مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
الخميس مارس 14, 2013 11:11 am | المشاركة رقم: | ||||||||||
:: شموخ:: فى زمن الانكســار
| موضوع: إذا أحببنا فلنحب بنقاء إذا أحببنا فلنحب بنقاء سلام على قلوب أحببنَاها في الله حُباً أكيدَ سلاماً َيفوح مِسكاً وَكاديّ فـ سَلام عليكم ورحَمة و عافية تَغشاكمْ أجمع في مجتمعنا البَشري نحن بـ حَاجة إليه لـ يؤنسْ القلوب وَ يزيد سَعادة الصدور لـ يَشعر الشَخص بـأهميته لدىَ منْ حَولهْ يَكون كَ البلسم للـ فؤاد , له عبقه الخَاص و لذته المنعشَة تارة , يوجه إلىَ حيث الصَواب و يسخر في الله وَ من أجل الله وحده و منه ما تستَلذ بهِ الأنفس سَاعه و نتجرع بعدها مرارة الألم وَالحرمانْ و يورث في القلب الشَتات و يزرع في النَفس البعد عنَ الخَالق والتعلق بـ المَخلوقين إنه الحب . . عندَما يَكونْ لله صافياً نقياً يفوح شَذاه فـ يملأ أرجاءالقَلب و يعمرهاْ بـ الدَعاء يقوي روابط الصِلة بين الأخوة المتحابين في اللهْ قيل " لكلِ سِلاحِ حَدينْ " و للحبْ كذلك ضَار وَ ننافع فـ أسأل من تعالتْ قدرته أن يزرعْ بدواخلنَا حبه و حب كلَ عملِ يقربنا إلىَ حبه وَ يوصلنا جَنته وَ أن يسلكنا طَريق الحب النَافع المغذي دِيناً وَ دنيا
| ||||||||||
الخميس مارس 14, 2013 11:53 am | المشاركة رقم: | ||||||||||
:: شموخ:: فى زمن الانكســار
| موضوع: رد: إذا أحببنا فلنحب بنقاء إذا أحببنا فلنحب بنقاء نتسأل جميعنا : ما هو الحب ؟ إن وجهناه في طريق الصواب فما تأثيره علينا ؟ و إن كان حبنا يصير نحو الخطأ فماعاقبته إذاً ؟ هل نثابْ علىَ الحُب , و هل للحب أيضاً عاقبه مُره ؟ الحب ، حاجة فطرية فيّ داخل بَنيّ آدمْ أجمعْ و المحبة : ميل النفس إلى الشيء لكمال فيه و العبد إذا علم أن الكمال الحقيقي ليس إلا لله وأن كل ما يراه كمالاً في نفسه أو غيره فهو من الله وإلى الله وبالله لم يكن حبه إلا لله وفي الله , وذلك يقتضي إرادة طاعته فلذا فسرت المحبة : بإرادة الطاعة و استلزمت إتباع رسوله صلى الله عليه وسلم .. كلنا بالفطرة نحتاج للحب , نحتاج لـ آن يكونْ أحداً ما قَريبْ مِنا يُراعيّ مَشاعرنا وَ يولي أمورنا قدر من العناية و الإهتمامْ , وَ يُشاركنا مَتاعبْ الحَياة يأنس لـ ما بإستطاعته إسعادنا , يَضيقٌ ذرعاً بما يؤلمْ دواخلنَا منْ هُمومْ الحياة و أتراحها ..لذا لابد من الحب في حياتِنَا و لكنْ الحب أنواعه عديدة و كثيرة فـ لا نُعطي إهتماماً لـ حب على حب من نوع آخر قدراً أكبر مما يستحق أولها و أعظمها منزلة وأهمية النوع الثاني و هو شيء من الفطرة أساسي :حب الخَالق عز وجل قال صلى الله عليه وسلم :" من أحب شيئًا دون الله عُذب بة و لابد " ابن القيم و حب الله مقروناً بِحبْ الحبيب محمد صلوات ربي و سلامه عليه و حبه يكون مقروناً بحبه صلى الله عليه و سلم عن طريق إتباع أوامره و إجتناب نواهيه فـ من علامات محبتك للرسول صلى الله عليه وسلم أن تطيعه في أوامره , و تجتنب نواهييه و تصدق ما أخبر به أن تصلي عليه عند ذكره , و في الدعاء و بعد الآذان أن يكون قدوتك في أقواله و أفعاله . أن تُقدم محبة الرسول عليه السلام على مَحبة ( نفسك / الخلق أجمع ) عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم – قال : " لا يؤمن أحدكُم حتى أكون أحب إليه من والده و ولدهِ وَ الناسْ أجمعينْ " . تأملوا ي أحبه ماذا قال الحبيب الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى صلى الله عليه وسلم , يقول لا إيمانْ لـ شخصٍ ما لم أكن أحب إليه من : والده / ولده و الناس أجمعين . . فـ أعمروا قلوبكم بِحب الله ومحمد رسوله .. حب الوالدين و الأهل من الأقارب كلنا يعلم فضل الوالدين بعد الله علينا , و كلنا ذو علم بعظم منزلتهمْ في الدين و بما يستوجب علينا من برهم و الإحسان إليهمْ و حسن التحدث معهمْ , كما قال تبارك و تعالى في محكم التنزيل و قضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه و بالوالدين إحساناً ) و طاعتهم فيما عدا المعصية , كما قال المولىَ جلت قدرته : ( و إن جاهدكَ علىَ أن تُشركَ بيّ ما ليسَ لكَ به علمْ فلا تًطعهما وَ صاحبهما في الدنيا معروفا ) . . من عظم مكانتهم و إستيجابْ برهمْ أنه إن أمرونا بمعصية فلا نطعهما و لكنْ ( صاحبهما في الدًنيا معروفا ) آي لابد من الإحسان لهمْ حتى و إن أمرونا بمعصية فما زال يستوجب علينا برهم و مرافقتهمْ في قضاء احتياجتهم فما بالكمْ لو كانوا يأمرونا بطاعة و يريدون لنا الخير فـ اللهم إنا نسألك أن تُقدرنا على برهم و الإحسانْ إليهمْ و الأهل من الأقاربْ و الأرحامْ من الواجب علينا صلتهم و ودهم و محبتهم و التواصل معهم وَ معاونتهمْ إن احتاجوا الى عَونْ و ما إلىَ ذلك النوع الآخر و هو من متطلبات الحَياة و المخالطة الحب الصادق في الله في حياة السلف الصالح :حُبْ الأصدقاءْ وَ الخِلانْ " من أحب شيئًا دون الله عذب به ولابد " ابن القيم . و فعلًا كل من أحب غير الله تَعبَ وشقي بسببه ! فـ إما أن تحبين مغنية أو ممثلة أو أي شخص مشهور فتتعذبين أنك لا تستطيعين رؤيته ، والعيش معه أو لأنه تواصل مع جمهور غيرك وأنتِ لا تستطيعين ذلك أو أي شيء مماشابه فهذا تعذيب لقلبك والشيء الثاني أن تحبين واحدة معك ولو كانت حتى في سنك ، فتجدين منها إذلالًا لك ، وتوضيفًا لكِ كخادمة لها ، أو أن تحب أحدًا غيرك وهكذا مما يحدث أو تحبين معلمة ولا تلقي لكِ بالا ! أو أو أو من أشكال عذاب الحب إلا الله سبحانه فالحب له سعادة وانتعاش للروح سعادة الحب لحظة ، وشجنه يطووول وهذه لا تحتاج فالأدلة واضحة لكل واحدة عاشت حبًا وهميًا لذكر أو أنثى " صلى عمر بالناس الفجر ثم التفت فقال : أين معاذ ؟ قال : ها أنا ذا يا أمير المؤمنين ، قال لقد ذكرتك البارحة فبقيت أتقلب على فراشي حبًا وشوقًا إليك ، فتعانقا وتباكيا " و لا يمانع الحب في الله من الاحتضان والاشتياق والبكاء لكن كل ذلك بحدود الطبيعي جزاء الحب الصادق في الله ـ " من السبعة الذين يظلهم الله في ظله رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه ، وافترقا عليه " ـ " ينادي الله يوم القيامة أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي " ـ قال تعالى :" وجبت محبتي للمتحابين في ، والمتجالسين في والمتزاورين فيّ ، والمتباذلين فيّ ـ قال تعالى : " المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء " ـ سأل النبي ـصلى الله عليه وسلم ـ أبا ذر : أي عرى الإيمان أوثق ؟ قال : الموالاة في الله والحب في الله ، والبغض في الله ـ قال تعالى : " الأخلاء يومئذٍ بعضهم لبعضٍ عدو إلا المتقين " إذا أحب الله العبد نادى جبريل : إن الله تعالى يحب فلانًا فأحببه ، فيحبه جبريل ، فينادي في أهل السماء إن الله يحب فلانًا فأحبوه ، فيحبه أهل السماء ، ثم يوضع له القبول في الأرض
