بسم الله الرحمن الرحيم
123
(المقالة الثالثةوالعشرون بعدالمائة)
دعوة "مفتوحة" لإحياء السنن وإماتة البدع
من خلال محاربة الزندقة والشرك والهرطقة والخرافة
ومظاهرالشرك "كالقباب والأضرحة والمقامات"
في بلادنا منها مايتجاوز ال6000ستة آلاف
داخل وخارج المساجد.!
قراءة في الفكري الصوفي من منظورالكتاب والسنة
تأليف الدكتور/عبدالرحمن عبدالخالق رحمه الله تعالى
1442هجرية
اختياروتقديم وتعليق/إبراهيم فرج
إن هؤلاءالقوم بلا أدنى شك:
جميعهم كاذبون وزنادقة متخرصون ووثنيون...أعداءلملةالإسلام .!
وزعم –بعض-هؤلاء الزنادقة أنه أفضل من الرسول صلى الله عليه وسلم
وتحت هذاالعنوان:
[الفصل الحادي عشر: الولاية الصوفية]
[الولاية الصوفية الشيطانية]
48-تتمة عامة
قال الدكتور/عبدالرحمن عبد الخالق رحمه الله تعالى:
...وتعال معي في جولة
مع (((خرافات القوم وترهاتهم)))
لتعلم أي عالم يعيش فيه رجال التصوف.!!!
الدكتورعبدالرحمن عبدالخالق رحمه الله تعالى
يستعرض لنا هرطقة وشعبذة وتخريف وهذرمة
هؤلاء المعاتيه المخابيل الزنادقة
فيقول رحمه الله تعالى:
متابعاً هرطقات وهذرمات شياطين الإنس هؤلاء:
[الفصل الثالث عشر: الديوان الصوفي
الذي يحكم العالم]
الباب الرابع
في ذكر ديوان الصالحين
ـ رضي الله عنهم ـ أجمعين
الغوث الصوفي هو بمنزلة رب الأرباب (عندهم)
أو كبير المتصوفين في هذا العالم، !!!
وهناك عدد كبير جدًا من المتصوفة
زعم أنه وصل إلى هذه المرحلة:
(الغوثية أو القطبية والقطبانية الكبرى)!
منهم هذا-الدباغ-!
هذا وكان أميًا جاهلًا لا يحفظ حزبًا من القرآن الكريم
(وانظر معنى الغوث في فصل الولاية الصوفية)
وجعلوا هذا الغوث
الذي يدبر العالم من غار حراء
جعلوا في خدمته الأقطاب والأوتاد والنجباء وسائر الأولياء
بل والملائكة والجن أيضًا. !
ولم يقصروا الحضور على الأحياء فقط
بل جعلوا الحضور للأموات أيضًا.
تعليق إبراهيم فرج:
غوث وأقطاب وأوتاد ونجباءوأموات وأحياء
يشكّلون مجلس إدرة يحكم العالم
هكذا يزعم هؤلاء الكذبة المخرفون المشعبذون الدجاجلة الزنادقة
تعالى الله عمايقول الظالمون علواًكبيراً.!
انتهى تعليق إبراهيم فرج.
و.......
إلى التتمة في التالي إن شاء الله تعالى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحريراً في يوم الخميس
الموافق ل 14 من شهر ذي الحجةعام1445هجرية.