قوله تعالى وَالْأَرْضَ مَدَدْنَاهَا اي ان الانبات من كل زوج بهيج موزون جاء بحال خلق الارض في البداية مددناها حيث كما معروف لديكم شكل الارض منقوصة الاطراف عند منطقة القطبين ثم مدها ربنا بالتوسعه من القطب الى وسط الكرة الارضيه ثم دحاها وفرشها وسطحت على كرويتها وكانت الارض في ذلك الوقت رتقا متصله بسماء عالم الامر الذي فيه نور الله وماء العرش قوله تعالى أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ فكان نور الله سبحانه البديل عن الشمس وماء العرش البديل عن المطر في السحاب لانبات النبات ومن كل زوج بهيج والصورة التي تم فيها انزال هذا الماء المبارك من السماء الى الارض بقوله تعالى (وانزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الارض وانا على ذهاب به لقادرون) سورة المؤمنون = وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ (سورة ق) فماء العرش ماء مباركا انبت الزرع مع نور الله الذي كان ينبت النبات فيه وبحسب طبيعة المناخ الذي يعيش به كل نبات مباشرة وهذا معنى وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ وليس المقصود وزن الثمار او من قال انه الذهب والفضه سياق الايه مدلولها غير ذلك فكان النماء والزيادة في الانبات ببركة هذا الماء وبنور الله واما معنى وانا على ذهاب به لقادرون (اي حين انفصال الارض عن سماء عالم الامر(ففتقناهما ابتعد عالم الامر وحلت محله السموات السبعه لعالم الخلق وسماء الدنيا بشمسها وغلافها الجوي والسحب التي فيه ليكون بعدها ماء السحاب المعصرات لدوام انبات النبات على الارض الى ان تقوم الساعه ولكم في عالم الامر الجنة بنباتها من نور الله وماء العرش وعدم وجود الشمس قوله تعالى وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا (سورة الإِنْسان) والحمد لله رب العالمين التفسير لغة وعلم الموضوع . الاصلى : التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الجمعة نوفمبر 01, 2024 7:49 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه ما يميزفترة الثمانينات تلك الفترة هو تطلع رواد الطبقة الوسطى النامية الكبار منهم والصغار وحماستهم نحو التطوير والتغيير والحداثة يدفعهم شعور داخلي للخلق والابداع وتجاوز الحدود رغم ان الاكثرية منهم كانت تعيش في ظروف اقتصادية ليست سهلة وهذه احدى الصور التي عشناها في تلك الفترة https://youtu.be/3HOhusx4-rA https://youtu.be/_iItT8ZR7Xw الموضوع . الاصلى : التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الجمعة نوفمبر 01, 2024 7:54 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه نشاة الارض والسموات السبعه لعالم الخلق { وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ } (سورة الزخرف ) ودلائل وجوده ايات خلقه فيها قوله تعالى قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْدَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِنْ فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِلسَّائِلِينَ (سورة فصلت) = ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ = وَفِي الْأَرْضِ إِلَهٌ ------ قوله تعالى ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (سورة فصلت) = ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ=وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ ----- وبعد قيام الساعه وفناء عالم الخلق تبقى الارض وسماء عالم الامر دائمتين وبحال خلود في الجنة وفي شغل فاكهون للوصول الى خالقنا العظيم عطاء غير مجذوذ اي غير مقطوع وخلود في النار الا ماشاء ربك قوله تعالى فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ (سورة هود) والحمد لله رب العالمين التفسير لغة وعلم الموضوع . الاصلى : التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
