مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
الأحد يوليو 07, 2024 12:59 am | المشاركة رقم: | |||||||||||
::العميد:: مستشار عام الموقع
| موضوع: 160 بسم الله الرحمن الرحيم (المقالةالستون بعدالمائة) دعوة "مفتوحة" لإحياء السنن وإماتة البدع 160 بسم الله الرحمن الرحيم (المقالةالستون بعدالمائة) دعوة "مفتوحة" لإحياء السنن وإماتة البدع 160 بسم الله الرحمن الرحيم (المقالةالستون بعدالمائة) دعوة "مفتوحة" لإحياء السنن وإماتة البدع من خلال محاربة الزندقة والشرك والهرطقة والخرافة ومظاهرالشرك "كالقباب والأضرحة والمقامات" في بلادنا منها مايتجاوز ال6000ستة آلاف داخل وخارج المساجد قراءة في الفكري الصوفي من منظورالكتاب والسنة تأليف الدكتور/عبدالرحمن عبدالخالق رحمه الله تعالى 1442هجرية اختياروتقديم وتعليق/إبراهيم فرج إن هؤلاءالقوم بلا أدنى شك جميعهم كاذبون وزنادقة متخرصون ووثنيون... أعداءلملةالإسلام وزعم –بعض-هؤلاء الزنادقة أنه أفضل من الرسول صلى الله عليه وسلم وتحت هذاالعنوان [الباب الرابع: الشريعة الصوفية] [الفصل الثاني: الشطح الصوفي] [كيفية تتلقى الأذكار عند الصوفية] 80-تتمة عامة قال الدكتور/عبدالرحمن عبد الخالق رحمه الله تعالى ...وتعال معي في جولة مع خرافات القوم وشطحاتهم وترهاتهم لتعلم أي عالم يعيش فيه رجال التصوف الدكتورعبدالرحمن عبدالخالق رحمه الله تعالى يستعرض لنا هرطقة وشعبذة وتخريف وهذرمة هؤلاء المعاتيه المخابيل الزنادقة فيقول رحمه الله تعالى متابعاً هرطقات وهذرمات شياطين الإنس هؤلاء قال الدكتور عبدالرحمن عبدالخالق رحمه الله تعالى تعليقاً على أكاذيب وهرطقات وزندقات الشاذلي وإليكم نماذج من هذه الأدعية التي يزعم أصحابها أنهم اجتمعوا بالرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وعلمها لهم سادساً ـ ولكن بعض الصوفية وقد أحرجوا في حكاية الشطح هذه أرادوا أن يستخرجوا دليلًا من الكتاب والسنة على شطحهم وأن أحوالهم هذه وهذيانهم مؤيد أيضًا بالكتاب والسنة فقال: لقد قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ [والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا ولبكيتم كثيرًا] فدل هذا على جواز الشطح وأن الرسول فعله أو مثله ونحن نقول: نسبة النبي إلى الشطح كفر وزندقة فالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عاين ما عاين من أمر الله وكان في كل ذلك هو الإنسان الكامل والرسول الصادق والعبد الكامل ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولم يكن له حال أو مقال يخالف عقيدته التي نشرها وبينها والتي جاء بها كتاب الله وسنة رسوله. ومن قال إن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ خالف بعض كلامه بعضًا لحال أو مشاهدة فقد كفر وافترى وكذب على رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ. وأما استدلالكم بالحديث على أن من رأى ما رآه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فنقول من هذا الذي رأى ما رآه الرسول في الغيب الحلاج والبسطامي، والشبلي، والنوري وأشكالهم سبحان الله أجاء هؤلاء ليطلعوا على ما لم يطلع عليه أبو بكر وعمر وعثمان وعلي والمبشرون بالجنة أكان الحلاج يزعق بالشوارع، والشبلي يصرخ بالمجالس لأن الله أطلعه على الجنة والنار ألا تستحون من إيراد مثل هذه السخافات ونتنزل معكم درجة هبوا أننا صدقناكم بأن هؤلاء اطلعوا على الجنة والنار وشاهدوها رأي العين ألم يكن الواجب أن يحصل فيهم ما أخبر به الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ فيبكون كثيرًا ويضحكون قليلًا وهذا ما قاله الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ. لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلًا ولبكيتم كثيرًا ما قال لشطحتم ونصحتم وافتريتم وكذبتم وقلتم " سبحاني " وما في الجبة إلا الله، ويا خنزير عم صباحًا، ويا كلب عم مساءً. وفي ختام هذا الفصل نقول من سمع آيات الله وكان من أهل الإيمان والتقوى خشع قلبه وقد تدمع عينه، ويقشعر جلده، ثم يلين لذكر الله كما قاله سبحانه وتعالى الله نزل أحسن الحديث كتابًا متشابهًا مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد سورة الزمر: ٢٣ وقال أيضًا سبحانه وتعالى في وصف حال الأنبياء والرسل والمؤمنين عند سماع آيات الله بعد أن قص في سورة مريم أخبار طائفة من رسله وأنبيائه وأوليائه وهم زكريا ويحيى وعيسى ومريم وإبراهيم وموسى وهارون، وإسحاق ويعقوب، وإسماعيل وإدريس أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدوا وبكيًا مريم: ٥٨ فليس عندهم عند سماع الآيات إلا السجود والبكي، وليس الشطح فهل هؤلاء الصوفية حقًا متأسون بالأنبياء والأولياء الصالحين أو أنهم صارخون مستصرخون من وخز الشياطين ولترويج عقائد الملحدين ـ لقد شاهدت بنفسي كيف يصرع هؤلاء عند الذي يسمونه حالًا، والله لا أشك لحظة واحدة أنه وخز شيطان أو تصنع منافق خبيث، فقد كان أحدهم يقوم ويقعد ويصرخ ويزبد ويأخذ (بطاقيته) وقلنسوته وغترته أو عمامته فيلقيها على الأرض ويسارقنا النظر ونحن ننظر إليه راثين لأحوال هؤلاء الحمقى الذين يستفزهم الشيطان ويحركهم ويتلاعب بهم، وقد كان هؤلاء المطيرون الضاحكون يفعلون ذلك عندما كان يقال كلام كله كفر وشرك وغلو في شخص الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسمونه مدحًا وهو في الحقيقة ذم للرسول، وسب له فاعلم أخي المسلم أن هذا الشطح الذي يأتي مما يسمونه بالحال ما هو إلا وخز شيطاني وتحريك إبليسي، هذا عند الصادقين منهم، وأما الكاذبون فإنهم يفتعلون ما يفعلون لإيهام العامة والسذج بأنهم من أهل الأحوال ومن المشاهدين لما يسمونه بحضرة الجلال أو الجمال وذلك كله من الرياء والنفاق وسوء الأخلاق ومخالفته هدي سلفنا الصالح والخروج على مناهج الأنبياء فنسأل الله لنا ولإخواننا المسلمين السلامة والعافية مما ابتلي به هؤلاء وإلى التتمة في التالي إن شاء الله تعالى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحريراً في يوم الأحد الموافق ل 24 من شهر ذي الحجةعام1445هجرية الموضوع . الاصلى : 160 بسم الله الرحمن الرحيم (المقالةالستون بعدالمائة) دعوة "مفتوحة" لإحياء السنن وإماتة البدع المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| |||||||||||
الإشارات المرجعية |