(الثالث والثلاثون)
(على –شبهات-(المتحزب):/مصطفى البدري)
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله جل جلاله:
تِلۡكَ أُمَّةٞ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ
وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
الآية الكريمة(134)من سورةالبقرة.
*مابال هؤلاءالقوم يقلّبون في صفحات
قدانطوت بمالها وماعليها؟
*وماجرّتْ علينا-تلك الصفحات-السيئة السمعة
إلا الفتن والقلاقل والاضطرابات؟
وقد أفضى أصحابهاومثيروها اإلى ماقدّموا.....
33-التعليق الثالث و الثلاثون:
6-تتمة
قال"القطبي الإخواني) مصطفى البدري:
أن شيخه الذي ليس بشيخ وعالمه الذي ليس بعالم
@له تفسير قديم للظلال وصل به إلى الجزءالسابع والعشرين
@وتفسيرجديدللظلال لم يصل به إلا للجزءالثالث عشرفقط
وأن الشيخ ربيع بن هادي قد انتقد سيدقطب
لأنه قرأ تفسيره القديم ولكنه لم يطلع على تفسيره الجديد.!
انتهى كلام"القطبي الإخواني"
هكذا قال!
وإجابتي عليه هى:
أنني أطالبه بالإجابةعن تلك الأسئلة:
إن كان كلامك هذاصحيحاً
@فلماذا لم يصرّح شيخك سيدقطب
بأن تفسيره القديم قدرجع عنه وألغاه وأنه بصدد
البدءفي إصدارتفسير جديد بنفس العنوان(الظلال)؟
@وقولك أن الموت
قد حال بينه وبين استكمال تفسيره (الجديد)فلم يكمله
فلماذالمّا عدل عن تفسيره القديم (على حدّقولك)
لماذا لم يقل قبل إلغاء تفسيره القديم وقبل البدء في الجديد
أنه قد تراجع مخالفته للسلف وجمهور المفسرين
مثل خطئه في تفسيره لمعنى لاإله إلاالله
ومثل خطئه في تفسيره قوله تعالى:
( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى)
ولماذا لم يتراجع عن قوله(البشع)
بأن القرآن مخلوق!
وغيرها من الطوام التي ارتكبها في كتبه وفي تفسيره
المخالف لمنهج السلف ولمنهج جمهورالمفسرين.!
@وإذا كان الأمركما قلت
فهل استغلق هذاالأمر على جمهور أهل العلم المعاصرين
من أمثال الأئمةالكبارالأفاضل الشيوخ:
عبدالعزيزبن باز والألباني والعثيمين وفوزان الفوزان وحمادالأنصاري وربيع بن هادي المدخلي وغيرهم من الفضلاء؟
فلوكان الأمركما قلت:
لتراجع هؤلاء عن فتاويهم بالتحذيرمن كتب ومؤلفات سيد قطب
الذي مازال قائماًحتى كتابة تلك السطوروإلى أن يشاء الله تعالى
وأظن أن ذلك سيستمر
إلى أن ينفخ سيدناإسرافيل عليه السلام في الصور.!
فادعاؤك بأن هناك ظلال قديم نسخه الظلال الجديد
ادعاء ساقط كاذب
يؤكدذلك :
فتاوى أهل العلم المعاصرين ومنهم العلامة بن بازرحمه الله تعالى
الذي أوصى -بحرق- تفسيرالظلال
كما وصف شيخك:سيدقطب الذي ليس بشيخ
أنه (ضائع) في التفسير
@@@ثم إني أتحفك بتلك الصاعقة التي لاتُصَدّ ولا تُردّ
وهى:
أن الأئمة بن باز والألباني
قدتوفاهماالله تعالى عام 1420هجرية
وأن الإمام الفقيه العثيمين:
قدتوفاه الله تعالى عام1421هجرية
رحمهم الله جميعا
وقدظلّواعلى موقفهم وفتاويهم وتحذيرهم من تفسيرالظلال
ومن مؤلفات سيدقطب
إلى أن ماتوا رحمهم الله جميعاً
مات آخرهؤلاء الأفاضل في عام1420هجرية
ومات سيدقطب في 13 جمادى الأولى 1386 هـ
الموافق 29 أغسطس عام 1966 م.
