مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
السبت نوفمبر 12, 2022 3:01 pm | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } (سورة الطارق 4) فسرت هذه الاية وعلى اقوال البشر ان كل نفس لماعليها حافظ من ربها يحفظ عملها ويحصي عليها ما تكتسب من خير وشر وهم الحفظة من الملائكة واخرين قالوا أقسم الله سبحانه بالسماء والنجم الذي يطرق ليلا وما أدراك ما عِظَمُ هذا النجم؟ هو النجم المضيء المتوهِّج. ما كل نفس إلا أوكل بها مَلَك رقيب يحفظ عليها أعمالها لتحاسب عليها يوم القيامة والحافظ من الملائكة يحفظ عملها من خير وشر ولكن لو تمعنا في غير اية لوجدناها تتناول بالتحديد الملائكه الكرام الكاتبين الذين يكتبون اعمال البشر وتكرر التفسير ايضا على انهم الحفظه بقوله تعالى وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ كِرَامًا كَاتِبِينَ يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (سورة الِانْفطار ) ولا يوجد تكرار في القران الكريم اذن تفسير اية سورة الطارق مغلوط ناتي الى معناها اللغوي حافِظ: (اسم)) الحافِظُ : الحارسُ موكَّل بشيء يحفظه : رقباء حافِظُ الخِزانَةِ : القَيِّمُ عَلَيْها حافَظَ: (فعل)) حافظَ على يحافظ ، مُحافظةً وحِفاظًا ، فهو محافِظ ، والمفعول محافَظ عليه حافَظَتْ على أَثاثِ بَيْتِها : حَرِصَتْ عَلى نَظافَتِهِ حافَظَتْ على شَرَفِها : صانَتْهُ حافِظْ على سُمْعَتِكَ حافَظَ على أَوْقاتِ العَمَلِ : واظَبَ عَلَيْها حافظ على الشّيء: رعاه وصانه ''حافظ على صحّته/ كرامته- حافظ على القانون/ المبادئ/ المظاهر- ومعنى لما عليها حافظ ا اي الا وعليها حافظ وكلمة (حافظ )جاءت بصيغة ا لافراد بسورة الطارق بينما في الاية بسورة الانفطار جاءت بسياق (حافظين) بصيغة الجمع والاختلاف واضح وحقيقة تفسير الايه في سورة الطارق بسياقها اللغوية علينا ان نكمل قراءة الاية حيث انها تتحدث عن خلق الجسد صورة النفس وليس عن اعمال الانسان من خير او شر فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ ثم حال الموت ليكون بعدها البعث إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ والانسان خلقه الله سبحانه من نفس وجسد وروح ومعنى لما عليها حافظ هي الروح سواقة النفس والجسد فالحال الاول انها تحافظ على بقاء النفس مع الجسد طيلة فترة حياتنا لحين الاجل المسمى بالموت فتلف الروح مع النفس وتخرجها من الجسد بقوله تعالى { وَالْتَفَّتِ السَّاقُ(الروح) بِالسَّاقِ (بالنفس) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ } (سورة القيامة) والحال الثاني للروح انها تحاافظ على بقاء الجسد بصورته التي نعرفها بلحم ودم فان فارقته اصبح الجسد تراب فهي التي حولت الطين الى لحم حين خلق ابونا ادم من سلالة الطين وتحافظ على الجسد ان لايصبح تراب طيلة فترة حياتنا الدنيا فكانت بحق الروح الحافظ للنفس والجسد صورة النفس والحمد لله رب العالمين التفسير لغة وعلم الموضوع . الاصلى : تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الثلاثاء نوفمبر 15, 2022 12:58 pm | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } بسم الله الرحمن الرحيم حقيقة الجسد الذي القي على كرسي النبي سليمان عليه السلام قال تعالى (وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ ) سورة (ص) تتحدث الاية عن جسد ألقي على كرسي النبي سليمان عليه السلام لا روح فيه ميت واختلف الرواة في تفسيرها كالعادة ولم تعطي دليل حقيقي لمعنى تلك الاية فكل هذه الاقوال لم تعطي الجواب الصحيح لمدلول تلك الاية لماذا لان اغلبنا يعتمد في فهمه الى تفسير اقوال البشر الذي نرى فيه اختلافا كثيرا حال التابع والمتبوع ولا تصل الى نتيجه معهم ولكي نتعرف على حقيقة