مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
الجمعة أكتوبر 12, 2012 12:38 pm | المشاركة رقم: | ||||||||||
| موضوع: ماهي منزله قلمك بالمنتدى ماهي منزله قلمك بالمنتدى تجد قبول بالمرور من داخل المنتدى وقد تقابل طروحاتك بالبرود......؟؟ قد يتسرب إلى نفوس البعض الملل .... لان اجتهاده وعطائه لم يبالي احد به سوى مرور او مرورين وقد تكون مسابقه ولم يحظى بالتصويت ....... هل يعني فشلك .......... انك غيرقادر على جذب انتباه الزائر او انك تطرح مواضيعك ولا تجد عليها اي تقيم او نجوم .......... وقد يكون هناك مواضيع اقل من مواضيعك حضيت بها ........... هنا يتسرب اليآس إلى نفوس البعض انني لست مبدع والا لماذا لم اقيم ..... لماذا لم يتم ترشيحي للفوز ...لماذا يومين لم يكون هناك غير مرور واحد ........ قد يقفد ثقته بقلمه او بشخصه ....... يقل عطائه .... يصيبه حالة الركود الخمول اضع لك علامةstopهنا قف لثواني انت لم تتواجد بالمنتدى وبه الف الأقلام الا وأنت مبدع تستطيع ان تجاري الجميع انت رائد بسلوبك ولك ان تطرح ما لديك .. ويبقى المرور ورأي من حولك مجرد رأي ولهم الحق بان يبدو رايهم بحريه وايضـاً لك الحق أنت ايضا في الأخذ برايهم او تركه جانباً هذي قناعه لو كل انسان تمسك بها لما صابت الانديه مراحل فتووور . ولكن انا ساخبرك كيف تعلم انك مبدع وأن موضوعك وجد قبول برغم انه لم يتواجد به سوى عضوين او اربع دوماً عند تقييمك لمواضيعك وعطـاك لا تنظر الى التقييم ولا مرور فقط عند دخلوك للمنتدى الذي تم طرح موضوعك به او مشاركتك للمسابقه به استرق النظر بطرف عينك الايسرى الى اخر خانــه قبل دخولك لموضوعك خانة عدد المشاهدين لموضوعك من خارج المنتدى هنا فقط سوف تجد انك جذبت انتباه عدد لابأس به من الزوار من خلال عنوانك دون ان يعلمو بشخصك اي تواجدهم ليس للمجامله تواجدهم لعشق قلمك وروعة طرحك هذي هي فلسفة المنتديات لكل من أراد ان يرتقي بقلمة ويحافظ على بريق نجم تواجده دوم لا تنظر لما طرحته وانتهيت منه انظر الى ماذا يوجد لديك جديد تفيد به وتخدم الكثير قد يتوب من خلال قلمك شخص وانت لا تعلم واجرك يكون عند ربك ...... وقد تكون سبب سعاده لمكتائب ..... زرع بسمة يتيم ازلت هم مهموم قلمك ليس ملكك اصبح ملك لمن هم ينتضرون جديدك فلا ترسو مركبك الى الركود فهم في شوق لما لديك قد لا تعلم ... منهم ولكن هم تعودو على متابعتك عن بعد . للكل اقول ارنا منزلة قلمك بمنتداك لا تتراجع ...... لا تبالي بشكليات لن تضيف لحروفك جديد فانت تعلم انك كاتب متمكن ... انك رائد بحروفك فقط دع كل ما تعمله لوجه خالقك اجعل كل حروفك في سبيل ارضى الله سبحانه ثم ترضي ضميرك واجعل كل ما تكتب شاهد لك يوم الدين
| ||||||||||
السبت أكتوبر 13, 2012 5:07 pm | المشاركة رقم: | |||||||||||
