مرحباً بكم إلى منتديات نور الاسلام . | |||||
مرحبا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى.. |
|
الخميس نوفمبر 30, 2017 11:17 am | المشاركة رقم: | |||||||||||
::العميد:: مستشار عام الموقع
| موضوع: اهداء الى ابنائي واخواني واصدقائي في منتدى نور الاسلام اهداء الى ابنائي واخواني واصدقائي في منتدى نور الاسلام إهداء متواضع إلى أبنائي وإصدقائي وإخواني في منتدى نور الإسلام المقالة الثامنة من سلسلة (((خوارج وتتار ومجرمو – العصر))) اتباع شيخهم وامامهم الضال ذي الخويصرة التميمي يا أيها العالم بكل ميوله وملله ونحله (((أطالب نفسي وإياكم))) بشيئ من الانصاف والرحمة والتقوى والصدق كلام العلماء المتقدمين والمتأخرين في ذم الخوارج والتحذير منهم, (1) ونبدأ بكلام –خيرالبريّة- أفضل الأنبياء, وإمام العلماء نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين قال النبي صلى الله عليه وسلم: (يخرجُ فيكم قومٌ تحقرون صَلاتكم مع صلاتهم, وصِيامكم مع صيامهم, وعملكم مع عملهم, يقرؤون القرآن لا يُجاوز حناجرهم, يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية..). رواه البخاري (5058) ومسلم (1064) والنسائي في السنن الكبرى 8089 (ثم لا يعودون فيه حتى يعودَ السهمُ إلى فوقه). رواه البخاري 7562 (حُدَثاء الأسنان, سفهاء الأحلام, يقولون من خير قول البرية, يمرقون من الإسلام كما يمرق السهمُ من الرمية, لا يُجاوز إيمانهم حناجرهم, فأينما لقيتموهم فاقتلوهم, فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم يوم القيامة). أخرجه البخاري (3611) و(6930) و(5057) ومسلم (1066) وأبو داود 4767-- والنسائي 4102 (قومٌ يُحسنون القيل, ويسيئون الفعل... هم شرُّ الخلق والخليقة, طوبى لمن قتلهم وقتلوه, يَدْعُون إلى كتاب الله وليسوا منه في شيء, مَن قاتلهم كان أولى بالله منهم). رواه أبو داود (4765) والحاكم (2649) وأحمد (13362) والبيهقي في السنن الكبرى (16480) وأبو يعلى في المسند (2963) وصححه الألباني (يقرأون القرآن يحسبون أنه –لهم- وهو –عليهم-). رواه مسلم 1066 ((يقتلون أهل الإسلام ويَدَعُون أهل الأوثان, لئن أنا أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد).6 (شر قتلى قتلوا تحت أديم السماء, وخير قتيل من قتلوا, كلاب أهل النار, قد كان هؤلاء مسلمين فصاروا كفاراً). أخرجه البخاري (3344) و(7432) ومسلم (1064) وأبو داود (4764) رواه ابن ماجه (176) وقال الألبانيُ: حسن صحيح وقال صلى الله عليه وسلم فيهم: (كلما خرج قرنٌ قطع) قال الراوي - ابن عمر رضي الله عنه-: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (كلما خرج قرنٌ قطع) - أكثر من عشرين مرة – (حتى يخرج في عِراضِهمُ الدجال). رواه ابن ماجه (173) وحسّنه الألباني. ورواه الحاكم (8497) وأحمد (6871) وعبد الرزاق في المصنف (20790) عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما مرفوعاً, بلفظ: سيخرج أناس من أمتي من قبل المشرق يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم, كلما خرج منها قرن قطع, كلما خرج منها قرن قطع, حتى عددها زيادة على عشر مرات, كلما خرج منها قرن قطع, حتى يخرج الدجال في بقيتهم وعن عبيد الله بن أبي رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن الحرورية لما خرجت, وهو مع علي بن أبي طالب رضي الله عنه, قالوا: لا حُكم إلا لله. قال علي: كلمة حق أريد بها باطل, إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وصف ناساً, إني لأعرف صفتهم في هؤلاء: (يقولون الحق بألسنتهم لا يجوز هذا منهم - وأشار إلى حلقه - مِن أبغض خلق الله إليه...). رواه مسلم (1066) والنسائي في السنن الكبرى (8562) وابن حبان (6939) وعن زيد بن وهب الجهني: أنه كان في الجيش الذين كانوا مع علي رضي الله عنه الذين ساروا إلى الخوارج فقال علي رضي الله عنه أيها الناس إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (يخرج قومٌ من أمتي يقرأون القرآن ليس قراءتكم إلى قراءتهم بشيء, ولا صلاتكم إلى صلاتهم بشيء, ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء, يقرأون القرآن يحسبون أنه لهم وهو عليهم, لا تجاوز صلاتهم تراقيهم, يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية) لو يعلم الجيش الذين يصيبونهم ما قضي لهم على لسان نبيهم صلى الله عليه وسلم لاتكلوا عن العمل. رواه مسلم (1066) وأحمد (706) وفي لفظٍ: (لنكلوا على العمل). رواه أبو داود (4768) وصححه الألباني ثم قال عليٌ رضي الله عنه: والله إني لأرجو أن يكونوا هؤلاء القوم فإنهم قد سفكوا الدم الحرام وأغاروا في سرح الناس وعن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أخوفَ ما أخاف عليكم: رجلٌ قرأ القرآن, حتى إذا رُئِيت بهجته عليه وكان رِدءاً للإسلام, غيَّره إلى ما شاء الله، فانسلخ منه، ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيفِ، ورماه بالشرك قال: قلت: يا نبيَّ الله أيهما أولى بالشرك المرمي أم الرامي؟ فقال صلى الله عليه وسلم : (بل الرامي). أبو عبد الله السعود رواه ابن حبان (81) والطبراني في الكبير (20/88) وابن أبي عاصم في السنة (43) والبزار (7/220-221) وحسّنه ي و------------الى التتمة في التالي ان شاء الله تعالى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبيل بزوغ فجريوم الثلاثاء9من ربيع الاول عام1439هجرية الموضوع . الاصلى : اهداء الى ابنائي واخواني واصدقائي في منتدى نور الاسلام المصدر : منتديات نور الاسلام الكاتب:
| |||||||||||
الإشارات المرجعية |