ومدلول تلك الاية لابد ان نرجع للقران الكريم تدبرا من خلال فهم معاني الكلمات لغويا المعنى اللغوي لكلمة (جسد) والفرق بين (البدن) و(الجسم) و(الجسد) - البَدَنُ (جمعُه أَبْدان) هو ما عَلا من جَسَد الإنسان. ولمَّا كان البَدنُ هو أعلى الجَسَد وأغلظُه قِيل لمن غَلُظ من السِّمَن قد بَدُنَ، وهو بَدينٌ، اما (الجسم ) و(الجسد) كلمتان متقاربتان في الحروف وفي المعنى ، فالجسم يُطلقُ بحسب السياق القرآني على البدن الذي فيه حياةٌ وروحٌ وحركة وأما الجسدُ فيطلق على التمثالِ الجامد، أو جسد الإنسان بعدَ وفاته وخروجِ روحه ناتي الى جوهر الموضوع والغاية في كل ماحصل عندما يكون الملك لك بدون علم اي لست طرفا فيه والتفرقة بين (العلم) الاثر الباقي و (الملك) الاثر الفاني وهذا ماسوف تبينه تلك الايات عن حال النبي سليمان بين الملك والعلم وكالاتي وبقوله تعالى وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ فَمَكَثَ غَيْرَ بَعِيدٍ فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ بِنَبَإٍ يَقِينٍ إِنِّي وَجَدْتُ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ وَجَدْتُهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ } (سورة النمل) ملك بدون علم اي الهدهد (الطير) اخبر النبي سليمان عن قوم ييَسْجُدُونَ لِلشَّمْس مِنْ دُونِ اللهِ وهو يجهل هذا الحال اي ليست له القدرة التي يتمتع بها هذا الطائر في استكشاف بقاع الارض وما عليها كحالنا اليوم كعرب الغرب يصنع الطائرات بعلمه ونحن نستخدمها للتنقل بدون معرفة كيفية تصنيعها فحال النبي سليمان وما يملك هو ملك بدون علم والاية بقوله تعالى قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ (سورة النمل 40) ملك بدون علم لاعتماده على الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ لجلب عرش بلقيس وهو من فضل الله صحيح لكن هل سليمان يملك هذا العلم كلا واعطى الله سبحانه لسليمان معرفة لغة النمل وبقوله تعالى حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِنْ قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ (سورة النمل ) الحال هنا ملك بعلم واخيرا الاية التي كانت السبب في جعل الاختبار لسليمان قوله تعالى وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ فَقَالَ إِنِّي أَوالسوق والأعناق: جمع ساق وعنق. حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ (سورة ص) و «مسحا» مفعول مطلق لفعل محذوف.والسوق والأعناق: جمع ساق وعنق. أى: قال سليمان لجنده: ردوا الصافنات الجياد علىّ، فردوها عليه فأخذ في مسح سيقانها وأعناقها إعجابا بها وسرور اي احُبَّ الْخَيْرِ (الملك)عَنْ ذِكْرِ رَبِّه حتى ولو كان في الخير ليتبين حال الملك فجاء الاختبار الحقيقي للنبي سليمان عن حال ملكه بقوله تعالى وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ (سورة ص 34) عرض الله لسليمان زمن المستقبل بالقاء جسده امام عينيه لينظر سليمان حقيقة موته وما سينتهي له والكيفية والحال الذي سيكون عليه حين مماته جالسا جسدا لاروح فيه وعلى كرسيه الذي يدير فيه امور ملكه وتطابق تلك الايه الحال الذي سيكون عليه مستقبلا في الايه بقوله تعالى فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ (سورة سبأ 14) وما دلهم على موته الا دابة الارض تاكل منساته اي عصاه وهنا توافق تفسيرنا بتطابق حقيقة الاختبار في شأن الجسد في قوله تعالى (وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ ) مع الاية { فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ } وبناء على ماذكر يكون تفسير الاية (وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ ) 1-(ولقدفتنا سليمان ) اي الاختبار واطلاعه على