| موضوع: رد: ماهي منزله قلمك بالمنتدى ماهي منزله قلمك بالمنتدى أختنا الغاليه عنان السماء مشاركه اكثر من رائعه والآكثر من ذلك عجبنى جدا هذا القلم الجميل هههههههه راقيه فى أختياراتك دائما المنتديات حقا بوابه صغيره تطل على عالم كبير ساحات تملك كثير من المتناقضات والاختلافات قد تجدى فيها مايتوافق معك وقد تجدى العكس لذلك لابد ان نجتهد فى أرضاء الله فى اعمالنا لآن أرضاء الناس غايه لاندركها ابدا وكما ذكرتى سابقا فقط دع كل ما تعمله لوجه خالقك اجعل كل حروفك في سبيل ارضى الله سبحانه ثم ترضي ضميرك واجعل كل ما تكتب شاهد لك يوم الدين اللهم ارزقنا الاخلاص فى القول والعمل يارب العالمين لكى حبيبتى كل الحب والتقدير
| |||||||||||
الأربعاء أكتوبر 17, 2012 5:51 am | المشاركة رقم: | ||||||||||
شاعرالحب الحزين
| موضوع: رد: ماهي منزله قلمك بالمنتدى ماهي منزله قلمك بالمنتدى اختى فى الله عنان يتميز القلم ولا يتميز عليكى قلم تتميز المواضيع ولا يتميّز موضوع عليكى انتقاء غاية فى الروعة وطرح اجمل من جميل خالص تحياتى وتقديرى
| ||||||||||
الثلاثاء يوليو 11, 2017 8:01 am | المشاركة رقم: | ||||||||||
| موضوع: رد: ماهي منزله قلمك بالمنتدى ماهي منزله قلمك بالمنتدى الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله , طرح المواضيع ومناقشة الآراء ليس بالضروري أن يتم الرد عليها , أو تقييمها أذا كنت تعرف قيمة ماتكتب وتنقل , ولكن الضروري أن يكون جوهر هذه الأطروحات ومعناها لا يخالف ماجاء في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم , وعاجل بشرى المؤمن أن يعمل المؤمن العمل الصالح مخلصا لله فيه ، لا يرجو به غير وجه الله ، فيطلع الناس عليه ، فيثنوا عليه به ، فيسره ذلك ويستبشر به خيرا ، فتلك عاجل بشرى المؤمن. ومن ذلك الرؤيا الصالحة يراها في نومه أو تُرى له . ومن ذلك وقوع محبته في قلوب الناس ، ورضاهم عنه . ومن ذلك أن يجد في نفسه راحة للعمل الصالح وانشراح صدر . ويكون ذلك وأمثاله من دلائل محبة الله له وقبول عمله ، فيعجل الله له البشرى في الدنيا بهذا الثناء والرضا والقبول من الناس ، ويدخر له في الآخرة جزيل الثواب . روى البخاري (3209) ومسلم (2637) عن أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ : إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحْبِبْهُ . فَيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ فَيُنَادِي جِبْرِيلُ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ : إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ . فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ ، ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي الْأَرْضِ ) . ورواه الترمذي (3161) وزاد : ( فَذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمْ الرَّحْمَنُ وُدًّا ) . قال النووي رحمه الله : " وَمَعْنَى ( يُوضَع لَهُ الْقَبُول فِي الْأَرْض ) أَيْ الْحُبّ فِي قُلُوب النَّاس , وَرِضَاهُمْ عَنْهُ , فَتَمِيل إِلَيْهِ الْقُلُوب , وَتَرْضَى عَنْهُ . وَقَدْ جَاءَ فِي رِوَايَة ( فَتُوضَع لَهُ الْمَحَبَّة ) " انتهى . وقال ابن كثير رحمه الله : " يخبر تعالى أنه يغرس لعباده المؤمنين الذين يعملون الصالحات في قلوب عباده الصالحين مودة ، وهذا أمر لا بد منه ولا محيد عنه " انتهى . "تفسير ابن كثير" (5 / 267) وراجع : "فتح القدير" (3 / 504) وروى مسلم (2642) عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه قَالَ : قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَرَأَيْتَ الرَّجُلَ يَعْمَلُ الْعَمَلَ مِنْ الْخَيْرِ وَيَحْمَدُهُ النَّاسُ عَلَيْهِ ؟ قَالَ : ( تِلْكَ عَاجِلُ بُشْرَى الْمُؤْمِنِ ) قال النووي رحمه الله : " قَالَ الْعُلَمَاء : مَعْنَاهُ هَذِهِ الْبُشْرَى الْمُعَجَّلَة لَهُ بِالْخَيْرِ , وَهِيَ دَلِيل عَلَى رِضَاء اللَّه تَعَالَى عَنْهُ , وَمَحَبَّته لَهُ , فَيُحَبِّبهُ إِلَى الْخَلْق كَمَا سَبَقَ فِي الْحَدِيث , ثُمَّ يُوضَع لَهُ الْقَبُول فِي الْأَرْض . هَذَا كُلّه إِذَا حَمِدَهُ النَّاس مِنْ غَيْر تَعَرُّض مِنْهُ لِحَمْدِهِمْ , وَإِلَّا فَالتَّعَرُّض مَذْمُوم " انتهى . وقال ابن الجوزي رحمه الله : " والمعنى : أن الله تعالى إذا تقبل العمل أوقع في القلوب قبول العامل ومدحه ، فيكون ما أوقع في القلوب مبشرا بالقبول ، كما أنه إذا أحب عبدا حببه إلى خلقه وهم شهداء الله في الأرض " انتهى . "كشف المشكل" (ص 245) وقال السيوطي رحمه الله : " أي هذه البشرى المعجلة دليل للبشرى المؤخرة إلى الآخرة " انتهى . "شرح السيوطي على مسلم" (5 / 556) وسئل ابن عثيمين : ما معني الحديث الذي يقول ( تلك عاجل بشرى المؤمن ) ؟ فأجاب رحمه الله تعالى : " المؤمن يبشر في الدنيا بعمله الصالح من عدة وجوه : أولا : إذا شرح الله صدره إلى العمل الصالح وصار يطمئن إليه ويفرح به كان هذا دليلا على أن الله تعالى كتبه من السعداء ؛ لقول الله تبارك وتعالى ( فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى * وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى ) فمن بشرى المؤمن أن يجد من نفسه راحة في الأعمال الصالحة ورضا بها وطمأنينة إليها ؛ ولهذا كانت الصلاة قرة عين رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم . ومن البشرى للمؤمن : أن يثني الناس عليه خيرا ؛ فإن ثناء الناس عليه بالخير شهادة منهم له على أنه من أهل الخير . ومنها : أن تُرى له المرائي الحسنة في المنام " انتهى باختصار . "فتاوى نور على الدرب" (111 / 45-46) وقال رحمه الله : " ليس من الرياء أن يفرح الإنسان بعلم الناس بعبادته ؛ لأن هذا إنما طرأ بعد الفراغ من العبادة ، وليس من الرياء أن يسر الإنسان بفعل الطاعة ؛ لأن ذلك دليل إيمانه ؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( من سرته حسنته وساءته سيئته فذلك المؤمن ) " انتهى . "مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (2 / 207) وروى البخاري (6990) عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( لَمْ يَبْقَ مِنْ النُّبُوَّةِ إِلَّا الْمُبَشِّرَاتُ ) قَالُوا وَمَا الْمُبَشِّرَاتُ ؟ قَالَ : ( الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ ). وروى الترمذي (2273) وحسنه عن أبي الدَّرْدَاءِ عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى : ( لَهُمْ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ) فَقَالَ : ( هِيَ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ يَرَاهَا الْمُسْلِمُ أَوْ تُرَى لَهُ ) . وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" . قال السعدي رحمه الله : " أما البشارة في الدنيا ، فهي : الثناء الحسن ، والمودة في قلوب المؤمنين ، والرؤيا الصالحة ، وما يراه العبد من لطف الله به وتيسيره لأحسن الأعمال والأخلاق ، وصرفه عن مساوئ الأخلاق " انتهى . "تفسير السعدي" (ص 368) - أما ما يُعطاه الإنسان مقابل خير يعمله أو خير يعلّمه ، كهدية أو تسهيل معاملة أو قضاء حاجة ، فلا يقال فيه أنه من عاجل بشرى المؤمن ؛ فإنه فوق أنه يغاير المعنى المتقدم لبشرى المؤمن ، فإن منه المحمود ، كمن قضى لمسلم حاجة فقضى الله حاجته ، وكمن كوفئ على خير علمه ، دون أن ينتظر من أحد شيئا ، ومنه المذموم ، كهدايا العمال ؛ فإنها غلول ، وكالإكراميات والأعطيات التي تُعطي بغير الحق . - ومن ثَمّ : فقد لا يضره هذا العطاء ، ولا ينقص من أجر معروفه الذي عمله لله ، حيث أخلص في عمله ، ولم ينتظر من أحد نوالا ولا ثناء ، وقد يضره وينقص من أجره . وقد روى أحمد (17477) عَنْ خَالِدِ بْنِ عَدِيٍّ الْجُهَنِيِّ رضي الله عنه قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَنْ بَلَغَهُ مَعْرُوفٌ عَنْ أَخِيهِ مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلَا إِشْرَافِ نَفْسٍ فَلْيَقْبَلْهُ وَلَا يَرُدَّهُ ، فَإِنَّمَا هُوَ رِزْقٌ سَاقَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَيْهِ ) . صححه الألباني في "الصحيحة" (1005) وأصله في الصحيحين من حديث عمر رضي الله عنه. وروى مسلم (1906) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْ غَازِيَةٍ أَوْ سَرِيَّةٍ تَغْزُو فَتَغْنَمُ وَتَسْلَمُ إِلَّا كَانُوا قَدْ تَعَجَّلُوا ثُلُثَيْ أُجُورِهِمْ وَمَا مِنْ غَازِيَةٍ أَوْ سَرِيَّةٍ تُخْفِقُ وَتُصَابُ إِلَّا تَمَّ أُجُورُهُمْ قال النووي رحمه الله : " الْغَنِيمَة فِي مُقَابَلَة جُزْء مِنْ أَجْر غَزْوهمْ , فَإِذَا حَصَلَتْ لَهُمْ فَقَدْ تَعَجَّلُوا ثُلُثَيْ أَجْرهمْ الْمُتَرَتَّب عَلَى الْغَزْو , وَتَكُون هَذِهِ الْغَنِيمَة مِنْ جُمْلَة الْأَجْر , وَهَذَا مُوَافِق لِلْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَة الْمَشْهُورَة عَنْ الصَّحَابَة كَقَوْلِهِ : ( مِنَّا مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَأْكُل مِنْ أَجْره شَيْئًا وَمِنَّا مَنْ أَيْنَعَتْ لَهُ ثَمَرَته فَهُوَ يَهْدُبُهَا ) أَيْ : يَجْتَنِيهَا " انتهى . وقال حسين الجعفي : ربما عطش حمزة – الزيات المقرئ المشهور - فلا يستسقي كراهية أن يصادف من قرأ عليه . وذكر جرير بن عبد الحميد أن حمزة مر به فطلب ماءً . قال : فأتيته فلم يشرب مني لكوني أحضر القراءة عنده . "تاريخ الإسلام" (9 / 385) أما عاجل بشرى المؤمن : فشيء يلقى في قلوب الناس ، لا يمكن دفعه ، من حسن الثناء ، والرضا والقبول . والله أعلم والحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
| ||||||||||
الإشارات المرجعية |