فالفرق بين وفاة الأجلاء الأفاضل
وبين وفاة سيدقطب هو:
(55) خمسة وخمسون عاماً بالتمام والكمال!
وسؤالي (الصاعق المزلزل) ل مصطفى البدري هو:
في أيّ وقت قام سيدقطب بتأليف الظلال(الجديد)
كماقال أوزعم مصطفى البدري؟
هل قام من مقبرته ففسراللال(الجديد)
ثم عاد مرةأخرى إلى مقبرته؟
وبالإجابة (البديهية)على هذاالسؤال الصاعق
يظهرلنا بغاية الوضوح
بشاعة وشناعةوحجم (الكذب والإفك والزور)
الذي يلتزمه الكثير من المنتسبين لتلك الزمرة
(إلامن رحم ربي).!
وإلى التتمة في التالي إن شاء الله تعالى
والسلام عليكم ورحمةالله وبركاته
تم تحريره في يوم الإثنين
24من شهررجب عام1445هجرية
5من شهرفبرايرعام2024م
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله جل جلاله:
تِلۡكَ أُمَّةٞ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ
وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
الآية الكريمة(134)من سورةالبقرة.
*مابال هؤلاءالقوم يقلّبون في صفحات
قدانطوت بمالها وماعليها؟
*وماجرّتْ علينا-تلك الصفحات-السيئة السمعة
إلا الفتن والقلاقل والاضطرابات؟
وقد أفضى أصحابهاومثيروها اإلى ماقدّموا.....
33-التعليق الثالث و الثلاثون:
6-تتمة
قال"القطبي الإخواني) مصطفى البدري:
أن شيخه الذي ليس بشيخ وعالمه الذي ليس بعالم
@له تفسير قديم للظلال وصل به إلى الجزءالسابع والعشرين
@وتفسيرجديدللظلال لم يصل به إلا للجزءالثالث عشرفقط
وأن الشيخ ربيع بن هادي قد انتقد سيدقطب
لأنه قرأ تفسيره القديم ولكنه لم يطلع على تفسيره الجديد.!
انتهى كلام"القطبي الإخواني"
هكذا قال!
وإجابتي عليه هى:
أنني أطالبه بالإجابةعن تلك الأسئلة:
إن كان كلامك هذاصحيحاً
@فلماذا لم يصرّح شيخك سيدقطب
بأن تفسيره القديم قدرجع عنه وألغاه وأنه بصدد
البدءفي إصدارتفسير جديد بنفس العنوان(الظلال)؟
@وقولك أن الموت
قد حال بينه وبين استكمال تفسيره (الجديد)فلم يكمله
فلماذالمّا عدل عن تفسيره القديم (على حدّقولك)
لماذا لم يقل قبل إلغاء تفسيره القديم وقبل البدء في الجديد
أنه قد تراجع مخالفته للسلف وجمهور المفسرين
مثل خطئه في تفسيره لمعنى لاإله إلاالله
ومثل خطئه في تفسيره قوله تعالى:
( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى)
ولماذا لم يتراجع عن قوله(البشع)
بأن القرآن مخلوق!
وغيرها من الطوام التي ارتكبها في كتبه وفي تفسيره
المخالف لمنهج السلف ولمنهج جمهورالمفسرين.!
@وإذا كان الأمركما قلت
فهل استغلق هذاالأمر على جمهور أهل العلم المعاصرين
من أمثال الأئمةالكبارالأفاضل الشيوخ:
عبدالعزيزبن باز والألباني والعثيمين وفوزان الفوزان وحمادالأنصاري وربيع بن هادي المدخلي وغيرهم من الفضلاء؟
فلوكان الأمركما قلت:
لتراجع هؤلاء عن فتاويهم بالتحذيرمن كتب ومؤلفات سيد قطب
الذي مازال قائماًحتى كتابة تلك السطوروإلى أن يشاء الله تعالى
وأظن أن ذلك سيستمر
إلى أن ينفخ سيدناإسرافيل عليه السلام في الصور.!
