مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
الجمعة أكتوبر 25, 2019 9:37 am | المشاركة رقم: | ||||||||
| موضوع: مفاهيم جديده عن الطلاق مفاهيم جديده عن الطلاق مفاهيم جديده عن الطلاق ترقبوا موضوع الطلاق وتصحيح مفاهيم مغلوطه عن هذا الامر من حيث طبيعة خلق الانسان وعلى اي حال ياخذ بصيغة الطلاق وكيف الله سبحانه عرض المستقبل وصحح وتجاوز عن حالات منتشره بين المجتمعات وهل السائد في الشارع على عهد الرسول من حيث عدد السكان يصح ان يكون قياس المليارات من عدد البشر اليوم وكيف امر الله رسولنا ان يتعامل بهذا الخصوص حاضر ومستقبلا وفق الكتاب والمحاور التي سوف اركز عليها بهذا الخصوص 1- من حيث طبيعه الخلقه = قوله تعالى { إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا إِلَّا الْمُصَلِّينَ } = مكانها في الطلاق وحال مشاكل العصر والتي تحدث جراء طبيعة الخلقه الا القليل منهم (سورة المعارج 19 - 22) 2- نتيجة هذه الطبيعه وعلاقتها بالطلاق --- عرض الله سبحانه المستقبل ----(القرار)= { لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } او المضي في اجراءات الطلاق كيف نفهم هذا الحال بشموليته (سورة المائدة 89) 3- الطلاق وحال الشارع في المدينه وما جاء به الرواة مع الحال المغاير في الشارع ليومنا هذا= اي أين عقد النبي صلى الله عليه وسلم عقود النكاح والطلاق ؟؟؟؟ وكيفية اثبات الحقوق مع المليارات من البشر
| ||||||||
الإشارات المرجعية |