السبت نوفمبر 02, 2024 8:31 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه تفسير الايه في قوله تعالى إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا( لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ) وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ سورة الأَعراف فسرت هذه الايه عن طريق اقوال البشر تفسير غريب وبعيد عن المنطق واللغة حيث قالوا اختلف أهل التأويل في تأويل قوله (لا تفتح لهم أبواب السماء) فقال بعضهم: معناه لا تفتح لأرواح هؤلاء الكفار أبواب السماء تُفتح السماء لروح المؤمن, ولا تفتح لروح الكافر وقالوا إن الكافر إذا أُخِذ روحُه، ضربته ملائكة الأرض حتى يرتفع إلى السماء, فإذا بلغ السماء الدنيا ضربته ملائكة السماء فهبط, فضربته ملائكة الأرض فارتفع, فإذا بلغ السماء الدنيا ضربته ملائكة السماء الدنيا فهبط إلى أسفل الأرضين. وإذا كان مؤمنًا نفخ روحه, وفتحت له أبواب السماء هل فهمتم شى ليس هنالك اي ربط في تفسيرها ناتي الى تفسيرها لغويا ما علاقة البشر بابواب السماء فحين موت اي واحد منا وكما جاء في الكتاب قوله تعالى مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَى (سورة طه )) يعني لحظة توفية البشر في حياته الدنيا نرجع الى الارض والبرزخ ارضي موافق لسياق الايه لغويا فيها نعيدكم الى عالم البرزخ قوله تعالى حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (سورة المؤمنون ))) اذن البشريه اصلا ولا واحد منهم يصل لابواب السماء كافر او مؤمن بعد موتهم فالبرزخ ارضي وحقيقة الحال ان هذا الامر يخص الجن انظروا الى سياق الايه التي قبلها تتحدث عن الجن ايضا والبشر سوية قَالَ ادْخُلُوا فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ مِنَ( الْجِنِّ) وَالْإِنْسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُوا فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لِأُولَاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلَاءِ أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ وَقَالَتْ أُولَاهُمْ لِأُخْرَاهُمْ فَمَا كَانَ لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ (سورة الأَعراف ) والاية التي كذب فيها البشرلاياته ذكرت قبل تلك الايه اعلاه في نفس السوره يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي فَمَنِ اتَّقَى وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (سورة الأَعراف) ولا يوجد تكرار في القران اذن الايه التي ذكرت بالذين كذبوا باياتنا ولا تفتح لهم ابواب السماء تخص الجن لما عارضوا واستكبروا على خلق ادم والرسالات الالهيه في ذريته عند اولو العزم من الرسل نوح ابراهيم موسى عيسى محمد سلامي عليهم اجمعين حيث اول من بدا بذلك ابليس من الجن ومعارضته لله سبحانه للسجود لادم وتكبره واغواء البشريه وتكذيب كل الكتب التي سوف تنزل عليهم من بني ادم من البشر من الرسل ومعاداتهم قوله تعالى ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ الصَّاغِرِينَ قَالَ أَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ قَالَ إِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَنْ شَمَائِلِهِمْ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَدْحُورًا لَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكُمْ أَجْمَعِينَ (سورة الأَعراف) وكان من الجن المؤمنون والقاسطون وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُولَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَدًا وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَبًا (سورة الجن ) وحقيقة الايه لاتفتح لهم ابواب السماء بقوله تعالى إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا ( لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ) وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ان الله سبحانه منعهم من الصعود الى السماء والاستماع الى الملا الاعلى قوله تعالى وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا وَأَنَّا مِنَّا الصَّالِحُونَ وَمِنَّا دُونَ ذَلِكَ كُنَّا طَرَائِقَ قِدَدًا (سورة الجن) ووعد ربنالهم انهم لم ولن يستطيعوا الصعود وما عندهم من قدرات وضرب مثل بذلك حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ اي ان يدخل الحبل العريض في فتحة ابرة الخياط وهذا مستحيل ولن يدخلوا الجنة ايضا والحمد لله رب العالمين التفسير لغة وعلم الموضوع . الاصلى : التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
أمس في 3:03 pm | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه سابين لكم لاحقا خلق الجان والجن بنفس وروح وجسد ومن ايات الكتاب المبين بلغة وعلم الموضوع . الاصلى : التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الإشارات المرجعية |