فادعاؤك بأن هناك ظلال قديم نسخه الظلال الجديد
ادعاء ساقط كاذب
يؤكدذلك :
فتاوى أهل العلم المعاصرين ومنهم العلامة بن بازرحمه الله تعالى
الذي أوصى -بحرق- تفسيرالظلال
كما وصف شيخك:سيدقطب الذي ليس بشيخ
أنه (ضائع) في التفسير
@@@ثم إني أتحفك بتلك الصاعقة التي لاتُصَدّ ولا تُردّ
وهى:
أن الأئمة بن باز والألباني
قدتوفاهماالله تعالى عام 1420هجرية
وأن الإمام الفقيه العثيمين:
قدتوفاه الله تعالى عام1421هجرية
رحمهم الله جميعا
وقدظلّواعلى موقفهم وفتاويهم وتحذيرهم من تفسيرالظلال
ومن مؤلفات سيدقطب
إلى أن ماتوا رحمهم الله جميعاً
مات آخرهؤلاء الأفاضل في عام1420هجرية
ومات سيدقطب في 13 جمادى الأولى 1386 هـ
الموافق 29 أغسطس عام 1966 م.
فالفرق بين وفاة الأجلاء الأفاضل
وبين وفاة سيدقطب هو:
(55) خمسة وخمسون عاماً بالتمام والكمال!
وسؤالي (الصاعق المزلزل) ل مصطفى البدري هو:
في أيّ وقت قام سيدقطب بتأليف الظلال(الجديد)
كماقال أوزعم مصطفى البدري؟
هل قام من مقبرته ففسراللال(الجديد)
ثم عاد مرةأخرى إلى مقبرته؟
وبالإجابة (البديهية)على هذاالسؤال الصاعق
يظهرلنا بغاية الوضوح
بشاعة وشناعةوحجم (الكذب والإفك والزور)
الذي يلتزمه الكثير من المنتسبين لتلك الزمرة
(إلامن رحم ربي).!
وإلى التتمة في التالي إن شاء الله تعالى
والسلام عليكم ورحمةالله وبركاته
تم تحريره في يوم الإثنين
24من شهررجب عام1445هجرية
5من شهرفبرايرعام2024م
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله جل جلاله:
تِلۡكَ أُمَّةٞ قَدۡ خَلَتۡۖ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَلَكُم مَّا كَسَبۡتُمۡۖ
وَلَا تُسۡـَٔلُونَ عَمَّا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ
الآية الكريمة(134)من سورةالبقرة.
*مابال هؤلاءالقوم يقلّبون في صفحات
قدانطوت بمالها وماعليها؟
*وماجرّتْ علينا-تلك الصفحات-السيئة السمعة
إلا الفتن والقلاقل والاضطرابات؟
وقد أفضى أصحابهاومثيروها اإلى ماقدّموا.....
٣٦-التعليق السادس و الثلاثون:
6-تتمة
قال"القطبي الإخواني) مصطفى البدري:
أن شيخه الذي ليس بشيخ وعالمه الذي ليس بعالم
@له تفسير قديم للظلال وصل به إلى الجزءالسابع والعشرين
@وتفسيرجديدللظلال لم يصل به إلا للجزءالثالث عشرفقط
وأن الشيخ ربيع بن هادي قد انتقد سيدقطب
لأنه قرأ تفسيره القديم ولكنه لم يطلع على تفسيره الجديد.!
انتهى كلام"القطبي الإخواني"
هكذا قال!
