مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام .
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى..


!~ آخـر 10 مواضيع ~!
شارك اصدقائك شارك اصدقائك التوسع في المعنى الرد على من قال ان الكون كان ظلاما قبل خلقه
شارك اصدقائك شارك اصدقائك زحف القارات في الارض مع زحف سماء عالم الامر ونشوء ارض المحشر والعرض لخالقنا العظيم
شارك اصدقائك شارك اصدقائك كيفية الوصول الى خالقنا العظيم بعد الخلود في الجنة
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تزييف مناسك الحج عن اقوال البشر
شارك اصدقائك شارك اصدقائك الجعل والنشأة بحال النفس والروح تحت مجهرايات الكتاب المبين
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تبيان مقام الربوبيه بحال الشجرة والنارلعالم الامروعالم الخلق في قصة موسى
شارك اصدقائك شارك اصدقائك تفسير ايات من سورة العاديات بحال الاعصار وعلاقته بقوم عاد وهلاكهم ج 1
شارك اصدقائك شارك اصدقائك للتأمل والتفكر اقرأوا التاريخ بحيادية حتى تتمكنوا من تمييز الخبيث من الطيب والطالح من الصالح
شارك اصدقائك شارك اصدقائك بسم الله الرحمن الرحيم بقلم/إبراهيم فرج التصوف ابن شرعي للشيعة الروافض
شارك اصدقائك شارك اصدقائك 160 بسم الله الرحمن الرحيم (المقالةالستون بعدالمائة) دعوة "مفتوحة" لإحياء السنن وإماتة البدع
الخميس نوفمبر 21, 2024 12:48 pm
الإثنين أكتوبر 28, 2024 8:28 am
الأربعاء أكتوبر 16, 2024 9:41 pm
الخميس سبتمبر 19, 2024 6:55 pm
السبت سبتمبر 14, 2024 10:43 am
السبت سبتمبر 07, 2024 8:37 am
الأربعاء سبتمبر 04, 2024 8:09 pm
الأربعاء يوليو 10, 2024 9:24 am
الأربعاء يوليو 10, 2024 9:19 am
الأحد يوليو 07, 2024 12:59 am
إضغط علي شارك اصدقائك اوشارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!



نور الاسلام  :: المُحبه لله :: مواضيع خالده علي مر الزمان


شاطر


للمعصية ستة أضلاع Emptyالأربعاء أغسطس 10, 2011 3:40 pm
المشاركة رقم:
للمعصية ستة أضلاع A7lashare-05000e97ba

ابوعمار

إحصائية العضو

عدد المساهمات : 750
تاريخ التسجيل : 25/06/2011
الاوسمةللمعصية ستة أضلاع A7lashare-51cad6ca7c


للمعصية ستة أضلاع 377868074


للمعصية ستة أضلاع A7lashare-fbf9801133
مُساهمةموضوع: للمعصية ستة أضلاع


للمعصية ستة أضلاع


الأضلاع الستة


تأملت المعصية؛ فوجدتها إنما كانت حراماً وحوباً ؛ لأنها نقطة
سوداء محاطة بستة ألوان من الخطر, لا يكاد يسلم صاحبها من
أحدها ، وربما أصابته جميعاً .

أولها : المرض
، وحسب تقرير لبرنامج الأمم المتحدة لمكافحة
الإيدز 24-11-2009 ،
أن 25 مليون شخص قضوا بفيروس الإيدز في العالم وأن 60

مليوناً أصيبوا به منذ ظهوره..

وربما كان سبب المرض مقارفة واحدة لساعة أو بعض ساعة

أو لعشر دقائق, لم يجد
صاحبها فيها ما كان يتخيّله من المتعة والسرور ، ويتذكر

أنه كره ريحة صاحبته,
أو استقذر سنها, أو مقت بعض خَلْقها,

لَو فَكَّرَ العاشِقُ في مُنتَهى --- حُسنِ الَّذي يَسبيهِ لَم يَسبِهِ

ولكن مضى القدر وجف القلم بما هو لاقٍ !

وفي الحديث " لَمْ تَظْهَرِ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ ، حَتَّى يُعْلِنُوا
، بِهَا إِلَّا فَشَا فِيهِمُ الطَّاعُونُ وَالْأَوْجَاعُ ، الَّتِي لَمْ
تَكُنْ مَضَتْ فِي أَسْلَافِهِمُ الَّذِينَ مَضَوْا" رواه ابن ماجه وأبو نعيم
والحاكم وقال : صحيح الإسناد من حديث

ابن عمر رضي الله عنهما


ثانيها : الفضيحة

وهي قد تكون بالمرض الذي ينبني
عن علاقة محرمة مكتملة ، وقد
تكون بتوثيق الحادثة ؛ تصويراً أو إشهاراً واستفاضة, يتسامع

بها الناس وقد تكون بظهور الآثار من السُّكْر أو غيره .



ثالثها : الإدمان

وقد يبدأ الأمر باستطلاع أو استكشاف
أو تجربة أو رغبة غامضة
، ثم يتكرر بسبب الاستسهال ويتطور من فعل سهل إلى ما هو

أبعد منه ، وما كان
تحصل به اللذة أمس قد لا تحصل به اليوم ، فيحتاج إلى تركيز

ومضاعفة واستجماع
وسائل المتعة الحرام ، فالكأس الأولى لم تعد كافية ، فتكرر الجرعة

، وهل من مزيد !