| ||||||||||
الخميس مارس 14, 2013 12:14 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||
:: شموخ:: فى زمن الانكســار
| موضوع: رد: إذا أحببنا فلنحب بنقاء إذا أحببنا فلنحب بنقاء ثَمراتْ حُب الإخوة في الله أخيتيّ , فراديس المحبة في الله بِها ثمراتْ قُطوفها دانية تَذوقيها وَ إغرسيّها فيّ بُستانْ قَلبكْ لـ تُثمر وَ تستظلينْ بها ثَمراتُنا الأولىَ الفَراولة المحبة في الله كالفروالة يبدو ظاهرها شهي و جميل جدًا جذابة و أنتِ تمسكين بتلابيبها و بمجرد أن تتذوقيّ عذوبة طعمها حتى تتوقي إلى سبر أغوارها و بعمق فـ أقتربي و تلذذي منها ثَمراتُنا الثَانيَة البُرتُقال كالبرتقال لونها زاهيّ وَ ذاتْ رائِحَة عَبقه لابد أن يعلق من رائحتها شيئًا بـ يديكِ أضيفيّ لها فقط نيه خالصه لله و إعزمي أن تكون هذه الصداقة هى لوجه الله تعالى بعيدًا عن أي غرض دنيوي أو مصلَحة ذاتيه فهذه النية هي كـ بعثرات السكر على البرتقال تَلذذيّ بِحلاها الَعالقْ بينْ ثناياكْ ثَمراتُنا الثَالثَة الأفُكَادُو كالأفُكادُو ليَنة طرية لا تعقيد فيها كُل شَيء واضح من القِشرَة حتَى اللبْ غالية جدًا في قلوب المتحابين في جلال الله فهي من ستوصلهم بأذن الله إلى منابر من نوور فـ إستمتعي بِها ثَمراتُنا الرَابعَه : الّعِنَبْ المحبة في الله كـ عَناقيد العنبْ وَ جمالْ تماسكها و حسن تعلقها بغصنه لأنهم تعلقوا بما هو عند الله و اجتمعت قلوبهم على ذكر الله فـَ أصبح منظرهم للعيان رائع الحسن و واضح يَلفت الانتباه و لو كنتِ ماره على عجل فـ تمهلي قليلاً و تناوليها ثَمراتُنا الخَامسَة : التُفَاحْ المحبة في الله كـ نُعومة التفاح ناعمة حسنه المظهرْ بيضاء نقية يحميها حسن الخلق و صدق الإخلاص لله و يرويها منبع الإخاء الصادق في الله ولله فـ اقتربيَّ وتناوليها معنا ثَمراتُنا السَادسَة التُوتْ المحبة في الله كـ ثمرة التوتْ قد تبدو للعيان مجرد ثمرة صغيرة و لكن التوت الذي يتدفقْ منه طعم الشهد كطعم المحبة في الله حينما تجدين حلاوة وقعها على قلبك بصدق و إخلاص فهي شهية نضرة خلابة مرسومة بدقة متناهية لا يعرفْ طعمها إلا من تجرأ و تناولها بعمق وَ لذة فـ هيا لنتشارك في لذتها سوياً ثمار المحبة في الله لا حَصر لها و لا عد يكفي لـ حصرها أخيتيّ نفسك لنْ تهدأ إلا بـ محبة الله و المحبة فيه و له و الفِراق أمر حتمي فـ لنجعل حبل الوِصالْ الذي لا ينقطع مطلقاً هو : الدعاء في ظهر الغيب فـ لنجتمعْ و نفترق على ذكر الله فكري بـ رويةّ أكثر و لا تضيعيَّ فرصة التلذذ بثمار المحبة في الله
| ||||||||||
الخميس مارس 14, 2013 12:21 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||
:: شموخ:: فى زمن الانكســار