وإجابتي عليه هى:
أنني أطالبه بالإجابةعن تلك الأسئلة:
إن كان كلامك هذاصحيحاً
@فلماذا لم يصرّح شيخك سيدقطب
بأن تفسيره القديم قدرجع عنه وألغاه وأنه بصدد
البدءفي إصدارتفسير جديد بنفس العنوان(الظلال)؟
@وقولك أن الموت
قد حال بينه وبين استكمال تفسيره (الجديد)فلم يكمله
فلماذالمّا عدل عن تفسيره القديم (على حدّقولك)
لماذا لم يقل قبل إلغاء تفسيره القديم وقبل البدء في الجديد
أنه قد تراجع مخالفته للسلف وجمهور المفسرين
مثل خطئه في تفسيره لمعنى لاإله إلاالله
ومثل خطئه في تفسيره قوله تعالى:
( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى)
ولماذا لم يتراجع عن قوله(البشع)
بأن القرآن مخلوق!
وغيرها من الطوام التي ارتكبها في كتبه وفي تفسيره
المخالف لمنهج السلف ولمنهج جمهورالمفسرين.!
@وإذا كان الأمركما قلت
فهل استغلق هذاالأمر على جمهور أهل العلم المعاصرين
من أمثال الأئمةالكبارالأفاضل الشيوخ:
عبدالعزيزبن باز والألباني والعثيمين وفوزان الفوزان وحمادالأنصاري وربيع بن هادي المدخلي وغيرهم من الفضلاء؟
فلوكان الأمركما قلت:
لتراجع هؤلاء عن فتاويهم بالتحذيرمن كتب ومؤلفات سيد قطب
الذي مازال قائماًحتى كتابة تلك السطوروإلى أن يشاء الله تعالى
وأظن أن ذلك سيستمر
إلى أن ينفخ سيدناإسرافيل عليه السلام في الصور.!
فادعاؤك بأن هناك ظلال قديم نسخه الظلال الجديد
ادعاء ساقط كاذب
يؤكدذلك :
فتاوى أهل العلم المعاصرين ومنهم العلامة بن بازرحمه الله تعالى
الذي أوصى -بحرق- تفسيرالظلال
كما وصف شيخك:سيدقطب الذي ليس بشيخ
أنه (ضائع) في التفسير
@@@ثم إني أتحفك بتلك الصاعقة التي لاتُصَدّ ولا تُردّ
وهى:
أن الأئمة بن باز والألباني
قدتوفاهماالله تعالى عام 1420هجرية
وأن الإمام الفقيه العثيمين:
قدتوفاه الله تعالى عام1421هجرية
رحمهم الله جميعا
وقدظلّواعلى موقفهم وفتاويهم وتحذيرهم من تفسيرالظلال
ومن مؤلفات سيدقطب
إلى أن ماتوا رحمهم الله جميعاً
مات آخرهؤلاء الأفاضل في عام1420هجرية
ومات سيدقطب في 13 جمادى الأولى 1386 هـ
الموافق 29 أغسطس عام 1966 م.
فالفرق بين وفاة الأجلاء الأفاضل
وبين وفاة سيدقطب هو:
(55) خمسة وخمسون عاماً بالتمام والكمال!
وسؤالي (الصاعق المزلزل) ل مصطفى البدري هو:
في أيّ وقت قام سيدقطب بتأليف الظلال(الجديد)
كماقال أوزعم مصطفى البدري؟
هل قام من مقبرته ففسراللال(الجديد)
ثم عاد مرةأخرى إلى مقبرته؟
وبالإجابة (البديهية)على هذاالسؤال الصاعق
يظهرلنا بغاية الوضوح
بشاعة وشناعةوحجم (الكذب والإفك والزور)
الذي يلتزمه الكثير من المنتسبين لتلك الزمرة
(إلامن رحم ربي).!
وإلى التتمة في التالي إن شاء الله تعالى
والسلام عليكم ورحمةالله وبركاته
تم تحريره في يوم الإثنين
24من شهررجب عام1445هجرية
5من شهرفبرايرعام2024م