خفايا الامور ومعرفة حقائقها وتقليبها حتى لا يغتر بها والتفرقة بين (العلم) الاثر الباقي و (الملك) الاثر الفاني 2-(وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا) عرض الله لسليمان زمن المستقبل بالقاء جسده امام عينيه لينظر سليمان حقيقة موته وما سينتهي له والكيفية والحال الذي سيكون عليه حين مماته جالسا جسدا لاروح فيه وعلى كرسيه الذي يدير فيه امور ملكه 3- لماذا عرض الله سبحانه لسليمان عليه السلام حاله بعد موته نكمل تفسير الاية لنعرف انه عند كلمة (ثم ) فيها وقفه اخذت من وقت سليمان مع نفسه ليدرك الحقيقه من وراء كل ذلك وحقيقة تفكيره تبين لنا هذه الاية المدلول الذي يريده الله من سليمان ان يكون منهجه ويمشي عليه و لووازنت بين العلم والملك لا يعد الملك ذا قيمة امام العلم فالملك ينتهي اثره بالموت اما العلم فيمتد اثره الى الابد ولنعود الان الى وقفة النبي سليمان بكلمة (ثم ) حيث ادرك ان بالعلم كيف القوة والملك يمكن ان توظف في سبيل الحق ونشره بعكس الملك الزائل بعد الموت وهذا هي الغاية من تلك القصة 4-وبعدها (اناب )اي رجع سليمان واستغفرا ربه في حقيقة اختباره بحقيقة (الملك) وطلب النبي سليمان من الله سبحانه من بعد الاختبار ملكا لاينبغي لاحد من بعده فلن يغره من بعدالاختبارعظم الملك بقوله تعالى { قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَإِنَّ لَهُ عِنْدَنَا لَزُلْفَى وَحُسْنَ مَآبٍ (سورة ص ) والحمد لله رب العالمين التفسير لغويا الموضوع . الاصلى : تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الأربعاء نوفمبر 16, 2022 5:25 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } مهما كان عند الانسان من ملك فهو لا يساوي شىء لان الموت يفني الملك فطلب النبي سليمان اكبر شىء ليكون درسا للبشريه فحال الملك انه في الاخر سوف يفنى فلا يغرك متاع الدنيا فهو زائل ويبقى العلم هو الارث الحقيقي للانسان الموضوع . الاصلى : تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الخميس نوفمبر 17, 2022 9:05 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } سابين لكم في موضوع كيف يبين القران الكريم الجاذبيه الارضيه عند خط الاستواء برقم مقرب الى 9.7 وهو موجود هذا الحال في شروحاتنا العلميه واخذت جزء منها من موقع بهذا الخصوص لابين لكم العلاقه الجاذبية الارضية جاذبية الأرض أو الجاذبية الأرضية، يرمز لها في الفيزياء بـg، تشير إلى التسارع الذي تمنحه الأرض للأجسام على السطح أو بالقرب منه. يقاس هذا التسارع بوحدات SI بـm/s2 أو م\ث2 في بعض التراجم العربية ولها قيمة تقريبية مقدارها 9.81 m/s2. معنى هذه القيمة أنه وعند إهمال تأثير الاحتكاك بالهواء أن سرعة السقوط الحر لجسم تزداد بمعدل 9.81 متر في الثانية في كل ثانية. ينبغي التفريق بين الرمز الصغير g وبين الكبير G والذي يرمز لـثابت الجذب العام.يمكن القول أن هناك علاقة خطية تربط بين كل من وزن وكتلة الجسم، وبين تسارع الثقالة هذا ولذا قد يعبر عن الوزن بدلالة الكتلة تحت اسم مماثل يدعى قوة ثقالة. مع ذلك قد يتأثر هذا الوزن مع دوران الأرض حول نفسها بسبب تغير صافي التسارع الناجم عن كل من الجاذبية والطرد المركزي.تعطى القيمة الدقيقة لقيمة الجاذبية الأرضية من تعريف الجاذبية القياسية وهي 9.80665 m/s2 كما أنها ليست القيمة الموجودة على خط الاستواء والتي تساوي 9.78033 m/s2. دققوا في هذا الرقم 9.78033 m/s2.= برقم مقرب الى القيمه 9.7 في ايات القران الكريم (برمجة القران الكريم) قبل 1400 سنة الموضوع . الاصلى : تفسير قوله تعالى (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ } المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الإشارات المرجعية |