| موضوع: رد: إذا أحببنا فلنحب بنقاء إذا أحببنا فلنحب بنقاء الفرق بين الأعجاب والحب في الله الإعجاب كلمة واسعة الأعجاب كلمة واسعه في مفهومها ، فضفاضة في معناها ، بدأنا نسمع بتسللها كظاهرة غريبة نبتت في مجتمعنا ، وقصصها تتراوح بين قصة مؤلمة لفتاة نزل بها إعجابها إلى حضيض اليأس والمعصية ، فبترت أحلامها وجرح صفاء نفسها وإشعاع روحها ، بينما الأخرى كان إعجابها نقطة تحول حقيقية في حياتها ، دفعت بها نحو الأفضل عندما وضعت نصب عينيها كمثل أعلى ( شخصية ناجحة ) في مجال يتميز بإيجابيته وعطاءه للبشرية ، فما هو الحد الفاصل بين الإعجاب الإيجابي المقبول بل والمرحب به ، وبين الإعجاب الذي يفضي إلى طرقات مسدودة باليأس والمعصية ؟ عندما نتحدث عن الإعجاب لابد من التفريق بين نوعين منه ، فالإعجاب بنبينا -صلى الله عليه وسلم - أو بأحد أصحابه ومحاكاة طيب معشره وحسن أخلاقه أمر يحسب لنا لا علينا ،، والإعجاب بمدرسة بسبب شرحها الوافي وسعة صدرها وأخلاقها واتخاذها قدوة لايعتبر شأنا مشينا ، والإعجاب بفتاة لطيب معشرها وحسن دينها وخلقها أمر لا غبار عليه ، طالما اننا لا نجعل ممن أعجبنا بها شغلنا الشاغل ، ولتعرفي الفرق راقبي نفسك ، إن الإعجاب الإيجابي لايؤثر في علاقتك بالله بل يزيد من تقواك ، وهو يجعلك تسيرين نحو الأفضل ، أما الشكل السلبي من الإعجاب فهو ذلك الذي يسرق منك شخصيتك أو يسرق شخصية الأخرى لتنتهك خصوصية أحداكما ، كما أنه يصبح شغلك الشاغل ، ويشدك للخلف في علاقتك بالمولى عز وجل وفي دراستك وعلاقاتك مع الآخرين ، حيث تصبح الأخرى شغلك الشاغل ،، رأي الشرع سئل ( الشيخ محمد الدويش ) عن الفرق بين الإعجاب والحب في الله، فأجاب عن ذلك قائلاً : يجب أولاً قبل أن نجيب على هذا السؤال أن نعرف الفرق بين الإعجاب والحب في الله وما تعريف كل منهما. فالحب في الله: هو محبة الشخص لكونه مطيعاً لله، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان"،وذكر منها "أن يحب المرء لا يحبه إلا لله ..". أما الإعجاب فهو المحبة لأغراض غير شرعية ، وأسوؤه ما كان لأجل الجمال والوضاءة، ومن أبرز علامات الإعجاب: 1- التعلق وكثرة التفكير بالمعجب به. 2- المبالغة في التقرب من الشخص المعجب به. 3- الجفوة مع غيره من الصالحين. ومن أهم وسائل وطرق العلاج أن يشغل القلب بالتعلق بالله وحده دون سواه، وأن يقبل على عبادته والتقرب منه. وسئل الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - عن الإعجاب ، فأجاب هذا الداء يسمى بداء العشق، ولا يكون إلا من قلب فارغ من محبة الله عز وجل، إما فراغاً كلياً وإما فراغاً كبيراً . * والواجب : على من ابتليت بهذا الشيء أن تبتعد عمن فتنت بها، فلا تجالسها، ولا تكلمها، ولا تتودد إليها، حتى يذهب ما في قلبها، فإن لم تستطع فالواجب على ولي المرأة الأخرى أن يفرق بينها وبين تلك المرأة، وأن يمنعها من الاتصال بها. ومتى كان الإنسان مقبلاً على الله عز وجل، معلقاً قلبه به، فإنه لا يدخل في قلبه مثل هذا الشيء الذي يبتلى به كثير من الناس وربما أهلكه، نسأل الله العافية. أضرار الإعجاب: من أهم أضرار الإعجاب إنشغال القلب عن الله مما يوقع الإنسان فيالشرك ، حيث تغدو الطاعة والمحبة للمخلوق بدلا من الخالق ، وقذ ذكر ابن كثير - رحمهالله - في تفسيره عن أبي بن كعب قال " قيل لنا أشياء تكون في آخر هذه الأمة عندإقتراب الساعة ،، منها نكاح المرأة للمرأة وذلك مما حرم الله ورسوله ويمقت اللهعليه ورسوله وليس لهؤلآء صلاة ما أقاموا على هذا حتى يتوبوا إلى الله توبة نصوحا " ..