مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
الخميس أغسطس 25, 2022 11:21 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك في قوله تعالى إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ وَلَوْلَا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللهِ عَظِيمٌ وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ يَعِظُكُمُ اللهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ وَيُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (سورة النور) لقد جاء في تفسير تلك الايات شبهات باحد زوجات الرسول واضافوا اخرى لها لتصبح اثنتين من زوجاته وعلى مروية الاحاديث البعيده كل البعد عن النص القران الذي يخالف الحديث لابل النقاش كله في الاحاديث المكذوبه ولا نصل الى نتيجه للكذب والافتراء على رسول الله ولم يذكر الكتاب لامن قريب ولا من بعيد تلك الايات ان الامر متعلق بزوجات رسول الله حيث وكما تعودنا في قراءتنا الى كتاب الله انه يحدد بالتفصيل الايات التي تخص زوجات الرسول وكالاتي النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا (سورة الأحزاب 6) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْآخِرَةَ فَإِنَّ اللهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرًا وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا (سورة الأحزاب) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَحِيمًا } (سورة الأحزاب 50) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللهِ عَظِيمًا (سورة الأحزاب 53) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللهُ غَفُورًا رَحِيمًا (سورة الأحزاب 59) يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ قَدْ فَرَضَ اللهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (سورة التحريم) مما تقدم اعلاه الايات واضحه ومحدده مما لاشك فيها ان الامر متعلق بزوجات رسول الله ناتي الان الى تفسير الايات قبل قصة الافك ليكون التسلسل القراني للايات وتبيانها لغويا في سورة النور انها لا تخص زوجات رسولنا الخاتم فتعريف البهتان هو كَذِب، زور، إِفك، اِفْتِراء، اِخْتِلاق. اولا بحال الافراد الكذب والبهتان في شبهة الزنا ما بين الزوج والزوجه بعدم وجود الشهداء قوله تعالى وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ وَلَوْلَا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ (سورة النور ) { وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ }. {وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ } على رميهم بذلك {شُهَدَاءُ إِلا أَنْفُسُهُمْ } بأن لم يقيموا شهداء، على ما رموهم به { فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ } سماها شهادة، لأنها نائبة مناب الشهود، بأن يقول: " أشهد بالله إني لمن الصادقين فيما رميتها به ". { وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ } ويدرأ عنها اي الزوجه يدفع عنها العذاب، إذ قابلت شهادات الزوج، بشهادات من جنسها. {أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ } وتزيد في الخامسة أَنَّ غَضَبَ اللهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ اما لماذا قال ربنا في الزوج اللعنه والزوجه الغضب لان الزوج سوف يحاسب على كذبه فقط اما الزوجه فعلى زناها وكذبها فيكون الغضب عليها ثانيا بحال العامة من الناس (الجماعات) العصبة الكذب والبهتان في شبهة الزنا بامراة بالعموم وهذا تجدوه يحصل في كل الاجيال والامم ولم تخص تلك الايات لا من قريب ولا من بعيد عن زوجات الرسول بل بحال امراة في زمن الرسول دارت حولها شبهة الزنا وبقوله تعالى إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ وَلَوْلَا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللهِ عَظِيمٌ وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ يَعِظُكُمُ اللهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ وَيُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (سورة النور) باختصار الكلام واضح إن الذين جاءوا بالكذب والبهتان ( عُصْبَةٌ مِنْكُمْ ) جماعة منكم أيها الناس برمي شبهة الزنا بامراه فعليهم بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ هذا كل ما في الامر ولا اعلم من اين جاؤوا بزوجات الرسول فالنص القراني واضح وبتسلسل الايات بحال الافراد والجماعات يعالج فيها القران الكريم تلك الاشكاليات بخصوص شبهة الزنا ففي اقوال البشر في الاحاديث الكذب والافتراء على رسولنا الخاتم ولا عجب ان ياتي هذا الامر ممن قتل اهل البيت وقتل اهل المدينة ورمى الكعبه بالمنجنيق ولا استغرب حتى الدس ممن عارضوا فكر الحديث والقوا الشبهات عليهم واودعوهم في السجون واخص الامام احمد بن حنبل والامام ابو حنيفه النعمان لمخالفتهم الى فكر الحديث فالذي لفق وزور كل تلك الاكاذيب لا استبعد ان يلفقوا القصص والروايات بحق علمائها المعارضين لتلك الافكار لا بل وقد ينسبوا تلك الاقوال لهم ليكونوا هم على حق اي يلبسوا الحق بالباطل ويكتموا الحق وهم يعلمون فعليكم اخوتي الافاضل بفهم الكتاب لغة وعلم فهو السبيل لنجاة جيل اخر الزمان من كل التزييف الذي حصل لكتاب الله من بعد وفاة وقتل الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم وقد بينت لكم مسبقا بمواضيع ومن الكتاب لغويا احوال هذا التزييف في مجمل كتاب الله والحمد لله رب العالمين التفسير لغويا سنة رسولنا الخاتم اللسان العربي المبين الموضوع . الاصلى : النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الجمعة أغسطس 26, 2022 1:56 pm | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك في موضوعي هذا وضعت النقاط على الحروف من يتبع القران الكريم بنص لغوي لا يقبل الشك ان الامر ليس له علاقه بزوجات الرسول او يتبع اقوال البشر في الحديث كذبا وبهتانا على زوجات رسولنا الخاتم امهاتكم فاما ان تكون مؤمن او ان تكون منافق والمنافقين في الدرك الاسفل من النار فربنا لا يستحي من الحق يقولها صراحة بحق زوجات انبيائه ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ (سورة التحريم 10) والكلام الان ليس باقوال البشر وتلقي تبعات الامر بكلام الرواة بل المصدر تفسير قران لغويا ويبين بما لا يقبل الشك حقيقة زيف قصة الافك وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ يَحْلِفُونَ بِاللهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ وَعَدَ اللهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيمٌ (سورة التوبة 61 - 68) الاختيار متروك لكم بين ان تتبعوا كتاب الله بلغة وعلم او اقوال البشر الخطائيين الذي قال عنه ربنا أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (سورة النساء 82) واصلي واسلم على النور المبعوث رحمة للعالمين خاتم النبيين والمرسلين محمد رسول الله اللهم كبر سني وضعفت قوتي فاقبضني اليك غير مضيع ولا مفرط والحمد لله رب العالمين الموضوع . الاصلى : النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
السبت أغسطس 27, 2022 1:52 pm | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك سلالة الطين وعدم وجود المورث= { (خَلَقَكُمْ )مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ (وَخَلَقَ) مِنْهَا زَوْجَهَا } (سورة النساء 1) خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ اي الله وضع الكودات في النفس التغير لحضي = خلق الذكر والانثى من البشر بحال النفس الواحدة وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا= المقصود به الجسد تبع ادم او حواء (مرحلة يصوركم) ونفخ الروح ( اي دخول النفس والروح معا الى الطين لتحول الروح الطين الى لحم ويبني اللحم صورته كجسد على ضوء كودات النفس )فالجسد صورة مطابقه للنفس وهو الذي خلقكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع (مستقر اي النفس مستقرها مع الجسد ومستودع اي مستودع النفس الاعمال فيها وكودات اي الشفرات لتكون شكل الصورة التي تمثل الجسد ) ليكون كل من ادم وحواء بنفس وجسد وروح { (خَلَقَكُمْ )مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ (جَعَلَ )مِنْهَا زَوْجَهَا } (سورة الزمر 6) بوجود المورث سلالة الماء = { مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا } (سورة فاطر 11)={ مِنْ نُطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ } (سورة عبس 19)=في مرحلة النطفه يتم خلق النفس حسب الشريط الوراثي المتبت بمرحلة التقدير في اللوح المحفوظ خلقناكم ثم صورناكم قم قلنا للملائكة اسجدوا لادم =ثُمَّ جَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا={ خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ } (سورة العلق 2)={ هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحَامِ كَيْفَ يَشَاءُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } (سورة آل عمران 6)=اي بفترة في مرحلة العلقه يتم تصوير الجسد في الرحم من النفس كشفرات خلقت قبل الجسد ليكون شكل الجنين وفي الشهر الرابع تنفخ فيه الروح ليكون بعدها بنفس وجسد وروح ملاحظه مهمه سلالة الطين تختلف عن سلالة الماء فكيف قال الله سبحانه بحال النفس الواحده الجواب تبينها تلك الاية والتي تجمع سلالة الطين والماء بقوله تعالى { مَا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ } (سورة لقمان 28) الكلام موجه للبشر ما خلقكم = (خَلَقَكُمْ )مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ثُمَّ (جَعَلَ )مِنْهَا زَوْجَهَا } (سورة الزمر 6) كل البشريه من هم من سلالة الماء خلقهم كحال النفس الواحده مراحل تكون الجنين في رحم الام لكل البشر ولا بعثكم = (خَلَقَكُمْ )مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ (وَخَلَقَ) مِنْهَا زَوْجَهَا } (سورة النساء 1)بعث البشريه بحال سلالة الطين التي خلق فيها ادم وحواء لقد جئتمونا كما خلقناكم اول مره اي على خلقة ادم الاولى الاحسن تقويم قبل اكل ادم من الشجرة فجمع الله ربنا خلقنا وبعثنا في تلك الايه لنكون بحال النفس الواحده والتي تجمع السلالتين والحمد لله رب العالمين الموضوع . الاصلى : النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الجمعة سبتمبر 09, 2022 6:50 pm | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: رد: النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك سلالة الطين=(خَلَقَكُمْ )مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ (وَخَلَقَ) مِنْهَا زَوْجَهَا } (سورة النساء 1) في الايه ذكر ربنا خلقين الاول = خلقكم من نفس واحده= وضع الله سبحانه الكودات تبع شكل ادم كنفس الثاني= وخلق منها زوجها= هنا لم يقل ربنا ثم جعل منها زوجها بل وضع واوالعطف بقوله (وخلق منها زوجها)دلالة على ان التغير مباشرة = زوجها الجسد صورة النفس اي الجسد قرين النفس والحال كالاتي = التفاف النفس بالروح ودخولهما الطين لتحول الروح الطين الى لحم ويبني اللحم صورة الجسد على ضوء كودات النفس التي وضعها الله ليكون شكل ادم بنفس وجسد وروح ونفس الحال مع حواء الموضوع . الاصلى : النص القراني في الكتاب يخالف مروية قصة الافك المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||
الإشارات المرجعية |