مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
الأربعاء أبريل 25, 2012 4:10 pm | المشاركة رقم: | |||||||||||
قلب سوريـــا الــنابــض
| موضوع: رسالتك الشخصية ،،موضوع يستحق القراءة رسالتك الشخصية ،،موضوع يستحق القراءة هل حددت رسالتك الشخصية؟؟!! تعد رسالتك الشخصية بمثابة الدستور الواضح الذي يجب أن يرشدك في حياتك، وموقع هذا الدستور الصحيح يأتي في بداية عملية تخطيطك الشخصي، ولابد أن تمتاز رسالتك الشخصية بثمانية مفاتيح كالتالي: 1-تقدير الذات: تتأثر رسالتك وبشكل كبير بتقديرك لذاتك، وبإيمانك بإمكانيات نجاحك في المستقبل. 2-الهدف: لأن رسالتك ستكون عبارة عن صياغة مكتوبة لتحقيق هدف أساسي ترنو إليه في حياتك وتحاول تحقيقه في نهاية المطاف، فلابد أن تقضي حياتك من أجل هدف تعتقد أنه هدف مقدس..وأن تكون قوة من قوى الحياة بدلاً من أن تكون مجرد شيء صغير، وأن ترى أن حياتك ملك لكل المجتمع، ولذلك عليك أن تقدم لهذا المجتمع كل ما تستطيعه ما حييت. فرسالتك الشخصية لابد أن تترقب منك هدفاً أسمى من ذاتها، هدفاً نهائياً يرتضيه الله تعالى لخليفته في الأرض. 3-الخطة: لأن الخطة سوف ترشدك إلى كيفية تحقيق رسالتك, يجب وضع خطة فعالة لتحقيق النجاح. 4-الحماس:لأن رسالتك الإيجابية في الحياة من شأنها أن ترفع دائماً مستوى حماسك الإجمالي بشكل ملحوظ لمجرد فكرة تحديدك لرسالة واضحة ترتجيها من حياتك. 5-المرونة: جميلٌ أن تعلم بأن رسالتك ستوجهك كالبوصلة بين أمواج الحياة،وثباتك لا يأتي إلا من خلال الجوهر الثابت داخلك, وذلك ينبع من الالتزام برسالتك الشخصية, فكلما اتسمت رسالتك بالوضوح، زاد التزامك بها، ومن ثم ثبتت نفسك في مواجهة التغيرات والمخاطر. 6-الالتزام: رسالتك عظيمة الأهداف, لذلك لن تتضمن مهاماً سهلة التحقيق، وبالتالي مستوى تحقيقك لما تريد سيتوقف على مدى التزامك بالخطة التي وضعتها لنفسك ومن ثم المحافظة على رؤيتك من أجل المستقبل. 7-الثقة بالنفس: عندما تطوروتقدروتضبط ذاتك عالياً واثقاً بأن قدراتك أعظم من الذي تتوقعه من نفسك، ستنجز رسالتك بسهولة ويسر. 8-الامتلاء النفسي: لأن رسالتك ستجعلك تعيش كل يوم طبقاً لها ولخطتك, ذلك سيزيد شعورك بالامتلاء النفسي، وبالتالي تقترب أكثر وأكثر من تحقيق غايتك في هذه الحياة. إن رسالة الحياة ليست بالأمر الذي تكتبه ليلاً أو نهاراً بل تتطلب منك استغراقاً عميقاً وتحليلاً متأنياً، وتعبيراً دقيقاً، وأحياناً ما تعاد كتابتها عدة مرات لتصبح نهائية، وقد يستغرق الأمر شهوراً وأسابيع قبل أن تشعر بالراحة معها وأن تدرك أنها أصبحت كاملة، وأصبحت تعبيراً دقيقاً عن قيمك وتوجهاتك الداخلية، وحتى عند ذلك فأنت تود أن تراجعها بانتظام، وتقوم بإدخال تغييرات طفيفة طبقاً لما تأتي به السنون من إضافات وظروف متغيرة. ولكن من الناحية الأساسية أصبحت رسالة الحياة دستورك والتعبير القوي عن أفكارك وقيمك، لقد أصبحت القاعدة التي بموجبها يمكنك قياس كل شيء في حياتك. الـعناصر الخمسة الجيدة للرسالة الشخصية: ما هي الصفات التي يجب أن تكون في رسالتي الشخصية لتكون أكثر جمالاً ونجاحاً؟ تلخص الصفات التالية الرسالة الشخصية الجيدة وتجمعها الكلمة الإنجليزية smite بمعنى "يفتن" 1-(short) أي قصيرة: ألا تزيد عن عشرين كلمة على الأكثر، فكلما كانت رسالتك في الحياة قصيرة كلما سهل عليك تذكرها. 2-(Meaningful) أي ذات معنى: ألا تستخدم شعارات فارغة المحتوى، فأنت تعرف متى تكون على الطريق ومتى تضل عن رسالتك. 3-(Inspirational) ملهمة: يجب أن تمنحك عند قراءتها الثقة والحماس لتنفيذها. 4-(Timeless) أبدية: يمكنك أن تغيرها ذات يوم، لكن عندما تكتبها فلتقم بذلك وكأنك لن تغيرها أبداً. 5-(Empowering) محررة: يجب أن تمنحك الحرية اللازمة للتفكير والإبداع، والرخصة الواجبة للعمل والإتقان. وليكن أول شيء تفعله صباحاً كل يوم هو أن تقرر ما يلي ألا تخشى مخلوقاً سوى الله. ألا تحمل ضغينة لأحد وألا تقبل الظلم من أي إنسان كائناً من كان. أن تنتصر على الباطل بالحق وفي مقاومتك للباطل سوف تحتمل كل المعاناة.... الموضوع . الاصلى : رسالتك الشخصية ،،موضوع يستحق القراءة المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| |||||||||||
الخميس أبريل 26, 2012 3:51 am | المشاركة رقم: | ||||||||||
::أُعانقُ وَجهَكِ الوضَّاءَ في صَمتى:: وأبكي حينَ لايأتي
| موضوع: رد: رسالتك الشخصية ،،موضوع يستحق القراءة رسالتك الشخصية ،،موضوع يستحق القراءة بارك الله فيك غاليتي أيات موضوع رائع جدا وكلمات محفزه جعله ربى في موازين أعمالك وجمعني واياك ومن نحب في جنات النعيم آآآآآآآآمين . الموضوع . الاصلى : رسالتك الشخصية ،،موضوع يستحق القراءة المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| ||||||||||
الإشارات المرجعية |