ومنها وحشة وضيق في الصدر وبعد عن الناس بسبب استنكارهم لتلك المعصيةأو الخوف من الإفتضاح ، حرمن العلم والرزق والطاعة ، غضب الله والوالدين ، وهن فيالجسم والقلب ، إنعدام الطموح والتخطيط للمستقبل بسبب إنشغال الفتاة بالمعجبة بها،تلاشي شخصية الفتاة في شخصية المعجبة ، وإلغاء إرادتها وإضمحلال ثقتها في نفسها حين تلعب دور الظل للشخصية الأخرى،، علاج الاعجاب تقول الدكتورة ناديا سراج في كلية التربية - علم نفس - في علاجالإعجاب /- إشباع حاجة الفتاة إلى الحب والإهتمام والتقدير منقبل الأسرة والمحيطين بالفتاة ،- الإبتعاد عن المعجبةوقطع العلاقة بها واستبدالها بالصحبة الصالحة التي تعين على التقوى والتوبة ,- تجنب مشاهدة مايثير الشهوات من أغان إباحية وأفلام وصور وما إلىذلك ،- شغل أوقات الفتاة بالأنشطة الإيجابية التي تساعدهاعلى تصريف طاقتها وتمكنها من صقل شخصيتها والإستمتاع بوقتها مع الرفقة الصالحة،- مساعدة الفتاة على تنمية ثقتها بنفسها وعلى إكتساب مهاراتإجتماعيو مطلوبة لتصبح صديقة مرغوب فيها عند زميلاتها،- التوجه الحاني ومتابعة الفتاة وعدم ترك الحبل على الغارب فيمايتعلق بما تشاهده ومع من تخرج وكيف تقضي وقتها ،- التوعية التربويةوالإنفتاح بين الأباء والمربين وبين الأبناء ومناقشة المشاعر والأفكار وتشجيعالتعبير عن الغنفعالات والإبتعاد عن القمع وإستخدام الإقناع والحجة بدل فرض الأوامربدون نقاش ،- تنمية الوازع الديني والأخلاقي عند الفتاة وتوضيح الصواب والخطأ والأضرار الناتجة عن التعلق السلبي بالفتيات ، وتأثير ذلك على استقرارها النفسي وعلى حياتها المستقبلية ،وأضافت الدكتورة ناديا: ( أود أن أضيف أنه من واقع تجربتي التربوية لاحضت أن التعلق السلبي عند الفتيات وقتي ، وأنه يزول عندما تتغير ظروف الفتاة إلى الأحسن ، وإذا حصلت الفتاة على الإشباع العاطفي والإهتمام والتقدير من المحيطين بها كيف يمكن للفتاه تجنب مخاطر هذه الظاهرة ؟ بالدرجة الأولى التقرب إلى الله والتمسك بكتاب الله وسنة نبيه الكريم، يعد حصناً حصيناً من كل منزلق. - تجنب مخالطة الفتيات ا لمشبوهات وحسن اختيارالصديقة. - الأخذ بالنصيحة من قبل ذوي الخبرة - عدم الإفراط في الزينة واللبس الفاحش داخل مجتمع الفتيات. - شغل أوقات الفراغ بما هو نافع ومفيد.
| ||||||||||
الخميس مارس 14, 2013 12:25 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||
:: شموخ:: فى زمن الانكســار
| موضوع: رد: إذا أحببنا فلنحب بنقاء إذا أحببنا فلنحب بنقاء محاضرات الحب آخطر من المخدرات ! بنات يعشقون بنات نار الحب قصه لآبن القيم املؤا قلوب ابناءكم بالحب قصة عاشق أسلم الحلول للبعد عن الحب المحرم
| ||||||||||
الخميس مارس 14, 2013 5:43 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||
شاعرالحب الحزين
| موضوع: رد: إذا أحببنا فلنحب بنقاء إذا أحببنا فلنحب بنقاء مسلسل رائع لاعظم انواع الحب الحب فى الله د/ هناء دوما ابحث عن توقيعك لانه يحمل بين طياته اسمى معانى الحروف لكِ مدائن موده وجنائن احترام
| ||||||||||
الإشارات المرجعية |