وَكَأسٍ شَرِبتُ عَلى لَذَّةٍ --- وَأُخرى تَداوَيتُ مِنها بِها



رابعها : الفقر

إذ المبتلى بمعصية تغلغلت في عروقه وتمكنت
من سويدائه؛ مستعد لبذل الغالي والنفيس في سبيل تحصيلها,
وهو لا يفرح بالمال لينفقه في وجوه الخير
، ولا ليوسع به على عياله ، ولا ليستثمر ، بل ليحصل به على

المزيد من لذته وشهوته ، وهو لا يحسب للمال حساباً قلّ أو كثر
، لا غرو سيشتري قرصاً بدرهم أو
مائة أو ألف ، فالسمّ المتلمظ في عروقه يلح عليه ويلازمه

ويطالبه مطالبة الغريم الذي لا يمل ولا يفتر .

وعَنْ ثَوْبَانَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-

« إِنَّالرَّجُلَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ وَلاَ يَرُدُّ الْقَدَرَ
إِلاَّ الدُّعَاءُ وَلاَ يَزِيدُ فِى الْعُمْرِ إِلاَّ الْبِرُّ » رواه أحمد ،
والنسائى ، وابن ماجه ، والحاكم وقال : صحيح الإسناد.



خامسها : عذاب الضمير

وهو التأنيب والتقريع
أخللت بحق نفسك ووضعتها في غير
موضعها ، أفسدت نظام الأسرة وسننت لها سنة سيئة

اغتيال براءة الأطفال لم يكن
خياراً حسناً ، الإخلال بحقوق الآخرين ، امرأة ورطتها

علاقة شرعية أفسدتها
مال حرام استحللته , طفل يدلف إلى الحياة عبر المجهول

لا يعرف أباه ، كنت سبباً
في نشر السوء والفاحشة وتسهيل أمرها وإشاعتها

يحاول أن يباح العشق حتى --- يرى ليلاه وهي بلا حجاب

عذابات متواصلة ، وآلام متزايدة ، وهموم وغموم ، وخواطر سيئة

، ومخاوف متصلة ،ونوم متقطع ، وبعد هذا أعصاب مشدودة ،
ونفسية سيئة ، وقابلية سريعة للاشتعال ،
فالضحية الزوجة والأطفال والمحيطون بك ممن يصطلون بنار

الغضب السريع ، والتهجم
غير المسوغ ، والصراخ المفضي إلى الكراهية , والإحساس

بمقت الحياة حين تكون إلى
جوارك .

هل يستطيع العاصي أن يملك نفساً هادئة وأعصاباً لينة ،

وقدرة على التعايش مع
المحيطين دون توتر أو قلق ؟

لا أظن !

إلا أن يكون ممن لا يعرف معنى " المعصية "

ممن لم يتصل بعلمه تحريم ، ولم تقرع
أذنه النصوص المخوفة والوعيد المجلجل .

وفي البخاري يقول ابن مسعود رضي الله عنه

:« إِنَّ الْمُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ قَاعِدٌ تَحْتَ جَبَلٍ يَخَافُ
أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ وَإِنَّ الْفَاجِرَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ » .
فَقَالَ بِهِ هَكَذَا قَالَ أَبُو شِهَابٍ : بِيَدِهِ فَوْقَ أَنْفِهِ..


سادسها : عذاب الآخرة
وأعظمه الحجاب عن الرب ،
والحرمان من مرضاته ، ومن رؤية
وجهه ، ومن سماع كلامه ، والأنس بقربه ، وهو أعظم ا

لنعيم وأساسه
(لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ
قَتَرٌ وَلا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ
ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ
قِطَعاً مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِماً أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا
خَالِدُونَ) (يونس:27،26) .




والوعيد وإن كان لأصحاب السيئات الكبرى المتعلقة بالكفر

والجحود ، فإن لأصحاب
المعاصي العظام نصيباً منه إن لم يتجاوز الله عنهم ، أو يوفقهم للتوبة ..

وما يبدو على الوجوه من الكآبة وسفعات الغضب وملامح

الضيق لدى العصاة هو مؤشر
على ما وراءه .

قال ابن عباس رضي الله عنهما:

"إن للحسنة لنورا في القلب وضياء في الوجه وقوة
في البدن وسعة في الرزق ومحبة في قلوب الخلق, وإن للسيئة لظلمة

في القلب وسواداً في الوجه ووهنًا في البدن وضيقاً في الرزق
وبغضة في قلوب الخلق"

على أننا نقرر دوماً أن ليس كل معاناة نفسية سببها المعصية ،

فقد يبتلى المرء باكتئاب أو وسواس أو اضطراب أو قلق,
وهي أمراض أو أعراض نفسية, شأنها شأن أمراض
الجسد, قد تكون لأسباب بشرية عادية ، ويُكفَّر عن صاحبها

بها إذا صبر واحتسب .



فاللهم يا مقلب القلوب, ثبت قلوبنا على دينك ،

ويا مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك ،
واغفر لنا ولجميع الخطائين ذنوبهم وحوبهم, وتجاوز عنهم,
وأصلح قلوبهم,ووفقهم لطاعتك وتوبتك,
ولزوم صراطك المستقيم ، والحمد لله رب العالمين


الموضوع . الاصلى : للمعصية ستة أضلاع المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:ابوعمار






توقيع : ابوعمار







الــرد الســـريـع
..

هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع. انقر هنا للمعاينة
الرد السريع



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 37)

خــدمات المـوضـوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
للمعصية ستة أضلاع , للمعصية ستة أضلاع , للمعصية ستة أضلاع ,للمعصية ستة أضلاع ,للمعصية ستة أضلاع , للمعصية ستة أضلاع
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ للمعصية ستة أضلاع ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا


مواضيع ذات صلة

للمعصية ستة أضلاع Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة






Powered by vBulletin™ Version 3.8.7
Copyright © 2015 AhlaMontada Solutions, Inc. All rights reserved.Noreleslam.com
للمعصية ستة أضلاع Cronجميع الحقوق محفوظة لمنتديات نور الاسلام